مسساء الخير على الجميع.
كيف الحال؟
انا في سريري تحت هواء المروحة اللطيف الذي سيختفي بعد ساعة كون الكهرباء ستنقطع بعد قليل😓
يلا نبدأ
~~~~~~~~~~~~~~~~~
Jimin pov
"أنت تبلي حسناً. لا تضغط عليها بكل ثقلك كي لا تتمزق الأربطة. برفق و إستقامة." صدح صوته خلفي عندما كنت أتدرب على السير مجدداً عند الشرفة بدون مساعدة مثل كل يوم من الأسبوع السابق كون جرحي يوشك على الشفاء تماماً لأستدير نحوه أراه بتلك الثياب الزرقاء المعقمة و هو يخلع الكمامة متنهداً بثقل بينما يتمتم "يبدو أنك الوحيد الذي يحرز تقدماً ملحوظاً."
"كيف يسير تركيب الترياق؟" سئلته بينما أسير ببطئ نحوه محاولاً أنا لا أضغط على ساقي متجنباً التمسك بأي شيئ قربي ليهمهم بينما يحك عنقه قائلا "ببطئ شديد. لو كان لدي بعض المركبات الكربونية كنت سأنتهي خلال أيام. لذا تحضيرها يستغرق وقتاً طويلاً."
"ستنجح بكل تأكيد طبيب مين. من يسعى وراء شيئ لابد أن يصل له يوماً." كدت أصل إليه و أنا أخبره بذلك لكنني قد شعرت بوخذ شديد مكان جرحي فجأة تسبب بجعلي أتعثر لأسقط عليه نوعاً ما لو لم يسرع و ينتشلني قبل أن أصل إلى الأرض.
"أخبرتك أن لا تضغط عليها. دعني أساعدك." قال بجدية و هو يحملني لأتشبث به بكل قوتي شاعراً بالحرق مكان جرحي فتأوهت بألم قبل أن يلفت نظري ملامحه الحادة و هو بصدد التوجه نحو غرفة الجلوس.
عينيه إلتقت بخاصتي للحظة من ما تسببت بجعلي أتخدر نوعاً ما لولا شعوري بالبرد من نسمات الشرفة الباردة التي تتسابق للوصول إلى ساقاي العارية مع نبضات قلبي حيث باتت صاخبة.
"اانا.. ااظن.. اانني.." تلعثمت مخففاً من تشبثي بعنقه بينما أخفض رأسي للأسفل بخجل لأشعر بكفه البارد يعيد رفع وجهي للمستوى السابق قبل أن أجد شفتيه تتشابك مع خاصتي بشكل مثالي.
تجمدت عيناي عندما بت مواجهاً للأمر قبل أن أشعر به ينزلني ببطئ على أريكة مجاورة دون أن يفصل القبلة حتى.
شعور بالخدر إنتشعر على طول عامودي الفقري فور أن شعرت بلسانه يخترق جوفي و بكفه يخترق حرمة جسدي متمرداً عليه بلمساته الرقيقة.
تقوس ظهري بدون مقاومة فور أن أخذت أصابعه تقرص حلمتاي التي تصلبت منتصبة بسبب برودتها لأتأوه بصوت مرتفع فور أن حرر شفتاي أخيراً متسبباً بربطها معاً بخيط رقيق شفاف.
أنت تقرأ
أين الهروب؟
Açãoهجوم الزومبي على مدينة سيؤل كان السبب في ان يلتقي بطلي قصتنا فكيف سوف ينجيان. وانشوت يونمين لمتابعة عزيزية علي.