و يونجون كان غاضب من وجدان بينما هو يشاهد وجدان من كاميرات المراقبة و هي تبكي وتقول أنا أكرهك يونجون و هو يشاهد يشرب الخمر وعينه حمراء من الغاضب و دخلت الام و قالت لها
الام : يونجون ما كان يجب أن تفعل ذلك
يونجون (صوت عالي) : هي من اجبارني على فعل هذا
الام : ابني انت لا تستطيع إجبارها على حبك اذهب و أصلح الأمر
و بعدها خرجت الام و تركت يونجون يفكر في الأمر و بعد نصف ساعة ذهب يونجون إلى غرفة وجدان و في يده صنية طعام و جلس على الأرض بجانبها وقال
يونجون : وجداني أنا حقا اسف على ما فعلت
وجدان (تبكي) : لكن انت اغتصبني
يونجون : أنا آسف
وجدان : حسنا أنا سامحتك
و حضنها يونجون من الفرحه بينما الام كانت تقف أمام الباب تنظر لي فرحة ابنها وكيف هو يحبها
و في الصباح الباكر
دخل يونجون يوقظها من أجل تناول الفطور قامت وجدان من على السرير و ذهبت إلى الاستحمام و فعلت الروتين اليومي و نزلت
بينما يجلسون على طاولة الطعام عم الصمت و كسرت وجدان هذا الصمت وقالتوجدان (تنظر لي الطعام) : أتصلت بي مايا و قالت إن هي تريد أن تفعل حفله في منزلها هل يمكنني الذهاب
يونجون (يترك الملعقه) : اكيد تستطيعي الذهاب و لكن لا ترتدي فستان قصير حسنا
وجدان (تحضنه) : حسنا شكرا لك سوف اذهب لي تجهيز نفسي
وبعد أن صعدت وجدان إلى الغرفة قام يونجون و ذهب إلى العمل و عندما حان الوقت الحفله ارتدت وجدان الفستان
هذا الفستان و عندما انتهت نزلت و أصر يونجون أن هو من سوف يوصلها إلى الحفله و لكن وجدان تعرف أن جيهوب سوف يوصلها
و ضرب جيهوب صوت عالي لكي تنزل وجدان و نزلت بسرعه و ذهبت إلى الحفله و عندما وصلت كان الجميع حاضر و سحبت مايا وجدان من يدها ابتداء رقص معها و عندما تعبت وجدان ذهبت إلى النادل و طلبت منه عصير مانجو و كان و كان النادل خائف و هذا كان واضحا على وجهه و قالت وجدانوجدان : ما بك هل انت بخير
النادل (ينظر إليه) : نعم فقط هذا هو يومي الاول لذلك
و اخذت وجدان منه الكأس و شربت العصير دفعه واحده و ذهبت لي أكمل الرقص و بينما هي ترقص أحست بي دوخه و اصبحت عينها تغلق و تفتح
و كانت على وشك السقوط و لي حسن الحظ جاء جيهوب و حملها بين يدها و اخذها إلى غرفة نوم مايا و كانت وجدان نائمه بعمق ووضعها على السرير و
و لم يتحمل جمالها و هي نائمه و اقترب منها و قبلها قبله سطحيه و لكن عندما فصل القبله شعر أن هو يجب أن يكمل القبله و خلع ملابسها و قبلها قبله عميقة و بينما هو يقبلها يونجون يتصل بها أكثر من مره هي و مايا و لا احد منهم يرد حتى جاء الصباح