( لا تحكمو على الكتاب من غلافه ...اقرأ وما راح تندم )...مو حابة احرق عليكم بس هي ..
تتحدث القصة عن ليلى فتاة مشرقة وجميلة طالبة بمدرسة ثانوية ذات عمر 17 التي لم تنسى حبها الاول ..تعيش مع اخاها قيس الذي يكبرها ب 13 سنة وصديقه المفضل مراد الذي عاد بع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
..مراد:مجرد فكرة الابتعاد عنك ترهقني فما بالك اذا ابتعدت عنكي..لا اريد ذلك..ليلى:ولكن هذا لمصلحتك(بجدية)..مراد:انت مصلحتي الوحيدة..ليلى:ولكن انه ايضا لمستقبلك(بقلق وحزن)...مراد:الا تعلمي..انت هو مستقبلي الذي اطمح اليه...(ثم تنظر ليلى لاعين مراد)...ليلى:(بحزن)ارجوك لا تقل هذا..لا اريد لك انت تندم...هذا رجائي منك ارجوك..مراد:(بحزن) لن اندم...ليلى:(بحزن)ارجوك مراد..فهذا طلبي الوحيد(تحكيها والدموع بدات بالنزول)...مراد:كما تريدين..ولكن اعلمي انني لست راضي على هذا الامر...
( في المنزل )
ليلى:اه ه ه(تتنهد)..مراد:ماذا هناك؟..ليلى:انظر شعري يبدو رثا(بغضب)..مراد:اهدئي اهدئي..سأفعله لك..ليلى:ماذا؟..مراد:الم ترغميني قبل على فعل شعرك..ليلى:(بدهشة)امازلت تذكر!!..مراد:بالطبع..فأنا اذكر كل تفصيلة عنك(بابتسامة)...واذكرانك كنتي تغني عندما كنت افعل شعرك..ليلى:هههه..هل تريد مني الغناء؟..مراد:اجل..اريد ذلك..هيا اجلسي..(يسجل مراد صوت غناء ليلى على هاتفه دون ملاحظتها)
