ČŘĮϻĮŇÃĹ ²⁰

17 1 13
                                    

تصـويت 🌟
تعليق 🖋

وتسلم يداك طيبة:) ♪♡



[ مًأّ أّجّـملَ تٌـلَکْ أّلَنِظُرةّ أّلَتٌـيِّ تٌـنِأّظُرنِيِّ بًهّـأّ ...  کْأنِ نِفُـسِـکْ سِـيِّنِقُطِعٌ أّنِ رحًلَتٌ  ...  أّنِتٌ حًقُأّ تٌـشُـعٌرنِيِّ  بًقُيِّمًةّ نِفُـسِـيِّ غُأّلَيِّةّ  بًذلَکْ فُـؤأّدٍ صّـغُيِّر  ]  





- لَمً آفُهّمً مًآ قُلَتٌ عٌلَﮯ هّآتٌفُ  .. عٌلَﮯ کْلَ حًآلَ آخّبًرنِيَ بًسِرعٌةّ  .. فُأخِيَ صّغُيَر نِآئمً حًآلَيَآ وٌآلَبًيَتٌ خِآلَيَ مًنِ آيَ آحًدٍ غُيَرنِآ  -
انبست بهدوء، وتفرك ذراعيها لشعور القليل من حرارة  ، فهي على كل حال بالشارع امام جيمين!

- لَوٌريَنِ  ... جّوٌنِغُکْوٌکْ قُآمً  بًآلَقُضآء عٌلَﮯ ضحًيَةّ 29  ...  وٌآنِتي  تٌعٌرفُيَنِ آلَعٌآقُبًةّ وٌرآء ذِلَکْ  -
تكلم بنبرة  مرتفعة قليلا  ،  وفي كل وقت مستقطع بين كل جملة يرجع خصلات شعره الصفراء الى وراء،  بسبب حبيبات عرق التي تكونت على جبينه والتصقت بخصلاته

-  حًسِنِآ  فُهّمًتٌ  ...  مًآذِآ آفُعٌلَ  وٌآصّلَآ  لَمًآذِآ تٌخِبًرنِيَ بًذِلَکْ  -
انبست بهدوء،  تكتف يداها  ،  بينما تناظره بكل عين واثقة من كل كلمة ينبسها فمها  ،  فهذا رد لم يتوقعه جيمين بتاتا  .

-  لَوٌريَنِ   ...  آذِنِآکْيَ تٌسِمًعٌ مًآ يَقُوٌلَهّ فُمًکْ  ؟-
انبس بنبرة  منخفضة وبأعين متسعة،  وصدمة  مما  قالته  ،  كان تصرف اناني كونها حبيبة صديقه الوحيد الذي يعتقد حاليا انه يحتاجها اكثر من اي شخص،  حتى اكثر منه

- آنِآ بًکْآمًلَ وٌعٌيَيَ لَکْلَ کْلَمًةّ  آلَتٌيَ آقُوٌلَهّآ  .. غُدٍآ  30 آلَيَوٌمً  ...  يَعٌنِيَ آنِتٌهّآء آتٌفُآقُ  بًيَنِيَ وٌبًيَنِ جّوٌنِغُکْوٌکْ   ....  لَقُدٍ آنِتٌهّﮯ عٌمًلَيَ بًآلَفُعٌلَ جّيَمًيَنِ  -
فقط يزداد خيبة امل في كلمة كلمة تردفها  ،  كل هذا وقت  لم تكن حبا به،  انما علاقة طبيب بمريضه؟ 

- هّکْذِآ  إذِنِ  ...  ظُنِنِتٌ آنِکْيَ کْغُيَر بًآقُيَ فُتٌيَآتٌ  ..  إلَآ آنِنِيَ مًخِطِئ تٌمًآمًآ  ...  فُقُطِ يَخِتٌلَفُ  نِقُآءکْ مًعٌ عٌهّرهّمً  -
انبس بنبرة  ساخرة  ،  يناظرها  بحاجب مرفوع  .

- سِأرحًلَ  ...  لَنِ آخِبًر جّوٌنِغُکْوٌکْ  بًهّذِآ تٌغُيَر مًفُآجّئ  ...  لَيَسِ  خِوٌفُآ  مًنِ غُضبًهّ آنِ سِمًعٌ هّذِآ  وٌ وٌقُوٌعٌ بًمًشُکْلَةّ مًعٌهّ  ....  آنِمًآ آهّتمًآمًيَ آکْبًر آلَﮯ صّدٍيَقُيَ  ...  فُهّنِآکْ مًنِ آخِبًرنِيَ  آنِ آسِآعٌدٍهّ بًکْلَ خِطِوٌةّ  -
كان مستعد لتوجه مغادرا  ،  وعدم اهتمام ان تركها وحيدة بذلك شارع  ،  الا انه قاطعته،  بكلامها مباشر  .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 18, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

JK || Cяiмiиαℓ ¦ مِجَ ـرمِ ✘ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن