كانت راحة جاية ف الاوضة متوتر وقلقانة.... فى حاجة جواها مش هادية
رغم رجوع زين الا ان قلبها مقبوض حسة ان فى حاجة غلط هتحصل
او يمكن خوفها ان زين يروح منها تانى او انه يختفى من حياتها:- سارة
يابنتى اهدى مش كدا.. بقالك ساعة راحة جاية بجد خيلتينى فى اى مالك
:- دانى
قلبى مقبوض مش مرتاحة.. حسة ب حاجة قبضة قلبى
:- انيا
يا حبيبتى اهدى مفيش حاجة هتحصل.... زين موجود اهو لى القلق باه
:- دانى
يجماعة افهمونى... الى مرينا بيه مش سهل ويخلى اى حد قلقان
وبعدين خدوا هنا... انتوا ازاى كنتوا مع زين وهو المفروض ميت
اوعوا تكونوا كنتوا تعرفوا...
:- سارة بتوتر
احم.. بصى ي دانى هنفهمك
:- انيا
دانى بصى هنحكيلك بس براحة تمم من غير عصبيةانيا و سارة كانوا على وشك انهم يهربوا من الاوضة بسبب نظرات دانى الى خلاص على وشك انها تنقض عليهم ضرب
وفجأة الباب اتفتح ودخل مالك و مصطفى
قابلهم سارة وانيا وهما بيجروا نحية الباب وفى مجنونة بتصرخ عليهم وبتجرى وراهم بالمخدات
جريت انيا استخبت ورا مالك و سارة ورا مصطفى
﴿ القلب وما يريد ي جماعة الله 😉😂 ﴾:- مصطفى
اى فى اى... الحرب قامت ولا اى ... اى كل دا
:- سارة
خبيبنى خبينى بسرعة دانى جايى وهتقتلنا... عرفت اننا كنا نعرف ان زين عايش
:- دانى
اعععععععع هموتك ي سااارة انتى والزفتة التانية 😤😩🤯
:- مالك
اظن الزفت التانية تقصدك انتى يا انستازيا صح
:- انيا
مش وقته استظراف... اجرى هنموووت 🏃♀️🏃♀️فى اللحظة دى بيدخل ياسين وبيلاقى سارة ماسكة ف مصطفى و انيا ف مالك
:- ياسين
الله الله... كل واحد قافش مزة وانا وحدانى ي قلبى***يا قلب امه مكملش الكلمة ولقى مخدة لبسة ف وشه
:- ياسين
احاااا بقا اى دا فى اى.... مين الغبى ال.....
( مكملش الكلمة ولقى مخدة تانية ف وشه)
يووووه هو فى اى باه
:- مصطفى
عرفت فى اى ي خفيف....
:- ياسين
داااانى اهدى انتى بتعملى اى اهدى يا بنت المجانين
:- دانى
اهدى... انا هوريكوا اهدى ازاى والله ما هسيبكوادخلت دانى جوا عند التلاجة وخرجت ب ازاى مية ساقعة
:- سارة
دانى اوعى تعمليها المية ساقعة
:- مصطفى
بطلى جنان وانزل من على السرير دا وخلينا نتفاهم
:- مالك
بقولك اى ي مصطفى.. هل منظر دانى بيدل على انها هتسمع كلامك
:- مصطفى
قصدك اى 😕
:- انيا
قصده على راى المصريين اجرى ي مجدى 🏃♀️😟دانى فتحت الازازة واعدت تجرى وراههم ف الاوضة وكل واحد لا ارادى بيحوش عن البنت الى سكنت قلبه
مالك بمجرد ما دانى حدفت ميه وقف واخد المية ف وشه
اما مصطفى حضن سارة والمية كلها بلت ضهره وبلت هدومه
فى اللحظة دى كان زين واقف برا وبيمسح دموعه وبيحاول يتمالك اعصابة بعد ما عرف الوحش على حقيقته
لسة بيدخل سمع صوت صريخ البنات ممزوج بضحك وكان صوت الشباب معاهم
دخل وانبهر ب المنظر الى ادامه
سارة ف حضن مصطفى و مالك مخبى انيا ورا ضهره وياسين مرمى ع الارض ودانى واقفة فوقه بالمخدة ونازلة فيه ضرب
أنت تقرأ
وردة و سيف ( rose and a sword)
Actionبنت هتعيش مع اربعة شباب ف بيت واحد وهتنشاه بينهم علاقة صداقه قوية واحتمال حب فهل يتقبل المجتمع ام سينهار ابطالنا امام العادات و التقاليد