جي بي لم يأخذ وجدان إلى منزل العائلة بل إلى منزلها هو و في السيارة جي بي غاضب لي أن هو راء جيهوب كان و فوقها و كان قريب من فمها و وجدان كانت تضحك و فجاء شعرت أنها تريد الاستفراغ و بسرعه لحظ جي بي و جاب كيس و جعل وجدان تستفرغ في الكيس و عندما ا
نتهت رفعت راسها و وقف جي بي السيارة على جنب و أخرج من الدرج مناديل و مسح فم وجدان و عندما كان يمسح اقترب منها و قبلها و لقد تعمق في القبله أكثر حتى أنه امسك بي خصرها و جعلها تجلس على فخذه الأيمن و بدأ يقبل رقبتها حتى مكان القبله اصبح احمر من قوة القبله و بعد ذلك ترك جي بي وجدان و حرك السيارة إلى منزلها و عندما و صلوا أخذ جي بي وجدان إلى الغرفة و وضعها على السرير و هو كان يتأملها حتى نام جانبها
وفي الصباح
استيقظ جي بي قبل وجدان و نزل لي تجهيز الفطور لها و بعدها بي ساعه استيقظت وجدان و كانت تشعر بي التعب الشديد و نزلت و رأت أن جي بي يجهز الطعام و إتجاه نحوها و قال
وجدان (تنظر حولها) : اين نحن هذا ليس منزل جدي
جي بي (يقلب الطبخه) : هذا منزلي إذ اخذك إلى المنزل سوف يعرف جدي أن انت اخلفتي الوعد
وجدان (تحك رأسها) : اه صح بس والله انا ما كنت ناوية اشرب هل فعلت شئ و أنا سكرانه
جي بي (يتذكر) : لا شيء لم تفعلي شئ حسنا الفطور جاهز
وجدان : حسنا سوف أغسل وجهي و تأتي
جي بي (يضع الطعام على الطاولة) : حسنا
وعند ذهبت وجدان إلى الحمام و ذهب جي بي يجهز طاولة الطعام و كان هناك من يدق الباب و إتجاه جي بي نحو الباب لي يفتحه و فتح الباب و لم يجد أحد و نظر إلى أسفل ووجد ظرف مكتوب عليها لي وجدان و هو فتح الظرف و تفجاء من الصور التي بي دخله لي أن الصور كانت عن ليلة أمس و الصور عبارة عن جي بي و هو يقبلها في السيارة و عندما جاءت وجدان خباء الصور خلف ظهرها و قالت وجدان
وجدان : من كان
جي بي : عمل النفايات هيا نأكل
و جلسوا على الطاولة و وجدان كانت جائعه حتى تأكل بسرعه و جي بي ينظر إليه و ياكل لقمه و سأل جي بي وجدان
جي بي : وجدان من هو جيهوب
وجدان (تسعال) : ماذا لما تسأل
جي بي (يقدم لها الماء) : ما بك اشربي لي أن هو كان في منزل روزي عندما وصلت
وجدان (تشرب شفه) : انت متاكد انه كان موجود
جي بي : نعم لي ذلك سألتك هل هو حبيبي أو ما شابه
وجدان : جي بي أنا لا أريد التحدث عنها لو سمحت
جي بي : حسنا كما تريد
وجدان : هل انت و كاميليا علاقتكما بخير
جي بي (يبتسم) : نعم لماذا
