هلووو جميعاً!كيف حالكم ان شاء الله بخير؟!
بارت جديد من 3000 كلمة!
كالعادة شروطي هالمرّة:
20 Vote
20 Comments
💛إنجُوي 💛💛💛
-تذكير:
' ' تعني التفكير الدّاخلي*يوجد قفزات زمنيّة* 💛
______
"فَليَطـمئِنّ قَلـبُكِ أنّكِ بَينَ عَيـنَايَ ودَاخِـلي."
______
بَارِيس- مَا قَبل السّفرِ بِأسبُوع-
جلسَ الأعضَاءُ فِي القَاعةِ الّتِي تَضُمّ أوّل امتِحَانٍ لَهم،
إنقَسم البعض مَابَين مُتوتّرٍ ومُتحمّس،
يَنتظِرون المُرَاقِبِين حتّى يَبدأُو بِتَوزِيعِ الأورَاقِ عَليهِم."بِرجَاءِ مُرَاعَاةِ قَراءَةِ الأسئِلَةِ جيّداً وعَدم التّسرّعِ فِي الإجَابة."
أَمسَكت المُراقِبَةُ إِيمِيلي التّي قَامَت بِتَدرِيسِهم سَابِقاً بِالوَرقِ لِتَبدأ تَوزِيعَهُ عَليهِم،
لَم يَأخُذ الأمرُ دَقِيقةً لِيَبدأ الإمتِحَانُ وتَنتهِي الهَمساتُ ويَعلُوَ صَوتُ نَقرِ الأقلَامِ عَلى الورَقِ وصَوتُ نَقرِ حِذَاءِ إِيمِيلِي ذُو الكَعبِ العَالِي.نَظَرَ نَارُوتُو لِلأسئِلَة بِانزِعَاج،
إنّهَا طوِيلةٌ بِحقّ!
تَجمعُ العَدِيدَ مِنَ الأنوَاعِ المُختَلِفةِ مِن موَادِ منَاهِجهم،
قرّب جَسدهُ مِنَ الطّاوِلةِ لِيَبدأ بِالنّقرِ سَرِيعاً فَالوَقتُ قَصِيرٌ مُقَارنةً بِطولِ الأسئِلةِ وكَثرتِهَا.-بَعدَ سَاعَة-
أَرخَى جسدهُ عَلى الكُرسِي يَتنفّسُ قَلِيلاً،
لِيُعَاوِدَ الكِتَابةَ مُتجَاهِلاً ألَم يَدِه لِكثرَةِ الكِتَابة!
هَذِه القَاعةُ يَملؤُهَا التّوتّر كمَا يَطغَى عَليهِم رُوح المُنَافسَة فَالجمِيعُ عَمِل بِجدٍ فِي مُذَاكرتِه ولَا يَنوِي الخَسارةً أبداً!"بَقِيَ نِصفُ سَاعةٍ أيّهَا الطّلّاب!"
هتَفَت إِيمِيلِي تُنذِرُهم بِالإسرَاعِ فَلم يَتبّقى سِوَى دَقائق.كَانَتْ نَايَا تَعصِرُ مَا حفِظَت مِن مَعلُومَات،
فَمع الحُمّى التّي أصَابَتهَا قَامَت بِالتّأثِير عَلى مُذَاكرَتِهَا.
وضَعتْ القَلم جَانِباً حِينَ استَعصَى عَليهَا أحدُ الأسئِلَة!
تَأخُذ أنفَاساً مُتسَارِعةً تَشعُر بِالتّوتّر فَالوَقتُ يَنقضِي بِسُرعة.
أَرخَت رَأسَها حِينَ لَم تَعرِف الإجَابَة حَيثُ لَا تَذكُر مُكوّنَات وتفَاصِيل مُحرّكَات الطّائِرَاتِ الحَربيّة..
أنت تقرأ
فتـاةُ اليَـاسَمـين.
Mystery / Thrillerشعرٌ أبيضٌ نافَس في جمالِه أغصَـان الياسَــمين. عيونٌ زرقاء صُبغَت بلونِ المُحـيط. يسمّونها عدوّةَ الشمّس، ولكن ما إن سطعت أشعّة الشمس على بشرتها زادتهاً جمالاً على جمالها. كـثقبٍ أسود، غامِـض ومخيف ولكن مُبهِر، جذّابةٌ كـجاذبيّته فـكُلّ من اقترب م...