في صباح يوم آخر استيقظت وجدان فيها و هي تعتبر نفسها السب في حالة خالتها و ابنها و قامت و غسلت وجهه خرج مارك من المستشفى و كان الجميع يجلس على طاولة الفطور و كان مارك لا يستطيع المشي جيدا لذلك بدأ يمشي على كرسي متحرك و جلست خالتها و بدأوا بي اكل الا وجدان لم تستطع أن تضع لقمه في فمها و كان كاران ينظر إليه و كان الصمت يعم الطاولة على غير العاده و فجاء يدق الباب و تدخل صديقة أم كاران يونا و ابنها أوس و عندما دخلوا نهضت خالتها لي تحضن صديقتها و أوس كان يريد أن يسلم على وجدان و لكن جاء كاران و وضع يده بدل منها و ذهبوا الجميع إلى الصالة إلى يتكلمون و كاران امسك بي يده و قال
كاران(يهمس) : جوجو لا تنسي ما استطع فعله لك إذ حاول ان يفعل شئ(يقبل خدها) تفهمي
و نظرت إليه و تجلس معهم كانوا يتكلمون و يضحكون و وجدان كانت فرحه لي أن خالتها نسيت كل الهموم عندما جاءت صديقتها يونا و عندما ألتفت رأت أن أوس كان ينظر إليه و هو يبتسم و كان كاران أيضا يقول لها عبر الرسائل أن تصعد إلى الغرفة قبل أن أفعل جريمه و عندما قامت لي تصعد إلى غرفتها جاء اوس و قال
أوس : انتظري انتي كذلك لا تتحدثي ام جمالك من يتكلم عنك
وجدان : عفوا أنا تعبه
أوس : وجداني اسمك مثلك ناعم
كاران : ماذا تريد منها
أوس : و ما دخلك انت هل تخصك
و كانوا على وشك أن يتقاتلون و لكن وجدان نزلت إلى أسفل و دخلت الى المطبخ و كانت مرتبكه و تمشي في انحاء المطبخ و حتى حان وقت العشاء و جلس الجميع على العشاء و في طاولة الطعام قالت خالتها أن يونا صديقتها سوف يعيشون معا و كاران كان غاضب و أوس كان يبتسم و هو ينظر إليها و عندما انتهى العشاء صعدت وجدان إلى غرفتها بسرعه و لكن كاران فتحت الباب و قال
كاران(يقبل رقبتها) : جوجو إذ شعرت أن هو حاول لمسك سوف يموت
وجدان : كاران هذا يكفي أشعر و كأنني في سجن أو اسيره لديك
كاران(يضع شعرها خلف أذنها) : انتي اسيره لدي و سجينة قلبي اياكي أن تنسي هذا
و من خوفها هزت بي رأسها حتى يخرج و عندما خرج ذهبت وجدان إلى الفراش و نامت بي سرعه و
وفي منتصف الليل
دخل شخص إلى غرفة وجدان و كانت هي نائمه بعمق حتى أنها لم تشعر و دخل هذا الشخص من النافذة و إتجاه نحوها و اخرج من جيبه الخلفي سيكن كبير الحجم و بدأ يمرر على وجه وجدان إلى أن استقظت و انصدمت و كانت تريد الصرخ ولكن هذا الشخص وضع يده على فمها و كان يرتدي قناع و فجاء كان يريد أن يطعنها بي السكين و فجاء قال
الشخص(يمرر السكين على خدها) : لا لا لا لم يحن الوقت بعد لي قتلك أريد أن استمتع بي خوفك