رواية ✨1734✨
البارت الخامس
ملاحظة: البارت منحرفة يلا ما تحبش هاذ النوع ديره سكيب و ما تقراهش راني حذرتكم و قلكتكم يلي البارت منحرف
______________________________22:00 قبل منتصف الليل.
"كوني ذات سلوك عاقل"
حدثتني أمي وهي تمسح فوق خصلات شعري بكفها و
إبتسامة خافتة تزين ثغرها ، بينما والدي يجلس بمكان
السائق يبتسم نحوي .
PART THREE *
السافل فليطمئن على مؤخرته .
إبتعدت للخلف قليلا أسمح لأمي أن تركب مقعدها بعد أن
طمأنتها بأني سأحسن التصرف.
حدق كلاهما بي و أنا إبتسمت ألوح لهما ثم إنطلقت السيارة
إلتفتت أطرق رأسي أرضا و توجهت مباشرة نحو المنزل .
أخبرتني أمي أن جارنا لن يكون قادرا على توديعهما معي
عمله ، لكنه سيأتي للإطمئنان علي .
بسبب أنا سعيدة نوعا ما كوني سأظل لوحدي بالمنزل ، سأملك
الحرية التامة للقيام بأي شيء دون تعليق والداي و
دروسي.
بالخصوص والدتي .
كالسهر طيلة الليل بعطلة نهاية الأسبوع دون مراجعة
لكن أوصالي ترتعش كلما تذكرت ما حصل البارحة و ما من
الممكن أن يحصل إذا جاء ذاك المتحرش تانية .بما أن الوقت متأخر ، فيجب أن أستعد لنوم كي
الإستيقاظ غذا باكرا و أذهب لثانوية .أطفئت التلفاز بعد أن إكتفيت من مشاهدة العديد من البرامج
المتنوعة ، ثم توجهت نحو السلم .
(
أستطيع
لمواجهتي ؟
تحليل جيد سأعلق به أمالي .
إرتميت على سريري و أقفلت عيناي ثم لم
بعدها فقد أخذني النوم لعالمه
رائع هو لم يأتي .
ربما لم يكن واعيا بما قام به البارحة و هو خجول الأن
عيناي ثم لم أعد أشعر بشيء
العطش. لما يجب أن أشعر بالعطش كلما تمتعت بنوم هنيئ .غادرت غرفتي بإنزعاج ، كان يجب ان أجلب قارورة مياه
للغرفة
* نزلت السلم أدعك عيناي و أتفوه كل جزء من الثانية
دخلت المطبخ دون تشغيل أنواره فقد كان ضوء الثلاجة
كفيلا عند فتحها ، حملت قارورة ليتر من الماء و قد شربتها
تقريبا كلها..
انا أشرب الماء بشكل مفرط .
علقت المياه بحلقي حينما لحفتني أنفاس ساخنة تتضارب
ضد بشرة أذني ، تنفسي إضطرب و إختل نظامه
وقد سقطت القارورة من بين يداي حينما إرتجفت بشدة
يد خشنة نزلت على طول ذراعي العاري تتحسسه ببطء
بينما أنا قد تجمدت كليا .
"م-من
كل ما إستطعت البوح به ، المكان المظلم زاد من الموقف
رعبا ."ششش"
هذا ما قيل لي في المقابل
هذا الصوت ، إنه مألوف
إ-أنه
هوسحبني بقوة نحوه و إرتطم ظهري بصدره الواسع .
"أرجوك أتركني"
همست بهلع بينما هو طوق بطني بذراعه الضخمة
حشر وجهه بجوف عنقي و صعقني بلعقه رقبتي على طولها
وصولا لشحمة أذني .ها
أدارني له بلمح البصر ، وتقابلت وجوهنا ، أستطيع رؤية
وجهه بسبب ضوء الثلاجة الخافت
أعينه الشبه نائمة أو ثملة لم أقوى على النظر لها مطولا
رمشت بتوتر کبیر و صدري يصعد و ينزل بجنون ، هو كيف
دخل المنزل كيف!!!؟
"أرجوك لا تقم بشيء سيء غ...

أنت تقرأ
1734
Novela Juvenilلاتحمل مسؤولية الاعين عذراء التي ستقراء هذه رواية ولأتحمل اي مسؤولية تجاه اطفال الذين يصب كل اللوم على اولياء امورهم لعدم مراقبة ما يشاهدونه الرقم 18+يجذب لكنك تملك قابلية القرار اذا كنت تود انا تتم تقدم او مغادرة ولا دخل لي بقرارك ايها عاقل