تدور لأحداث عن إنتقام و عداوة بين عائلتين أو عشيرتين بسبب خيانات زوجية و خطف و اغتيال و إغتصاب حدث في الماضي أدي إلي إشتعال النار فيما بينهم
و في يوم تتم سرقة أحد فتاة و طفلة اغا العشيرة و استعمالها كأداة للقتل و إجرام ضد عائلتها الحقيقة دون معرف...
🥂الحلقة 179🥂 #أجساد_بلا_روح #سفاحة_العشق أخطاء الماضي #كرونيكات_ليبخفات 🍾بقلم : imene imy 🍾 ليار : مفاتح طونوبيل ..... متخافش عليهااا ساعتين و تكون عندك امانة عندي هيا ميقدروش يخطفوها من بين يديا ثاني و يعاودو نفس الغلطة وو ميقدروش يأذوها وسط دارهم ادا دخلت ضيفة همهم كان انا برك مع ميسااا مصعب : ممنوع تدخل لهاديك داار ادا كان عندها ڤرام شجاعة تعصي امري دموعهااا محبسوش قرب لعندهاا حط يدو علي خدهااا يمسحلها فيهم مصعب : ادا رحتي لتم اعتبري روحك فصفهم عداوة لي بيننا حنا مراحش تطفي ادا قربتي من اعدائي لتم اعرفي بلي وليتي منهم ميسا : ليار فوسطهم تان مش عارف ادا معاك و لا معاهم ليار : خيرتهم علي جال حياتك باش تعيشي نتي رحت ليهم تسمعي فيااااا وش نقوووووول علي جااااالك مصعب : سمعتي الجواب ميسا : مالا نتا كيما فريد كونت حاطها زيادة معانا قوووول علابيها خليتهاااا مصعب : ميساااااااا بلعيييييي ميسا : منسكتش منسكتش من ليوم مكاش لي يزيد يسكتني ليار : ايه انا صح ماشي منكم بصح بلاصتي غطات عليك لتم بزاف لدرجة مكنتيش تباني قدامهم مستصغرينك حتي خوك لي من دمك حياتو مهتم ليك يتنفس غير بأسمي مصعب : خلاااااص قصوووو عليا لهدرة هادي خرجت طلعت فالطونوبيل غلقت لباب ركبت مفتاح دوراتو حطت يدهاااا علي الفولون و يد الثانية علي قلبهاااا ليار : مدقش مدقش حبببببس احبس انا معنديش قلب منحسش منتوجعش لكلام نااااس حبببببس علي لاقل نتا اسمعلي و دير لي قلت عليه نزلت يدهااا كي شافتهم جاااايين مصعب : ليار هبطت لعندو ليار : كلامها ميهمنيش نتا علابالك عشت نسمع فنفس لكلام و زيد مرانيش وحدي حتي ادا مكنتش من هاد العايلة و ميربطني بيهاا حتي علاقة عندي لي تربطني بيهم علاقة مصعب : متقوليش هكا ليار : مش لازم نتحمل هدتها و هدرت فريد و كامل لي لتم مصعب : عندك الحق وش تقولي بصح ليار : وجعك كلامي ! مصعب : حتي انا مش لازم نتحمل هدرتك قاعدة تخلي فيا نحس وش راكي تحسي من كلامها ليار : انا منحسش معنديش احساس واقفة بعيد شوية عليهم مسحت دموعهاااا رجعت شعرها للور مشات لعندهم حطت يدهااا علي راسهااا ميسا : مقصدتش نقول هكاك ليار : عاودت طلعت فالطونوبيل خرجت راسها من الكاروو ليار : غير نلحق نبعثهالك مع تحسين لوطو مصعب : ديتي خاطرك مني ميسا : ليار مقصدتش نتي ختي نتي لي عشت معاها طفولتي حتي نتي كلامك وجعني قاعدة تفكري فيا فكل وقت لي انا منسوااا والو عاودت هبطت لعندهم و خبطت باب طونوبيل بكامل قوتهااا ليار : ونتي وش درتي وش درتي خياتي لي صح من دمي معطيتلهمش بلاصة كيما لي عطيتهالك ضحيت بروحي برك باش ترجعي شوفي شوفي وين راني بسبتك مربوطة بيهم مزوجة من واحد لكان سما ولا رض يجتمعو انا وياه منجتمعوووش تحملت ذل باش ترجعي نتي ميسا : لحضة ضعف مني ليار : متهمينيش ميسا : مصعب لازم نروح معاها للمركز ديالها شاف فيهم ثنيناتهم مش حاملين يشوفو في وجه بعض مصعب : كيفاه رايحين تروحو كيف كيف و نتوما حتي خزرة وحدة منكم لبعض مستكثرينهاا ميسا : راح نصالحهااا قربت منهااا حضنتهاااا بيديهاااا شادة فيهاااا حطت راسهاا علي صدرهااا و يديهاا لافتهم عليهاااا ميسا : تصافينا هكا ! ليار : معلاباليش ميسا : مديريش هكا فيا لازم نجي معاك ليار : اوكي مصعب : روحي معاها و كي ترجعي تقدري تروحي لدار دوزيام ماشي شرط تقعدي تحت ظغط فريد اغا تمتمت بين شفافها هادا ادا رجعت ليار : خصتني حاجة قبل مانروح مصعب : لي هيا ليار : سلاحك جبدو من خصرووو و حطووو علي يدهااا غير طلعو و دورت مفتاح قلعت حارقة طريق ليار : ايييه علاش حابة تجي للدار قاسم ميسا : متسقسينيش تعيشي متسقسينيش مش حاملة نهدر. ستيلا وين راهي ليار : منعرف جواد قاعد يحمي فيهااا منهم سور تكون معاه ميسا : لبارح كانت معانا و خرجت جواد مرجعش لبارح و ليوم تاني منعرف وين غبر و خلانا هكا ليار : ايه جواد دايمن يهرب وقت لي يحس بالذيق بقات مركزة عينيها مع طريق و ثانية ساكتة فتحت التاقة و خرجت راسهااا مع طريق تستمتع مع نسمة لي تضرب في وجهاااا ميسااا : شتقت لهوااا برااا من سجن لسجن دورت راسها تشوف مع طريق صابت طونوبيل نواغ كامل مغطية فيمي طلعت حاجبهااا و دخلت راسهااا و بقات تشوف في ليار لي مركزة مع طريق و هايمة ميسا : اووووب اوب وين روحتي ليار : راني هناااا برك ميسا : دوري من هنا خلينااا نروحو منا ليار : طريق طويلة منها ميسا : معليش خلي نروحو منا دورت طونوبيل و راحو من طريق لي قاتلها عليهااا عاودت شافت من لمراية انعكاس تاع طونوبيل لقات مزال يتبعووو فيهم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
