"حَـيـٰاتُـهمَـا~"
.
.
.
.
.
.
.ْٓٓٓٓٓٓٓ وتَـشـٰاءُ أنـتَ مِـنَ الأمَـٰانِـى نَـجـمٖةً ،
وَ يـشـٰاءُ قَـدَرُكٓ أنْ يُـعطِـيَـگ الـقَـمَـرٰ ْٓٓٓٓٓٓٓ
........"اللَـعنـة! بـيكـهيون اُتـرِك الـفراوِلـةَ وإلا قتـلتُـك "
نـبست هـانيول بِـنفاذ صـبر بيـنما تَـصطكُ أسـنانُها سويـةً تُـحادث الذي يغـتصب طبقَ الفروالةَ أمامـه
"ما المُـشكِـلة هانيول؟ أنا أحـبها "
تـذمر بيـكهيون لِـتجذبه سوآه من يَـاقة تِـيشرته الـصوفي لقد حلّ الـشتاء فهم الآن بمنتصف ديـسمـبِر"إلتـهم شفتاي بدلًا من الفراولة بيكي "
إبـتسم بِـجانبيّـة علي جراءتِـها التي يُـحبُـها
إنـهما ثنائي 'البيك سو' المنـحرفانهـل أخـبرتُـكم أنّـهما يتواعـدان ؟!
لا ؟!...
حـسنـًا هما يتواعَـدان منذُ زِفَـاف تـشانيولرمـقتهم هـانيول بـحنق توَدُ صُـنع كـعكةٍ لِـتودِيـع زوجِـها فـهو سيذهب للتـجنيد غدًا ولكن هذان الاثنان لا يساعدان أبدًا
"تـبًا لكما ياقذران إجـعليه يلتهم شفاهك بعيدًا عن هنا ،أريدُ أن أنتـهي من صنع الـكعكة قبل وصول تشانيول "
أردَفـت وهي تُـبعد طـبق الفراولة أخذَتـه مِـن علي طاولة المـطبَخ الـخشبيّـة أمامهما لتـضعه بالثلاجَـه
.........
وفي مَـبني الـشركة گـان تـشانيول يَـجلِـسُ مَـع 'لي سُومان'
دَاخـلَ مَـكتبِـه" سَـتذهَـبُ فَـجرَ الغـد "
أردف المُـدِيـر فأومـئ متـفهمًا ،ثُـمّ سأل"ومَـتي سَـيصـدُر ألـبومي المُـنفـرد ؟!"
سـأل عَـن ألبومه الـذي كان يُّصورُه منـذُ مُـدَة ليـصدُر بعد دُخـوله الجيش
" في يناير القادِم "
"حـسنا هذا جيد إنّـه يُـناسب الشتاء"
همّ بالوقُـوف ليَـرحَـل لكِـن استدَار ليُـردِف قبل رحيـله
"أتـمنّي أن تـعتنو بزوجتِـي جيـدًا في غيَـابي "
ابتَـسم المُـدير بِـخفةٍ ليومئ له، لا يَـستوعِـب بعد أنّ هذا الأبله صار زوجًا مسؤلًا ،هُـو لم يَـكن رافـضًا زواجه ،هو فقط لم يرد حدوث مشاكل وشائعـات
أنت تقرأ
متي ستَعترِف لي ؟!
Romantizmلَـستُ أعـلمُ متَـي سيُـخبرني أنّـهُ واقعٌ لي، متي سيعترف؟! ~ إنّ الندُوبَ منَ المَـاضي تَـظلُ مَـدفونـةً بأعمَـاق القَـلب ولَـكِـنها تَـحيـٰي عِـندَ كُـل مَـوقِفٍ مُـشابِـه ..فَـبالـنهايَـةِ لا أحد يتعافي من صَـدمتِـه الأولي بشكلٍ كُـلِـيّ ~ ...