و في تسارع الاحداثيوم الاربعاء مفتاح عزم اولاد خوه الثلاثة ع الغذي ع شان يرحب بهاني و كلم حتى ايمن و سبب العزومة المبطن هو ان يحاول يرطب قلوب اولاد جبريل عليه ان استطاع ... و كان الراي هذا من منوبة
الكل من الصبح ملتمين و يجهزوا للغذي .. عزيزة من يوم سافر طاهر لمصر وهي يومها بالكامل تقريبا عندهم هي و امل باعتبار ان مودة قراية و مشغولة بيها فكانوا امل و عزيزة مع عويشة طول اليوم في المطبخ و عزيزة مراعية وضع امل صاحبة صغار و حامل فكانت عزيزة هي اللي تدير الفطور و الغذي و العشاء يتعاونوا فيه امل و عزيزة و مرات مودة لو كملت دراستها المهم كانوا متفقين و ما حد شايل في قلبه ع حد و كل واحد مراعي ظروف الثاني ...
كانوا يغسلوا في اماعين الفطور
عويشة : ابدوا من توا في الغذي و دوحة ع جية توا تجي تعاونكم حتى هي
امل : خلاص يا عمتي اعتمدتوا كسكسي و بازين الاثنين
عويشة : اي و ديروا معاهم حاجتين راهو
عزيزة : كان هذا نديروا مبطن و طاجين لان وقت يا عمتي
عويشة : اي حتى هذا راي
امل : معناها خلاص انت ارتاحي يا عمتي واحني نبدوا لعند تجي دوحة
عويشة : باهي ربي يعطيكم الصحة و توا حتى انا انجي نعاونكم غير نبي الحاج في كلمة
عزيزة : ارتاحي يا عمتي ما فيش داعي باذن الله نقدروا بروحنا مع دوحة
عويشة : لا والله ما صارت ايدي بايديكم و بعدين سامحوني انا والله كان ما نشبح كل شي بروحي ما نرتاحش
امل ضحكت : ههههه زي امي
عزيزة ابتسمت : وامي حتى انا
عويشة : الله غالب خذينا عليها هيا نخليكم توا
طلعت
امل : خلاص كملنا الماعين توا شني يصير
عزيزة : انحطوا البصلة ع النار و المرقة متاع البازين هي الاولى و بعدين نكملوا الباقي
امل : هيا معناها
عزيزة : امل انت راهو واعر عليك الوقوف قعمزي ع الكرسي و ابدي قرضي الخضرة
امل : صحيتي والله متحشمة منك كل شي قعد في راسك
عزيزة : لا حشم لا سو بعذرك عاد