تم محو الكلمات التي سمعتها من دوق إلهايم دون ترك أي أثر أمام أسم ليلي.
شعرت زاوية من قلبي المتجمد بالدفء.
"مايكل. أشعر بسعادة كبيرة الآن ".
همست ليارتي .
أنا ممتنة لكارمن بسبب اعطائي كلمة ليلي كلقب.
"هل أنتِ سعيدة جدا؟"
"ربما أنا سعيدة ."
اعتقدت أن هذا الشعور الغريب المثير للدغدغة قد يكون السعادة.
لا أعرف لأنني لم أختبر هذا النوع من المشاعر من قبل.
"إذا كنتِ سعيدًة ، فسيكون أبي سعيدًا أيضًا.
لقد قال مرة ان الشئ يجب ان يحبه كثيرا ليطلق عليه اسم ليلي .
لقد رأيته فقط يستخدم كلمة ليلي ثلاث مرات في حياتي ".
وجد مايكل اثنين من أقاربه بالدم ينتظرون ليارتي بعيدًا في الحديقة.
"متى هذا؟"
"ذات مرة خسر جزيرة كان يرغب بالحصول عليها بسبب دوق ألهايم قبل عدة سنوات ،
الآخر كلما ينظر إلى الحديقة التي تركتها جدتي ".
كان كارمن جالس أمام مقعد ليارتي.
"لأن فنجان الشاي هذا أمام والدي هو ملك لريارتي."
" أنا "
على الرغم من أن الطاولة البيضاء كانت واسعة وكان بها العديد من المقاعد ، إلا أنه تجرأ على الجلوس أمام ليارتي .
لم يكن آرون مختلفًا.
كان آرون ، الذي كان من المفترض أن يقاتل مع كارمن ، متوترًا بعض الشيء
حتى أنه كان قد ربط أزراره حتى رقبته ، وكان يرتدي ربطة عنق لم يكن يرتديها من قبل.
كانت بيرس تفضل البدلات أكثر من العائلات الأخرى.
ومع ذلك ، لم يرتدي آرون معطفًا جيدًا لأنه كان خانقًا.
"وآخر مرة رأيته يعطي لقب ليلي عندما اتصل بكِ ، ليارتي."
اقترب الاثنان من طاولة في وسط حديقة الورود
.
"ليلي ."
ابتسم كارمن بشكل طبيعي وأشار إلى المقعد بيده
"اجلسِ على الجانب الآخر مني."
لم يكن لدى آرون كلمة يقولها .
آرون ، الذي فقد الفرصة ، حدق بشدة في ابنه الشبيه بالثعلب.
كان الشخص العادي سيخاف ، لكن كارمن أدار رأسه بمهارة وتجاهل ذلك.
رأى آرون ارتفاع زوايا شفاه كارمن الناعمة ، فجلس بجسد يرتجف.
"إذا كنتِ تريدين فنجان شاي آخر ، اخبريني
أنت تقرأ
ليارتي ...1
Romanceلقد دُعيت بوصمة عار على دوق إلهايم واستخدمت كتضحية لأخيها. في هذه الحياة ، تخليت عن كل شيء وتركت العائلة تمسكت بيد الشرير. أنقذت سيد الأسرة الشرير ، الدوق السابق ، والوريث الواحد تلو الآخر. لكن الأشرار يتصرفون بغرابة. "ليلي ، هل تريدني أن أشتري...
