♡السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ♡
البارت "السادس عشر
*تابع ياحلو المجرة مسيرتك نحو الاخضرار اللامع،
تابع بنهداتك المنهكة فهكذا يُكتسب الشرف اليافع، أكمل بخطاك المثقلة لتهدي مصيرك الضبابي الضائع، أكمل دون أن تنحني لدغالة همك الخلوب البارع، لابأس عليك ستصل وتتنعم ولكن يتوجب عليك أن تنازع، لا بأس عليك ستنتصر فصبرك لايحلو التبسم الا بعد التدامع، هناك تطلع أجل هذا الذي يلي كفاحك وماهو إلا سرور متلألأ ومتلامع، هناك تطلع إلى جنيك الملون الهامع، ثم لتإج أنت كنجم ساطع، ثم لتإج وسط الرمال والصحاري ذات الحجم الشاسع، فيقيني بأنك تستطيع لامرسى لجهره إلا مستجاب ولا مانع، يقيني بأنك عظيم تارة وسيكون مرآت تعكس لك ماأنت صانع.*بقلمي♡فتاة الريف♡
#هاجر سيد..............
صقر بغضب: يعني إي هرب أنا عايز افهم هو دا نادي شباب ولا سجن
؟؟؟:والله ياباشا احنا حاولنا نمسكهم بس كانو مخططين للموضوع بدقه
صقر بحده: إنت جي تحرق دمي بزياده غور من وشي وإياك أسمع إن في أي تفاوت في قونين السجن
؟؟؟: حاضر يباشا
صقر:هتروح مني فين يا فهد.....الو توته إنتِ فينتقى:أنا في الشغل
صقر:طيب خلي بالك من نفسك واي حاجه تحصل كلميني
تقى بقلق:في حاجه
صقر:لا أبدا كنت بطمن عليكي بس لان شكلي هتأخر في الشغل إنهرده
تقى:تمام تمام ترجع بالسلامه.....ياترى في اي مش مطمنه على كل حال شكلو الأستاذ تيم مش جي إنهرده اقدر ارجع بيتنا أخيرا
"ذهبت الى الغرفة لتبدل ملابسها لتجد ذات الدمية الصغيره التي قامت بسلبها الى تلك الحادثة التي لطالما حاولت الهرب من ذكراها البكائه"
*فلاش بااك*
صقر بغيظ:يابابا انا قولت لحضرتك اني عايز اروح المكتبة وروحنا برضو مدينة الالعاب زي ما توته كانت عايزه
الأب: معلش ياحبيبي الجو ليل دلوقت ان شاء الله الاجازه الجايه نروح المكتبه
صقر: بابا كل مره تقولولي الاجازه الجايه يووه
الأم وهي تسحب وجنته بلطف: ياروحي انت توته صغننه استحملها حبتين صغنتتين
تقى وهي تمد دميتها الورديه:العب معايه بدي والمره الجايه هنروح المكتبه ان شاءالله
صقر بحزن:لا "ثم اتجه الى نافذة السيارة وشرد في المناظر حتى وقعت عيناه على كتاب ارض زيكولا "
صقر بحماس:بابا بابا لو سمحت اقف هنا
الأب وهو يحاول ايقاف السياره:في اي بس
أنت تقرأ
أتلاشى ببطئ في جحيم إنتظارك..
Diversosأنعزل برخويتي المنفطرة وسط انقلاب أمواج فقدانك الضبابية، وألمس فراغًا كنت تسكنه بحسرة مجونة باتت خلف خطاك الجافية عادة فطرية، وتنسلب قبضتي المرتخية إلىٰ مقامك المهترئ لتحاوط فجوة بت أخوض الانحدار في ثنايا عتمتها دون خطة توجيهية، فيبات فكري محتار بين...