طبعا القصه حقيقيه واخذتها من بطل الروايه نفسه
مع الحفاظ على خصوصية الاشخاص الي يتم تداولهم اثناء الروايه وتغير ب الاسماء تدور احداثها سنه 2016...البارت الأول 1
الشيخ فارس الملقب ب ابو جبل الدليمي عمره 30 سنه طول 187
الصورة نسخه منه مثير شخصيته قويه قاسيه ...بعد شجار عنيف بمركز مدينة الرمادي بين عثمان ابن. الشيخ سلطان وبين عمر الاخ الاصغر ل الشيخ فارس راح ضحيتة عمر صاحب 22ربيع
وصل الخبر على بيت الشيخ فارس الي،ورث الشيخه بعد وفاة ابو وصار مسؤل عن عشيرته واخوانه ل 5
بدا صوت بكاء النسوان وعويلهن واستمر لحد ماجابو جثة عمر محمله ورصاص مخترق كلبه ...
اتجمعت الشيوخ والوجهاء كلها بيت الشيخ فارس خوف من حدوث مجزرة بينهم وبين الشيخ سلطان واولاده
احد وجهاء العشائر دز خبر للشيخ سلطان دز بنتك فصلية واحقن حمام الدم قبل مايبدي
كل الموجودين جانو ينتظرون الشيخ فارس شراح يسوي وشيكول
تمت مراسيم الدفن واخذ العزا ب اخو لحد ماصارت ساعة 12 بليل تجمع الشباب بمضيف الشيخ ابو جبل
ينتظرون منه أشاره البدء بلهجوم على بيت الشيخ سلطان
ابو جبل: حضرتو السلاح؟
الاخ الوسطاني بكر: اي كلشي جاهز بس انطينه الأشارة ...
ابو جبل: احنا اصحاب حگ وطلابة ثار والثار مايموت وچتال عمر راح نلگفه لو طار لسما ...
بهل كلمات صارو جاهزين يدگون بيت الشيخ سلطان
انواع السلاح الي تمتلكها العشائر قطع نادره وغاليه جدا مظهرها الي يدب الخوف ب القلوب جان بنسبه الهم اجمل ما يكن يتعاملون ويا ( الرشاش) او ( البيكيسي ) على انها حبيبه مدللة جدا مو قطعة سلاح ممكن تزهق الارواح ببساطه ...
استمر اطلاق النار على بيت الشيخ سلطان ساعه ونص بدون توقف الرصاص صار مثل المطر ينزل لحد ما رفع ايده الشيخ ابو جبل توقف الرمي وصعدو السيارت وراحو بيت الشيخ سلطان كان فارغ مابي احد بس يعتبر دك البيت ولشيخ بذات شي مهين وغير مقبول بلعرف العشائري
وصل لخبر للشيخ سلطان الي انتقل هو وعائلته لبيت واحد من اخوانه اما ابنه عثمان طلع من الرمادي وتوجه ل اربيل بعد جريمته الي اقترفها
فكر الشيخ سلطان شراح يسوي ابو جبل مراح يترك ثار اخوه مهما صار وعشيرته واكفه على اشاره منه
فكر بكلام الشيخ الي گله ماكو كدامك حل غير تنطي بنتك فصليه ل ابو جبل ...
طلب الشيخ سلطان من زوجته تنادي بنته الوحيده ليلى
ليلى عمرها 18 طولها 160 شعرها اسود طويل وبشرتها بيضه عيونها واسعه لونهن ازرق
نقيه جدا روحها شفافه بريئه ...
تخرجت من السادس اعدادي وينتظرها مشوار الدراسه بلجامعه كلها طموح تكمل دراسه
اقتربت من ابوها الي تعرف حجم مصيبته بعد فعل اخوها الطايش ...
ليلى :هلا يابه أمرني
تعالي بنتي اكعدي يمي
اقتربت من والدها التحبه وتحترمه جدا حاولت تعرف الي يدور بعقل والدها بس ماكدرت لأن ملامحه مجان واضح عليها شي طال نظره بوجها قبل ميكول
بنيتي اني فكرت بحل يطلعنه من هل مصيبه الي حطنه بيها اخوج ومالگيت غيره مع اني والله ما ردت هيج شي ينفرض عليه بس مابليد حيله اخوتج زغار عل موت ماگدر ادفعهم بهيج حرب عشائريه
ولا اكدر اسلمهم اخوج مكو كدامنه حل غير انطيج فصلية لبيت الشيخ ابو جبل ...
وسعت عيونها تعجب وصدمه للي تسمعه شلون يعني ابوها اليحبها بنته الوحيده ينطيها فصليه لبيت اخوها قتل ابنهم شلون يعتبرها شي سهل التخلي عنه بينما ماكدر يضحي، بلشخص المذنب الي قتل ويسلمه الهم الف فكرة والف سؤال دار بالها وشعورها بلخذلان من اقرب ناس الها غصه ومراره بگلبها متكدر تحجي،وترد على،ابوها بشي المستقبل الدراسه الحياة الي جانت تتمناها ...
كلشي انتهى
مجان الها رأئي بهيج شي ولا جان ابوها بهل كلام ياخذ رائيها او يطلب موافقتها لا هذا امر محتوم ماتكدر تعارضه او ترفضه
دموعها ونظرة التوسل بأبوها مكانت كافيه علمود الشيخ سلطان يتراجع عن قراره
حضري روحج بنيتي اليوم اوديج الهم ...
ركضت لحضن امها الي حاولت تخفف عنها بعد ماسمعت كلام ابوها وياها من ورا لباب
اتصل الشيخ سلطان بشيوخ ووجهاء عشائر الرمادي وجمعها كلها طبعا رحبو بلقرار مالته وشافو انه حل مناسب ينهي الحرب الي راح تبدي ومحد يكدر يوگفها
يمه شراح يصير بيه وين موديني ابويه ؟
بنيتي كلشي نصيب ونصيبج تصيرين بيت الشيخ
ابو جبل
ماعرف لمنو من ولدهم راح يزوجوج اليوم بس طول عمرهم ناس خيره وماعدهم واحد ينظلم
يمه اني مرايحه عروس رايحه فصليه واخت الي كتل ابنهم!
بنيتي مابيدنه حل وابوج مايكدر يسوي شي ...
لبستها امها وجهزتها صعدت بلسيارة هي وامها وابوها والشيوخ كلمن صعد بسيارته وتوجهو لبيت الشيخ ابو جبل الدليمي
وصلو البيت الي مساحتة تتعدى ل 1000متر بنائه حديث وفخم المشهد جان بنسبه ل ليلى جدا صعب وموقف غريب نحطت بي ماتعرف شلون تتخلص منه
معقوله بهذا زمنه اكو هيج شي ديصير لا وصار وياها هي الي جان بالها تعيش غير حياة بعد متكمل دراستها ...
أنت تقرأ
حبي الأول ♥️
Randomخوفي قلقي واني التمس نظرة شفقه بعيونه على حالتي بس ابد كل شي بداخله عباره عن قسوة كره نار تحرك كلشي تطوله كدامها توسلته يتركني هواي وبده صوته يعلى اكثر وايده ارتفعت تطبع اصابعه على وجهي بضربه حاره وعتني على الكارثه الي اواجهها وحدي...