"ماذا !!"كانت يوري منصدمة من ردة فعل تاي هو لم ينكر بل قال لها نعم ، يعني انه يكن لها حبيب
السيدة لي : اوه ، انا سعيدة لأني رأيتك يا ابني واخيرا انت هو حبيب يوري ، اااه ، انت فتى وسيم و لطيف ، انت الشخص المناسب لابنتي ، اه ما اسمك يا ابني
تاي : اسمي كيم تايهيونغ ،صاحب اربع شركات مشهورة في كوريا و في بعض الدول
السيدة لي : جيد يا بني انت شخص ناجح وانا احب ذالك ، اسمك ليس غريب عني يمكن انني سمعته في تلفاز يوما ما بما انك مشهور
تاي :نعم خالتي اقصد سيدتي انا اضهر احيانا في التلفاز
كانت السيدة لي منسجمة في حديثها مع تاي و ارتاحت له
يوري : لكن سيد تاي
تاي : اوو حبيبتي امزلتي تنعتني بسيد كفاك خجل و قول تاي فقط هل صعب عليكي
السيدة لي : نعم يا ابنتي هو معه حق لمذا تناديهي بسيد تاي، تاي فقط لا تخجلي
يوري : حسنا امي لكن اريد ان اتحدث مع تاي الان لا يوجد مشكل
السيدة لي : نعم ابنتي بالطبع
خرجو تاي و يروي الى الحديقة
يوري : ايمكنك ان تفسر لي لما تسرفت بتلك الطريقة
تاي : اي طريقة تسرفت بها الم تعجبك
يوري : لقد قلت لامي انك حبيبي و نحن لسنا كذالك بالطبع ، ايمكنك ان تقول لي الى اين تريد ان تصل بهذا
تاي : قبل ان تكملي اسمعيني سأشرح لكي السبب ، امكي مريضة و سمعتي الطبيب مذا قال يجب على امك ان تبقى فرحة و سعيد و تسمع فقط الاخبار التي ستريحها و تسعدها ، لذالك عندما سألتني فكرت في مصلحتها و اجبتها بنعم ، الا تجيدين اني معي حق و تسرفت بطريقة جيدة ، انا فكرت في صحة امك لو كنتي انتي مكاني و كانت امي مريضة و عليها ان تكون سعيدة مذا كنتي ستفعلين ها ؟، اكيد ستتصرفي متلي ، لكن ان لم يعجبكي تسرفي انا سأذهب و اقول لها الحقيقة
كان سيدخل لكن يوري قبضته من يده
يوري : انتضر تاي ، احم بصراحة انفعلت قيدليلا لكن فقط كنت افكر في انك تريد التقرب مني بطريقة ما ، اسفة و اشكرك لانك فكرت في امي و اخبرتها بانك حبيبي على الاقل يمكنها ان تكون بحالة جيدة الان، لكن لا اعلم مذا افعل الان ، اقصد هل سنتصرف كحبيبن امامها انت تعلم انها سترغب في رأيتك مرات اخرى و مذا عن ابي علي ان اخبره
تاي : اهدئي و سنجد الحل ، والحل موجود اصلا
يوري : ما هو
تاي : سنمتل اننا حبيبن فعلا امامهم كي يصدقوننا ، بالنسبة لباكي فسيقبل طبعا لانه يحبكي ، على الاقل كي لا يخبر امكي الحقيقة اننا حبيبان مزيفان