"ماهي مشكلتكي لمذا تتصرفين هكذا انت تؤدين نفسك و تؤديني معكي "....
كانو سيخرجةن لكن فجأة ضهرت افعى على هيأة انسان و هي حبيبة تاي السابقة ليندا
ليندا : اوو تايي لقد اشتقت لك يا حبيبي ، اكنت هنا من الصباح جأة لأتناول الفطور من حسن الحظ انني و جدتك يا حبيبي هنا
كانت يوري تناضر ليندا و تتفحصها من الاعلى الى الاسفل هي كانت جدابة نوعا ما لكن ااشر يتطاير من اعينها
اما بالنسبة لتاي فبقية ينضر للتي تقف امامه بابتسامة كلها سم و كان يناضرها و حقد
تاي : ما الذي اتى بكي لكوريا تكلمنا في الصباح ولم تخبريني عن مجيئك
ليندا : اريد ان افاجأك لدى لم اخبرك عنما كنا نتحدث كنت في المطار استعد لركوب السيارة و المجيء اليك و ها انت ترى اردت تناول الفطور ووجدتك هنا كأن القدر يجمعنا في كل مكان
ابتسمت بحب لتاي رغم انها تطمع في امواله لكنها مهووسة به لا يمكن لأحد ان يأخذه منه و بسبب هذا يتعلن الحرب عما قريب ......
كان تاي يناضرها بسخط لأنه يكرهها ، لكن فجأة ..
وقف تاي ليقترب من ليندا وعنقها و قبل خدها
تاي : من الجيد انكي اتيتي اشتقت لكي يا حبيبتي
يوري تنضر للمنضر الذي امامها بصدمة و لا تعلم ما الذي يجري
بوري في نفسها : الم يقل انه يكرهها و هي فقط محبة لللمال و طمع في كل شيء حوله كيف الان يعنقها و قبلها على خدها ، اكان يكذب عليه ام مذا ، لحضة ، وما ذخلي في اىموضوع هي تبقى حبيبته
ليندا : اوو اسفة لانني تركتك وحدك هده الفترة لكن كنت اضن انك لم تسامحني على ما فعلته اقسم لن اكرر دالك الخطأ اللعين
تاي : انا سامحتكي لانني لا يمكنني العيش بدونك
كان يبتسم لها رغم انه يود ان يطلق على رأسها الرصاص لكن عليه ان يتعامل معها هكذا و استغلالها ليوقد غيرة يوري و مشاعرها نحوه
يوري : احم سأسبقك الى الشركة الى ان تنتهي من الحديث مع حبيبتك خد راحتك
ليندا : هل انتي سكرتيرة حبيبي تاي
غزت يوري على اسنانها و نطقت بابتسامة مزيفة
يوري : لا يا جميلة انا شريكته او يمكتكي القول ان تاي شريكي في العمل يعمل معي في شركتي الخاااصة للعطور
ليندا : اممم جيد ستزهر شركتك بسبب حبيبي لانه من اكبر رجال الاعمال و ناجح ، ستربحين بفضله
يوري : شركتي لا تحتاج اي شخص اخر لكي تسير للأمام فهي شركة ناجحة و لك يشهد بهاذا
تاي : هذا يعني انني لست مهم في الشركة