الفصـلُ الخـامسَ عشـر 15

115 13 71
                                    


كل سنه وانتو طيبين وعيد أضحي مبارك للجميع
عارفه إنها متأخره 👀
ومتأخره أويي كمان....

بس أعمل إي
العيد بقا وزحمته والأضحيه وكده
👉🏻👈🏻
كان نفسي أنزل البارت ف أول يوم
بس مكنتش لسه خلصته

طولت عليكم
المهم

إستمتعو بالبارت ✨


"تغيّرٌ مفاجئ"

.
.
.
.
.

ٓٓٓٓ  مِـنَ المُـٖستـٓحيلِ أنْ تَـهرُبَ مِـن قـٰلبِك، لِـذا ..مِـنَ الأفـْضلِ
أنْ تسـٓتمعَ إلَى مَـا يقُـولهُ لك. ٓٓٓٓ

ـــ ـ ــ ـ ــ ـ ــ ـ ـــ

..~تــــشــــانــيــــول~..
....

كانت تفتحُ الباب ببطئ شديد
گأنها خائفة من إقتحام أحدٍ ما المنزل
حتي ظهر وجهها من جانب الباب

"هل ستتركيني علي الباب؟!"

تحدثتُ بعدما عقدتُ ذراعيّ بعضهما ببعض

وهي تحدقُ بي منذ بضع لحظات

متعجبةٌ من وجودي هنا
حسنًا حتي أنا متعجبٌ من ما أفعله لا ألومها

"أووه لا ..تفضل"

دخلتُ بعدما تركت لي مجالًا أمام الباب

أجل هذه هي وجهتي التي خططت لها مع ذاتي أمس

ظللتُ محدقًا بها
وااه لقد كانت تقف... بالمنشفة وحسب
لم أستطع منع نفسي.. من النظر

بدت مثيرة ولطيفة بآنٍ واحد

مزيجٌ ساحر بحق
كوكتيل من الجَـمال

لاحظتُ وجنتها التي إصطبغت بالأحمر الدموي
مؤكدٌ أنها أُحرجت لتوها

وما أكدّ هذا لي ركضُـها كالفهد ناحية غرفتها تاركةً إياي مكاني دون أن تنبس بحرف

ظللتُ مكـاني للحظات أسترجع المنظر الذي رأته عيناي للتو
بدايةٌ جميلة

إلهي أبدو كمنحرف الآن بتفكيري هذا...

أغلقتُ باب المنزل وقادتني قدماي بعدها 

إلي باب غرفتها الوردي ذاك

"ماذا تفعلين ؟!"

طرقتُ الباب وسألتُـها

"أرقُـص"

متي ستَعترِف لي ؟!حيث تعيش القصص. اكتشف الآن