التوب

11

(؛ قراءة ممتعة؛)

تلمس جيمين جسد هوسوك أسفله . جاعل من هوسوك يستجمع قبضته بقوة يريد اقافه لكنه خائف من كسر
قلبه

كره هوسوك دائما أن يعامل مثل الفتيات يتم لمسه بطريق حميميه . وكره أكثر جيمين و لمساته التي تخيفه

تجعله يتذكر كم توسل له في أول مضاجه لهم ليرحمه . استيقظ هوسوك من تفكيره عندما شعر بلسانه الآخر

الرطب علي عنقه يقوم بلعقها و احيانا تقبيلها و امتصاصها طابع عليها علامات الملكيه خاصته ولا  تخلوا من آثار اسنان الآخر تاركه خلفها

اثر وحشي علي عنق هوسوك الذي وضع يده علي صدر جيمين يحاول دفعه برفق فيما يقول بصوت متألم

"ج..اه ... جيمين ...اه ...برفق ...اه اه ...انت تالمني "

لم يهتم جيمين بكلمات هوسوك و استمر بالنزول بتلك العلامات لكتفيه يحاول تزينها هي الآخر

لا يريد ترك مكان الا و عليه بصمته يريد اخبار يونغي أنه ربح المعركه . أجل المعركه؟ معركة الحب

وصل جيمين لحلماتي هوسوك ليضع أنفه هناك يقوم بالاستنشاق بقوة فيما

استمر بغرز اظافره داخل الاخره متسبب في جرحها ومعها تعاله صرخات هوسوك

فيما احتوت شفتي جيمين أحد حلماته يقوم بامتصاصها و مداعبتها بلسانه و احيانا يقوم بقضمها بقوة

و عندما يشعر انها اخذت ما تستحقه انتقل الي الاخره ليعطيها نصيبها من العض و اللعق

انتها جيمين من صدر هوسوك ليقوم بالنزول بقبلاته لبطنه يقوم بعض تلك العضلات السته التي بالكاد تظهر   علي معدة هوسوك

رفع هوسوك يده عندما شعر أنه اكتفه من سيادية جيمين التي يمارسها علي جسده يقوم بأبعاده و محاولت الاعتدال فيما يقول

"يكفي ابتعد عني "

قالها هوسوك و عندها شعر بيد جيمين تقوم بامساك فخذيه جاعل من جسده يلتف ليصبح ممدد علي معدته في استمع لصوت ضحكة جيمين الساخره فيما يقول

"ماهو الذي يكفي صغيري ؟ نحن لم نبدأ بعد "

انهاء جيمين كلماته و قبل أن يجيب هوسوك شعر بقضيب جيمين يقوم بتحطم جدران فتحته مخترق إياها

بقوة جاعل من صرخات هوسوك يتردد صداها في جميع أنحاء الغرفه فيما تسربت بعض الدماء من فتحته

توقفت مقاومة هوسوك فيما ارتخاء جسده علي الفراش . ليقوم جيمين برفع يده بعاد خصلات الشعر الملتصقه علي جبهة هوسوك فيما يقوم بصفع وجنته برفق عندما وجد عينيه تغلاق وهو يردد علي مسمعه

"لا تنم لا تفعل "

قالها جيمين ليبدأ الدفع داخل فتحت هوسوك الذي فتح عينه بألم شديد فيما بدا التاوه بألم جاعل من

جسد جيمين تملئ النشوة أكثر ليبدأ بصفع مؤخرته فيما يستمر في الدفع داخل

"تلاوه باسمي هوسوك و سوف اتركك "

استمع هوسوك لكلمات جيمين كأنها طوق النجاة بالنسبه له ليبدأ بتاوه باسمه

"ج..جيم...اه ..ين ...اه ..اه جيمين "

ابتسم جيمين ليبدأ بتاوه بخشونه قبل أن يملئ سائله فتحة هوسوك الذي تنهد براحه وقبل أن تغلق عينيه

شعر بجسده ملتف من جديد لينام علي ظهره فيما رفع جيمين ساق هوسوك فوق كتفه ليعيد ادخال قضيبه من جديد فيما يقول بخبث

"لم ننتهي بعد صغيري . أمن كل عقلك تظن أنك عندما تتأوه باسمي سوف اتركك اسف بيبي لكني سوف أكن احمق أن فعلت "

قالها جيمين فيما عاد للدفع من جديد

جيمين ؛)

ها أنا أقوم بالمسح علي شعر هوسوك النائم بعدم انتهيت ليلتنا باكثر من خمس جولات وبين كل منهم استمر

هوسوك بفقدان الوعي فيما استمرارت في صفع مؤخرته و وجهه أمره بالاستيقاظ . ابتسمت فيما انظر لوجهه

مسح علي وجنته الذي طبع عليها آثار أصابعي فيما أردد كلمة اسف

قاطع اسفي صوت هاتفي لأقوم بامساكه أره من المتصل وعندما علمت من هو اجبت سريعا

"ماذا ؟"

"ما هو الذي ماذا جيمين ؟ ماذا حدث معك ؟"

"لم يحدث شيء قضيت ليلتي مع زوجي ما الذي سوف يحدث غير هذا "

"هل تقبلك ؟"

"اتعلم تاي سوف اعطيك نصيحه . أن لم تستطع إبقاء من تحب بجانبك بالقوة فإذا اجعله يشفق عليك و اقسم لك أنه هو من سوف يطلب بقائه معك "

"ماذا فعلت ؟"

"أخبرته أنني أعاني من السرطان وهو مثل الغبي صدق و قرار البقاء معي "

قالها جيمين فيما صمت قليلا ليعاود القول بابتسامه

"شكرا لك تاي لانك وقفت بجانبي و قرارت اخباري بكل ما يحدث مع هوسوك من اول حقيقة زواجه الي كل ما يخصه "

(! يتابع /!