تصـويت 🌟
تعليق 🖋
وتسلم يداك طيبة:) ♪♡
[ تٌـمًشُـيِّ أّلَريِّأّحً بًمًأّ لَأّ تٌـشُـتٌـهّـيِّ أّلَسِـفُـنِ
وٌ يِّمًشُـيِّ قُلَبًيِّ بًمًأ ّ لَأّ يِّشُـتٌـهّـيِّهّ عٌقُلَيِّ ]
لم تتذكر اللحظة بالضبط، التي وقعت به كليا في حبه ، كانت ايام قليلة، ولاكنها كفيلة لتجعلها تحبه ، لم تهتم لماضيه، او سبب لدخوله في حالته نفسية ، لا يهمها اسراره، فمهما اطال بذلك ، فسيظهر كل شيء في نهاية ، ما دام هي معه ، فلا شيء غير ذلك مهم بنسبة لها!
- مًآذِآ فُعٌلَتٌ لَأتٌلَقُﮯ نِعٌمًةّ کْهّذِهّ -
انبست بإبتسامة هادئة، تتكئ على باب مطبخ، تراقب العاري الظهر، كما يبدو عليه يطبخ لها شيئا ما، فطور شهي يشبع جوعها!
- صّبًآحً آلَخِيَر لَوٌريَنِ -
التفت لها بخفة وابتسم ابتسامته ارنبية ، كل ما تفكر به، خطورة خصلاته النعناعية المتمرة على جباهه ، ابتسامته بلون شفاهه الوردي ، الوشام على سائر ذراعه ، كتلة من إثارة تحتاج الى عناق
- صّبًآحً نِوٌر ... جّوٌنِغُکْوٌکْ -
وجهها يلامس اسفل كتفيه من جهة ، انبست ببطء ونبرة اخرجتها بإرهاق ، وسيم للغاية وخطير على قلبها . كل ما تفكر به ، كيف له ان يفكر بالإنتحار حتى ، جمال كهذا ستكون خسارة للعالم حقا !
يتابع ، تزيين طبق بان كيك بإبتسامة ، بينما هي بنفس وضعها، بالكاد تحاوط خصره بيداها التي كانتا قصيرتان ، وتحتضنه من خلف ، حيث بالكاد يصل رأسها الى كتفيه ، إلى ان بنية جسدها كانت مناسبة مقارنة به، كانت ممتلئة ومميزة، إلا انه يبقى اضخم منها .
- أنِهّيَتٌ ! -
بإبتسامة فخورة بينما يراقب الطبق ، وجه نظره الى يداها محاوطة لخصره ، اخذ يداها، والتفت اليها ، شعرها مموج قليلا وكثيف ، بلون اسود، يصل عند اسفل خاصرها ، قميص بدلته الرمادي لون يصل عند فخذاها ممتلئة ، اثار النعاس على وجهها منتفخ من نوم ، اعين بالكاد تستطيع مناظرته بسبب طوله!
- ألَآ تٌظُنِ آنِکْ تٌبًآلَغُ ، لَتٌضيَفُ يَوٌمًآ ثًآلَثً فُيَ قُآئمًةّ آلَعٌطِلَةّ ! -
بينما اعادت لف يدها حول خصره، واعاد احتضانه هذه مرة من أمام ، رفعتا حاجبيه بإستغراب وابتسامة جانبية ، ما بال تصرفاتها الطيفة حاليا!
- تٌقُوٌمًيَنِ بًطِردٍيَ آيَتٌهّآ مًشُآغُبًةّ -
انبس بهدوء.، بينما يحاوطها بيدها يحتضنها اكثر ويد اخرى اربت على رأسها ، من بداية نمو شعرها الى نهايته اسفل خصرها ، كانت لحظة دافئة بالنسبة لشخصان في بداية علاقتهم!
أنت تقرأ
JK || Cяiмiиαℓ ¦ مِجَ ـرمِ ✘
General Fiction- ألَآ تٌعٌتٌقُدٍ فُيَ آعٌمًآقُ ظُلَمًتٌکْ قُدٍ يَکْوٌنِ لَلَنِوٌر فُيَهّ وٌجّوٌدٍ؟! - - لَآ أعٌلَمً بًضبًطِ مًآهّيَة مًشُآعٌريَ نِحًوٌکْ وٌلَآکْنِ آظُنِ آنِهّآ خِطِيَئةّ فُحًيَنِ آنِهّآ بًمًنِتٌهّﮯ بًسِآطِتٌهّآ - - يَآ مًنِ کْنِتٌ فُيَ آحًشُآئ...
