تصـويت 🌟
تعليق 🖋وتسلم يداك طيبة:) ♪♡
[ تُهِدُفُ شّـروِر دُنِيّآ لَمِقَآبّـلَتُك لَيّ بّـظٌـهِرك وِحً ـيّنِمِآ تُلَتُفُ آلَيّ بّـتُلَك نِظٌـرةّ تُجَ ـعلَ مِنِ عَ ـقَلَيّ يّلَعَ ـنِ قَلَبّـيّ آلَمِهِيّمِنِ بّـك! ]
تحاول تقليب تلك كتلة منتفخة ذات لون بني دائرية شكل وشهية للأكل ، تضعهم فوق صحن واحدة وراء أخرى وتزينها بلمسات طفيفة! قطعة زبدة وعسل !
تمسح الغبار وهمي، وتبتسم بإفتخار ما قامت به !
- يَجّبً آنِ يَکْوٌنِ مًريَضيَ جّآهّزٍآ لَبًدٍآيَةّ يَوٌمًهّ -
ليس وكأنه حقا يهمه الأمر كثيرا ، فلا شيء زاهي في حياته ، ولا شيء يستحق لتجهيز من اجله ولا يهمه الأمر ، سيكون كل شيء جيد ، مادام الأكسجين يتنفسه، غيره لا أهمية!
- لَنِ يَذِهّبً آلَﮯ عٌمًلَهّ ؟ آنِهّآ تٌآسِعٌةّ ! -
تنهدت بقلة بينما تراقب تلك قطع المصطفة فوق بعضها بحزن ، اكان يجب ان يكون مصيرها هكذا؟ لقد ضحت بنومها فقط لتجهيز مائدة كهذه ،
وبعدها تأخذ صفعة مؤلمة كهذه!؟ستذهب لإيقاضه!
تخشى ان تأخذ هذه مرة صفعة حقيقية!- سِيَدٍ جّيَوٌنِ؟..-
تريح كف يدها على سطح باب بينما الأخرى تطرقه بخفة ! ولحد الآن لا صوت له ولا حركة، فقط الهدوء الذي جعلها في دوامة استغراب والفضول لدخول مباغتة للغرفة!
- لَيَسِ هّنِآ ...! -
متوجهة ناحية مرآة! ربما تعديل خصلة خرجت عن القطيع ، وكل ما قابلها، ان في الأصل القطيع بنفسه تخلى عن رأسها. ولوهلة تنهدت براحة، انه ليس هنا، فهو في حياته بأكملها لن تتلقى عيناه هذا مظهر سوى ، أخصر نحيلة ، واجسام مثيرة طويلة خاصة بالعارضات ، ليس جسدها هي!
- مًنِ هّذِهّ ؟ -
فتاة تعانق جزء من جسده ، بينما هو يحاوط خصرها بيديه ، وعلى وجوههم ملامح سعادة ، تبدو صورة قديمة! وفي سن مراهقته! لوهلة شعرت بالفضول ناحية فتاة ، فهي متأكدة انها أخته لنفس ملامح، وسؤال اين هي الآن الا يجب عليها ان تكون معه في شدته؟
أنت تقرأ
JK || Cяiмiиαℓ ¦ مِجَ ـرمِ ✘
Ficción General- ألَآ تٌعٌتٌقُدٍ فُيَ آعٌمًآقُ ظُلَمًتٌکْ قُدٍ يَکْوٌنِ لَلَنِوٌر فُيَهّ وٌجّوٌدٍ؟! - - لَآ أعٌلَمً بًضبًطِ مًآهّيَة مًشُآعٌريَ نِحًوٌکْ وٌلَآکْنِ آظُنِ آنِهّآ خِطِيَئةّ فُحًيَنِ آنِهّآ بًمًنِتٌهّﮯ بًسِآطِتٌهّآ - - يَآ مًنِ کْنِتٌ فُيَ آحًشُآئ...