Rëmëmbēř Më... [ مكتملة ]

ch 24

اللحظة اللي كنتم جميعكم تنتظروها اللحظة اللي رح كازيمارو يعترف ل فيتا من هي الذي يحبها ... تتذكرون في في الفصل الأول... يوم ما كانت تراسل أفضل أصدقائها في هاالبارت رح نعرف مين هو و شو هي الرسالة اللي وصلت وقت وقوع الحادث ... لنبدأ البارت...
..........................................................................................

بعد العمل ، كنت أسير في طريقي إلى محطة الحافلات وأركب حافلة ... بعد نصف ساعة ، بعد أن وصلت إلى محطتي ، قفزت للتو وبدأت في العودة إلى منزلي ... ولا يمكنني التوقف عن التفكير فيما حدث في ذلك الوقت في المكتب ...من الواضح أنه ليس لدي مشاعر تجاهه ؟ .. يا إلهي ... أنا في حيرة من أمري ... ربما لأنه كان ممتعًا جدًا ... أو أنه كان مثيرًا ، هل يجب أن أقول ... يا إلهي ... لقد خرج للتو بشكل خاطئ ، لأخبركم بالحقيقة ... ربما يكون مجرد جاذبية وقليل قليل من الانسجام ، هذا كل شيء ... لكن ... ليس لدي أي مشاعر رومانسية تجاهه ... أنا أحبه فقط كصديق ... * توقفي يا فيتا عن التفكير...*

عاجلاً لاحقًا ، خرجت من أفكاري وسمعت صوت صفارة السيارة استدرت إلى جانبي وأدركت أن السيارة على وشك الانصدام بي ... اتسعت عيني ولبعض الأسباب ، رأسي يؤلمني ... ويؤلم بشدة .....

وذلك عندما تذكرت هذا: ..

<><><><><> Flash back <><><><><>

كنت أسير في الشوارع وهاتفي في يدي بينما كنت أنظر من خلال رسائلي بينما كنت مشغولاً بإرسال رسالة نصية إلى ... كازيمارو ، الذي يبدو أنه في ذلك الوقت في لوس أنجلوس .....

ابتسمت وأنا أخذت لحظة للرد مرة أخرى إلى كازيمارو...