{°•الزمن الخطأ•°}

16

تجاهلوا الاخطاء الإملائية
الصورة التي فوق ليس لي أي تعليق لقوله عنه غير كلمة جمييييييييييييييل 🤧
استمتعوا
.
.
.
.
_______________________________________________________________________

يهطل المطر جاعلا من تلك الليلة مسالمة و هادئة لمن هم نائمون و لبعض من هم مستيقظون، يطربهم بصوت قطرات الماء التي تمثل كأم تغني هدهدة لتزرع الاطمئنان و سلام في قلب طفلها الخائف من تركها له في هذا العالم.

السماء تمطر اليوم امطار حزين لتثبيت أنها حزينة على الظلم الذي تراه الآن في ذالك القتال الدموي، على الرغم من أن من يقاتل هم مجرد شباب ما بين السابعة عشرة إلى الخامسة و العشرون إلى أن قتالهم كما لو أن مجموعة من الممالك اتفقوا على تعاون لتدمير الشر مما انشاء هذا حرب طاحنة.

لكن هنا هذا الأمر ليس منصف فهم اتفقوا على شخص المعني بعد سماع أنه لن يقوى عليهم بسبب إصابته و هذا يجعل منهم هم الاشرار فلقد استغروا هذه النقطة، فل نقل نعم ذالك الشخص أذاهم و أخذ ما هو عزيز عليهم لكن هذا ليس سبب لمقاتلته و هو أعزل و مصاب كذالك.

و على رغم من ذالك على الرغم من أن خطتهم كانت محكم و دقيقة جدا إلى أن الطرف الآخر كن حذراً في كل شيء من حوله، علم بالأمر في بداية لكنه أكمل تمثيلية معهم، أولا لأنه يريد معرفة الاشخاص الذين خدلو به و ثانيا لتسلية فقط أما ثالثا فهو من اجل تخلص من العقل المدبر الذي بسببه كن يستعمل قواه كثيراً، لهذا حالته الصحية تدهورت و عاد ليكون شخص صاحب المناعة ضعيف و كثير المرض.
.
.
.
.
"أو ربما القدر يخفي نهاية أخرى لا نعلم"
.
.
.
.
و ها نحن نسمع مجموعة كبيرة من محركات الدراجات النارية يتم قيادتها في الشوارع الخالة بسرعة فائقة كالخيول التي يتم امتطاءها من قبل جنود شجعان ساهموا في تكوين هاذا الجيش و هم متجهين ليوقفوا الظلم الحقيقي الذي يجلي في تلك المعركة.
.
.
.
.
في جهة أخرى نرى آخر شخص واقف على قدميه في وسط مجموعة كبيرة من جثث اشخاص أو أعداء تسببوا في تأخره عن مساعدة صديقه المقرب و الذي لطالما اعتبره كأخ دائما ما كان يتمناه و أول شخص تقبله بعنفه الزائد و غضبه الدائم على أتفه الاشياء، كما أنه هو من طلب أن يكون صديقه.

واساه في حزنه على من خسرهم و اعاده إلى رشده عندما يكون على وشك فقدان نفسه، يهدأه عند الغضب و يطمإنه عند التوتر و القلق، على رغم من أنهما لم يكنا من نفس الدم أو العائلة إلى كلن منهما يجد الآخر يساعده في محنه و يقف بجانبه.

يفكر المسمى براي و هو يعيد اعادت ركوب الدراجته و هو خائف و قلق من خسارة آخر شخص عزيز عليه.
.
.
.
.
يظل تاكيمتشي يضرب كل من يقف في طريقه غير مهتم بمن يضربهم أو إذا كانت ضربته قاضيه بنسبة لهم، هذا المشهد أو المنضر يكون أكثر في لوحات فنية التي من خلالها تستطيع أن نستنتج أن من يقاتل بلا اهتمام بالاخرين هو الملك الذي تمت خيانته و هو الآن ينتقم منهم و في نفس الوقت يبعدهم عن طريق الذي يوصل إلى الشخص الذي حرد أعدائه عليه و سرب معلوماته الشخصية و المهمة.
.
.
.
وصل راي إلى ساحة المعركة قبل الاخرين لأنه كان قريب جداً رمى دراجة النارية و ركض إلى مساعدة من يقاتل لوحده لكنه توقف عند رأيت جثث تغطي الارض و دم المختلط بالماء المطر تغطي فراغات، دقق النظر أكثر فرأى الملك الذي تمت خيانته يقف أمام الشخص الذي اعتبره صديق وفيّ و شخص صالح من تصرفاته لكن على رغم من أن إسم يوشيرو تعني الشخص الصالح و جيد.