وصل حميد المحل وخذ اربع سماعات كبار ويقدر يشبكهن بلوتوث
دفع وحملوهن له ف الدبه ورد بيت ام شما
يدق لمهاري
مهاري ردت : هلا؟
حميد : حد ف ميلس الحريم؟
مهاري: لا بس انا ومريم ، راحن يتعشن الحريم
حميد : تعالي انا برا
مهاري : اوك
مهاري تقوم وتلف ع مريم : رحنا
مريم : وين ؟
مهاري : برا
مريم : يلا
تحجبن وطلعن
حميد نازل من السياره وفك الدبه
ونزل السماعات
مريم: والل
قاطعها حميد: والله م اخذ درهم
مريم فجت عيونها بصدمه : والله انك تعبلت ، لو دريت ما دليتك للمحل
حميد : ماشي عباله بنت العم ، عاد تعيبني انتي مهاري السماعه لا تبند لين الصبح
مهاري : افا عليك لا توصي
مريم : السهر صباحي
حميد : ناعم صباحي ، تراني حالف عليهن الفلوس قولي لخالتج و وريلها ، يلا بروح صوب الريال
مريم : مشكور ماقصرت
حميد: العفو العفو
مهاري تشل السماعه : يلا عيل
مريم يت تبا تشل السماعه من الدبه وحميد وراها يترياها عشان يسكر الدبه توقعتها خفيفه لان مهاري شلتها بسهوله ،شلتها وفقدت توازنها ردت ورا حميد مسكها من خصرها ومسك السماعه بيده الثانيه عشان لا تطيح .
مريم انقلب وييها احمر تبا تبعد عنه بس مب عارفه كيف حست انها مقيده حميد استوعب وشل السماعه منها ودخل داخل .
مريم من المستحى ماعرفت وين تروح تتمنى تنشق الارض وتبلعها من الفششله .
طلع حميد وهو متوتر : ااا تبين شي بروح
مريم بتوتر : لا لا مشكور
ودخلت بسرعه
وراح حميد صوب الريال وهو مب فعقله
نزل السماعات و فونه الي فيه اغاني ودخل داخل
راشد (اخو شما) : حححيييه ، مرحباا مليون ولا يسدن
حميد يمد له السماعه الثانيه عشان يحطها اخر الميلس: مرححب لاهان ، مسك روح حطها اخر شي ،ورانا يابسسس
راشد : بسس تممم
الشباب تهيضوا يوم شافوا السماعه كانوا بيسرون لاكن اخروا يوم شافوا حميد يدرون انه بيييول لين الصبح
كل واحد راح اييب عقفاه ولا سلاحه
شبك حميد بلوتوث وشغل هرمون السعاده كلهم قاموا اييبسون حميد شل الميلس شل من الهوى الي فيه اييبس من الخاطر وشاف ابو محمد توه داخل وسلم على الشيبان وقعد ،وراح صوبه والشباب وراه يتبعونه وضرب العقفا ف الارض وكلهم سواا نفسه وردد وراء الاغنيه ويشرحها :
عنيد واعشق له عناده
وان زاد يا زينه ومحلاه
الشباب الي عنده كلهم يصارخون بكلمة هيييه هيه والميلس كلهم لفوا صوبهم وراحوا عندهم
حميد قام اييبس على بو محمد
وقال :هو منوة القلب ومراده
يأشر على قلبه والي يشوفه يعرف انه متصووب
لولاه ما غنيت لولاه
يهز راسه وياشر بصبعه ب لا ورد ورا ومسكه وقومه
بو محمد قام متهيض عقب ما شاف حميد عطوهم الشباب عقفا وقعداو اييولون ابو محمد معروف بيولته الحلوه له هيبه يوم اييول فيه رزانه ، واحد من المشاهير كان موجود ف وصور من دخل ابو محمد لين يال وانشره ف الستوري وانتشر وايد الفيد وايد حطوه ف حساباتهم.
———
نرد صوب الحريم
مهاري تشبك بلوتوث : اي اغنيه احط؟
مريم : حطي اليديده الي شغلها حميد فالسياره اول
مهاري: اوك
حطتها مهاري
راحن الحمامات يعدلن شعرهن والمكيب
قامن الحريم يرقصن عالاغنيه
مهاري ترقص بهوي وتيبس
مريم تشجعها قاعده
مهاري تمسكها من يدها وقومتها
مريم قامت عند مهاري كانن احلى ثنتين رقصن والحريم الي كانن يرقصن راحن يقعدن مايقدرن ع رقص مهاري ومريم، الحريم الي من طرف المعرس يتخبرن من ذيلا ، بنات العايله يصورنهن
و راحن صوب شما اييبسن فوقها
ويرددن
لقياه هرمون السعادة
والسرّ في طلّت محيّاه
شما استحت وقعدت تصفق لهن
قامن وراحن صوب ام محمد كانت يايه عند ابو محمد
مريم سحبت مهاري ونزلت ع ركبتها بنعومه ونزلت تيبس مهاري عندها : ورددتسجّل بدل داري بلاده
ودّي دياري قرب سكناهواكتب على يوم الولاده
يومن كتب ربي ملاقاه
اول مره مريم تستهوي جي
ام محمد والحريم الي قربها قعدن يشجعنهن : عاش عاش ، هيه هيه
وكانت وحده من طرف المعرس تصور قرب ام محمد وكان الفيد وايد حلو طرشته برايفت ستوري و قروبات كلهن يتخبرن من ذيلا من حلاتهن كل بنات طرف المعرس حطنه .
مريم خلصت الاغنيه قعدت اما مهاري تمت ترقص وتقوم البنات يرقصن يت الساعه وحده وكل وحده راحت بيتها
اما حميد رد البيت الساعه 12 عقب ما شاف الفيد الي طرشته له مهره بالغلط ما رام يتحمل القعده عندهم
(مهره طرشت فيد مالها و مال مريم ستريك وطرشت لحميد بالغلط ما انتبهت له )
حميد قاعد ف السياره يفكر ف مريم : ياااا شييب عيني محلاج .
ويحط راسه فوق يده ف السكان : مقدر مقدر قلبي يدق كنه طبل
حميد يدق لحمد يبا يطلع الطاقه الي فيه وينسى مريم
حمد : هلا ؟
حميد: هلا ، اطلع انا برا عازمنك ع عشى
حمد: يلا ياي
اشتغلت اغنيت وفر الاعذار
ف الدرب حمد يصور ويهه اييبس عالاغنيه
ولف الكيمره على حميد تهيض حميد وتم شرح الاغنيه
يوم كنّا صغار في ربوع الدّار
نرسم الاذكار ورد و ياسمينعـازف الاوتـار لا تزيـد النّار
فالقلوب اسرار واشواق وحنين
حطه حمد سناب وكان عام
وانتشر مهاري و مريم حطوه ف السنابحميد كتب ف تويتر
يابــو رُمـوشٍ مِظّـله
والطّرْف لِي نَعْسانيخلّ الـدَلع ذا خَــلّه
وارْحم غِريمٍ حَـاني