السلام عليكم ورحمة الله
😍القسم الثالث من الجزء الثالث 😍
😍😍لآخر الطريق 😍😍واخيرا يرتاح يمان من الشر عمر وايليانور...وقرر ان يكون الزفاف في الغد لترتاح سحر من الصدمة التي مرت بها
فطلب منها ان تنام في بيتها الى الغد....
في صباح الغد يستيقض يمان ويجهز نفسه والكل سعيد ومتفائل...
سحر مرتبكة فهي لاتملك فستانا آخر بعد فستانها اللذي تمزق وهي تحاول ان تقفز في البحر فتدخل نسليهان وتعطيها فستانا جميلا مرسع بالؤالؤ واخبرتها انه هدية من سكان المعسكر الآخر بعد ان حررهم يمان من استبداد عمر وايليانور واستعبادهم لهم...
تفرح سحر كثيرا وتعانقها وتشكرها واياهم...تساعدها نسليهان في لبس والفستان وتجهيزها يحين الحضة ويخرج يمان امام كل سكان الجزيرة وهو يمسك يد حبيبته التي كانت بهرت الجميع بجمالها بفستان الجميل امسكها يمان من يدها ويقبل جبينها ويبقى ينضر اليها بحب ولهفة .....فيحس بارتجاف سحر بين يديه اكملا الحفلة مستمتعين بالرقص والغناء وتناول اشهى الطعام والشراب الى ان يحين وقت ذهاب الكل واولهما العريسين يقترب زوج عبير من يمان فيخبره بانه يبدو عليهما التعب ومن الافضل ان تذهبا لبيتكما ولا تقلقا على الصغير فزوجته تعتني به مع اطفاله ويغمز له بان يخطفها ويهرب....😁😁 يبتسم يمان ويخبر حبيبته التي عندما تسمعه يخفق قلبها من القلق وتحس انه سيخرج من بين ضلوعها من التوتر والقلق فيحس يمان بقلقها ويحاول تهداتها ياخذها من يدها وياخذها الى بيتهما مع تهليل وتصفيق الحضور...يدخلان بيتهما وهي ترتجف والخوف ضاهر عليها...يحاول يمان تلطيف الجو قليلا...
يحكي لها كيف رآها لاول مرة واحبها من النضرة الاولى وكيف اسرته بحبها وعيونها ...لاكن سحر تستحي وتخاف وتشد ثوبها بيديها من القلق وتحس انه سيغمى عليها
يحتار يمان في كيفية جعلها تطمؤن وتكلمه...😶
كل محاولات يمان باؤت بالفشل سحر مازالت على حالها يحضر لها يمان الطعام اللذي احضروه لهم الا انها لم تاكل ولا هو احس انه غير مرغوب فيذهب لزاوية اخرى بالبيت ويستلقي لاكنه لايستطيع النوم ويبقى مجروحا بكبريائه ولاكن لايبين لها ذالك...
تضن سحر انه نائم فتقترب منه تتاكد لتذهب وتغير فستانها الثقيل وهو يعرف ذالك لاكنه لايتحرك تلبس فستانا خفيفا وجميلا وتستلقي على السرير وتغطي نفسها وهي تجمع ركبتيها اليها...
ثم بعد ساعات يستسلمان للنوم ....فجاتا يتغر الجو وتمطر السماء وتضرب الرعود بصوت مدوي مخيف تسمعه سحر فتنهض مسرعة تقف بجانب يمان وتبقى خائفة يستيقض يمان يجد سحر واقفتا بجانبه يسالها فعندما تفتح فمها لتجيبه وضرب مرة أخرى اقوى واشد فترتمي بحضن يمان دون وعي منها وتخبئ راسها بصدره يبتسم يمان ويضع يده على راسها ويخبرها انه مجرد رعد وبان لا تخاف منه ترفع راسها اليه وتنضر اليه وترى انها باحضانه فتريد النهوض الى ان الرعد يعيدها الى حضنه كما لو انه تحالف مع يمانيلمس يمان شعرها الجميل المتموج ويبعد خصلات من على وجههى ويحاول تهداتها الى انهى تغرس راسهى بصدره يبتسم يمان ويحاوطها بذراعيه ليبدد خوفها ...ترفع عيناها عليه خجلا ويفقد يمان السيطرت على نفسه ومشاعره ليلمس شفتيها ويقربها اليه اكثر ويقبلها واحدة تليها اخرى حى انها لم تقاومه وكانها مخدرة يمسك وجهها بين كفيه ويقربها اكثر ليثبتها ويبعد يده ليلمس ذراعها نزولا على خصرها سحر لاتقاومه ..يشتعل يمان كبركان هائج يرتشف شفتاها وخدها ثم جيدها فينومهى على الارض ثم يقترب منها اكثر ودقات قلبها تخفق بشدة من اقترابه لها بذالك القرب الشديد وكلنهما واحد...تزيد نيران العشق والرغبة عندهما لتصل ذروتها مع يمان فيريد اشعال رغبتها وشهوتها فيخرج يمان المتوحش ويمزق فستانها ليلتهم.حلمت ثدييها ويمتصهما وهي تتالم وتتاوه بدلع ومياعة وهو يزداد هيجانا ورغبة بصوتها تشتعل نار الرغبة بسحر فتطلب اكثر واكثر ليرفعها اليه كطفلة وتلتصق به وينكحها اكثر حتى تصرخ من الالم فيكتم صراخها بقبلات طويلة تحاوطه بذراعيها لاتكتفي تريد اكثر يحرك يده على فخذها ويحركهى صعودا الى ان يلمس ماخرته ليضغط عليهما بيديه يقبل صدرها وبطنها وصولا إلى نهديها يشعل بها نيران الرغبة والشهوة لتواكبه هي بحركاته لتفتح رجليها وتفرجهما ليلعق سرتها بلسانه وصولا إلى(******)ثم يولج فيها ويفض بكارتها فتصرخ بالم وتلتصق به من ألالم ويقبل جبينها وهو منهك القوى يتصبب عرقا ويهمس باذنها انتها خوفكي كل شيء بخير احبكي ويحضنها بقوة لتبكي بحضنه كطفلة صغيرة وهي تشاهد قطرات دم البكارة بين فخذيها ....بعد مرور لحضات الشوق وليلة الدخلة مرت بسلام ترتب سحر نفسها ويطهران نفسيهما ويحملها بين ذراعيه لسريرهما وينيمهى بحضنه ...
بالصباح تستيقض سحر وجسمهى مكسر تكسيرا فتتذكر ليلت الامس فتبتسم....☺
تبحث عنه لاكنها لم تجده تلبس ثيابها وتخرج لتجده يعود بطير مشوي قد اعده هو ويبعض الفاكهة تخجل عندما ترا بوجهه وتستعيد ما فعلاه ليلت الامس فتبتسم ويبادلها الابتسامة يطبع قبلة صباحيتا على شفتيها ويقربها اليه ويسالها كيف اصبحت وهل اعجبها ليلت البارحة تضحك سحر وتهرب بخجل الى البيت ليترك يمان الطعام ويلحقهى ويغلق الباب ورائه ليتناولا افطاره 😁😁😁الذيذ 🤤🤤
(احي ثانية😁😁) ...
في المعسكر يتجمع السكان ويقررو البدء في تصميم سفينة اخرى ويجهزونها بعد اللتي غرقت بعمر ....
نديم يتقرب من الصهباء نسليهان ويعترف لها بحبه وبانه يريد الزواج بها وتكوين اسرة كيمان فتقبل ...
يعود يمان وسحر الى المعسكر ليشكرو الجميع على وقوفهم بجانبهم ومساعدتهم تاخذ عبير سحر جانبا وتسالها
عبير: مبروك يعروس اخبريني كيف كانت ليلتك هل فعلتي كما اخبرتكي ام انكي حرمتي الرجل فرحته .
..فابتسمت وانزلت عيناها حياء ...
عبير: من ابتسامتك واحمرار وجهكي عرفت انكي اتممتي المعلوم مبروك سعيدة بذالك عقبال الحمل ....زوج عبير يكلم يمان ويهناه ويستعلم منه ويتاكد من الدروس التي اعطاها له اذا افادته وانه تلميذ نجيب ان نجح او رسب...فعانقه يمان وشكره ليسعد زوج عبير ويحييه فخرا به 😂😂..
في الغد يباشر الرجال بصنع السفينة وجلب الاشجار لتقطيعها وبناء سفينة اخرى اشد وامثن من الاولى
ليعود يمان كل مساء متعب ومنهك فياكل وينام فتنزعج سحر لانها تبقى وحدهى بعد نوم يوسف وهو وتبدئ بالتذمر من شوقها لزوجها وهو بجوارها وبعيد عنها 😤😤😤في ليلة من اليالي نومت يوسف وتزينت ولبست الاكثر جمالا واثاره لتغوي زوجهى الا ان يمان يدخل منهكا يراها بتلك اللحضة وعرف مرادها فعرف انه مقصر بحقها ... واقترب منها يتغزل بها ويلامسها بيديه ليشعل الرغبة فيها لاكن سرعان مايتمادا واياها حتى يتعب ولا يستطيع اكمال مابدء ليستحي من نفسه وتعرف سحر انه فعل هاذا حتى لا يزعجها فتبتعد عنه ولا تريده ان يلمسهى
فيتاسف يمان ويخبرها انه منهك القوى ولاكنه سيعوضهى ريتمى يرتاح قليلا لاكن سحر تحس انها احرجته واجبرته على فعل ذالك غصبا عنه فقط لكي لا تزعل فتحن عليه وتدخل بحضنه وتريحه ويناما حتى الصباح
ينتهون من صنع السفينة بغضون شهر قبل حلول الشتاء ويسعد الجميع بذالك ويجهزون مؤونتهم ومتاعهم وياتي يوم الابحار يودع يمان زوج عبير وبعض السكان لانهم لميرغبو بترك الجزيرة فقد تعودو عليها واتخذوها موطنا لهم ودعو جميع من بقي ولم يذهب مع يمان الى القليل
كان الوداع صعبا فليمان وسحر ذكريات جميلة بتلك الجزيرةتم الابحار وتولى يمان الملاحة لانه بارع فيها فوالده علي قد علمه كل شيء عن البحر والسفن والقوارب ...توجهو جميعا الى مبتغاهم الى القسطنطينية(تركيا )وسار الابحار على مايرام واجهو بعض المتاعب لاكنها مرت بسلام واستطاعو التغلب عليها في صباح يوم مشمس تضهر لهم يابسة من بعيد اجل انها هي القسطنطينية ليسعد الجميع ويشكرو الله انهو حماهم حتى يصلو لبر الامان اقتربت السفينة من اليابسة ونزل بعض الرجال ليسحبوها ويربطوها لينزل يمان ويعرف انه حقا فعلها وقد اوصلهم اليها يلودعو بعضهم ويذهب
كل واحد الى وجهته فيستعد يمان ونديم مع زوجاتهم ويوسف ليتوجهو الى المدينة حتى يجدو مكانا يمكثون فيه ريتما يبحث عن اهله ويستعيد مكانته بينهم.......يتبع
ياترا هل سينجح يمان في اثبات نسبه والعودة لعائلته ولقبه وهل سيستطيع فرض نفسه على ابن عم والده وأبعاده عن ارثه وهل سيبتعد عن سحر في سبيل تحقيق حلمه ووصية والديه وما المفاجؤة الصغيرة التي تنتضره 💓كل هاذا سنعرفه في باقي الاجزاء قرائة ممتعة شكرا ليلة سعيدة 😘😘😘😘😘😘😘😘😘😘🤩😘😘🤩🤩🤩
أنت تقرأ
معا لآخر الطريق
Romanceشاب بصيط يتيم الأب تربيه والدته يعيش بمنطقة ساحلية يجلب قوته من صيد السمك يعرف حقيقته أصله الغني والتعريف من امه وهي على فراش الموت توصيه لان ياخذ ارثه يسافر رفقت صديقه الوحيد بعد فوات والدته بالباخرة المكان اهل والده وإيجاد ارثه..وبنفس السفينة يتعر...