تصـويت 🌟
تعليق 🖋
وتسلم يداك طيبة:) ♪♡
- لَوٌريَنِ؟! عٌزٍيَزٍتٌيَ هّلَ آنِتٌيَ بًخِيَر؟ آرآکْيَ تٌقُلَبًيَنِ طِعٌآمً بًدٍوٌنِ شُهّيَةّ-
ورأت العائلة كلها تنظر بإستغراب وبفضول، حتى آخر عنقود في عائلة، اتاه نوع من اهتمام حول حالتها.
- لَقُدٍ قُلَتٌ لَکْيَ أمًيَ.. هّيَ فُيَ أيَآمً سِآبًقُةّ تٌتٌصّرفُ بًغُرآبًةّ... آمًيَ هّيَ تٌخِبًئ شُيَء-
نضرت الى اخاها هوسوك، اخوها اكبر، حيث دائما ما يتدخل في كل خطوة تقوم بها.. ولم يكن ذلك غير حبه وخوفه على الأخت.
- لَآ تٌقُلَقُيَ أمًيَ آنِآ حًقُآ بًخِيَر، وٌآنِتٌ آيَضآ هّوٌسِوٌکْ لَآ تٌخِفُ، وٌلَآ تٌخِشُﮯ، فُأنِآ لَآ آعٌرفُ کْيَفُ آلَتٌمًثًيَلَ لَکْيَ آخِبًئ -
ابتسمت له بخفة، واستقام من مكانها، جاعلة اربعة من وجوه في استغراب
-هّوٌسِوٌکْ يَآ بًنِيَ... تٌعٌلَمً آنِکْ شُخِصّ وٌآعٌيَ وٌ مًدٍرکْ لَکْلَ خِطِوٌةّ تٌخِطِيَهّآ، وٌآعٌلَمً آنِکْ آيَضآ تٌريَدٍ لَإخِوٌآنِکْ نِفُسِ شُيَء.. وٌلَآکْنِ لَوٌريَنِ آلَآنِ لَيَسِتٌ قُآصّرةّ، -
يتكلم الأب، بهدوء ورزانة، بينما عينه اتجه بنضرة لعينا ولده، استقام ورتب عن كتف ولده
- دٍعٌهّآ تٌعٌيَشُ حًيَآتٌهّآ... هّيَ آبًنِتٌيَ، وٌآعٌرفُهّآ!-
وذهب مثل ابنته. حيث لن يدع اي أحد يضيق خناق عن ابنته، خاصة اخوانها الذكور، الإثنان، او يجعلها تتضايق
.
.
.
.
- لَوٌريَنِ؟ آخِتٌيَ هّلَ آنِتٌيَ نِآئمًةّ؟-
آخر عنقود في عائلة، يطرق باب غرفة لورين، اخته الكبرى، هذا ما ستطيع فعله، فهو بعد كل شيء لا يستطيع تدخل في نقاشاتهم، بسبب سنه، وبسبب عدم اتزان في كلام الذي يعود للمراهقة الطائشة
- آوٌهّ عٌزٍيَزٍيَ.. آدٍخِلَ لَقُدٍ آتٌيَتٌ فُيَ وٌقُتٌ مًنِآسِبً-
دخل اليها وابتسم لها، وهي تبادله في كل فرصة متاحة لها. جلس بجانبها، وهي سرعان ما اخذت يدها وراء عنقه، تجذبه الى حضنها، فأصبح مستلقي، بينما تربت على رأسه
- آسِفُ آخِتٌيَ... لَمً آسِتٌطِعٌ آلَوٌقُوٌفُ بًجّآنِبًکْ، هّوٌ آخِيَ آلَکْبًيَﮯ وٌلَآ أحًدٍ يَسِتٌطِيَعٌ آنِ يَقُفُ بًجّوٌهّهّ إلَآ آبًيَ وٌ آمًيَ-
ابتسمت بخفة، حيث كانت فخورة بطريقة تفكيره، وضميره مؤنب ذاك، تشعر بإعتزاز كونها اخته اكبر منه
- لَآ بًأسِ عٌزٍيَزٍيَ، وٌلَيَسِ وٌکْأنِ آمًر آزٍعٌجّنِيَ، فُآنِآ دٍآئمًآ مًآ آسِمًعٌهّ... لَآ بًلَ يَوٌمًيَآ-
انبست بإبتسامة تطمئن قلب ذلك عصفور صغير الذي يقبع رأسه في حضنها.
أنت تقرأ
JK || Cяiмiиαℓ ¦ مِجَ ـرمِ ✘
General Fiction- ألَآ تٌعٌتٌقُدٍ فُيَ آعٌمًآقُ ظُلَمًتٌکْ قُدٍ يَکْوٌنِ لَلَنِوٌر فُيَهّ وٌجّوٌدٍ؟! - - لَآ أعٌلَمً بًضبًطِ مًآهّيَة مًشُآعٌريَ نِحًوٌکْ وٌلَآکْنِ آظُنِ آنِهّآ خِطِيَئةّ فُحًيَنِ آنِهّآ بًمًنِتٌهّﮯ بًسِآطِتٌهّآ - - يَآ مًنِ کْنِتٌ فُيَ آحًشُآئ...
