•﴿هل ماأراه ماتراه﴾•
•لقد تأخرت أكثر من اللزوم أسفة 😭💗
أرجو أن يعجبكم الفصل 💟
قرأة ممتعة للجميع🍀🦋الفحص الطبي الذي لم يكن في حسبان آنا ماذا ستفعل بهذا الخصوص؟.
خرجت من قاعة الأكل بعد أن نظفت الأرضية مسبقا.
علي تجنب هذا الفحص بأي طريقة، لن يكون هذا صعبا سأختبئ وحسب أو أجد عذرا للغياب.
دخلت مسكن الخدم للتتفاجئ لم يكن هناك أي حركة لا يوجد أحد.
«لا أحد هنا هل الفحص إجباري لتلك الدرجة ؟...»
دخل أحد الخدم ويبدو انه يتغحص ذهاب الجميع للفح، وجه كلامه لآنا:«مالذي تفعله هنا أيها القصير الفحص في قاعة التمريض بالجناح الأخر».
«أجل، أجل سأتي بعد قليل...».
فكتور:«جلالتك هل انت متأكد من هذا الأمر...».
«ركز على الجميع...وركز أكثر على براين».
كان كل شيئ من تخطيط الملك كان الفحص الطبي مجرد عذر ليحضر جميع الخدم والتحقق من الشامة التي رأها على كتف تلك الفتاة والتي هي آنا.
ويليام في نفسه وإبتسامة خفية تعلو وجهه«يجب علي التأكد من ذلك اليوم وإزالة الشكوك ...».
دخل ويليام وفيكتور لقاعة الفحص الطبي وكان كل شيئ يبدوا طبيعيا كأي مراقبة للملك.
إقترب أحد الأطباء من الملك بعد ان ألقى تحيته ليقول:«جلالتك كل شيئ طبيعي».
الملك:«ماذا عن ما أخبرتك به ؟».
الطبيب:«لا يوجد لحد الأن شخص يحمل تلك الشامة».
بعد لحظات بينما ويليام في مكتبه دخل فكتور ويبدوا كأن لديه أمرا مهما.
«جلالتك هناك مشكلة اعتقد لا يوجد أثر لبراين ... وكذلك جيمس...».الملك:«وجيمس أين هو؟...».
فكتور:«أعتقد انه علينا أن نجدهما».
نظر إليه ويليام نظرة غضب ليقف من كرسيه ويخرح و يلحق به فكتور بسرعة.
في مكان أخر من القصر في المخزن كانت آنا تمشي ذهابا وإيابا حتى فتحت الباب ليدخل جيمس.
«لم يكن عليك التغيب عن الفحص الطبي بسببي سيتم الشك فيك بلا سبب».
أمسك جيمس آنا من يدها قائلا:«يجب أن تخرجي من هنا سريعا».
لم تفهم آنا ما يقصده جيمس لكن أفلتت يدها قائلة
«مالذي تقصده بأنه علي الخروج من هنا؟».«لقد سمعت أن الفحص ليس مجرد عذر قام به الملك هل تملكين شامة على كتفك؟».
![](https://img.wattpad.com/cover/288430230-288-k185707.jpg)
أنت تقرأ
منقذة الملك الطاغية
Romanceبعد أن إكتشفت مرضي الذي لن يسمح لي بأن أعيش لأكثر من نصف سنة تم نقلي للمستشفى. وصل الأمر لأن أفقد الأمل من كل شيئ بعد أن تم التخلي عني من قبل والدتي لم يكن معنى لحياتي مع كل ذلك الألم سئمت من كل شيئ. بعد أن سقطت من على بناية المستشفى تلتقط أنفسها ف...