و في وقت الحفله ارتدت وجدان الفستان
و نزلت وهي تمسك بي يد جونكوك و ذهبوا إلى الحفله و في الحفله كانت مليئة بي الناس الرقيه و السيد رامفير ذهب لي يسلم على جونكوك بي نفسه و جاكسون أشار بي عينه لي وجدان لي لكي تأتي لي يكلمها بي شئ و ذهبت وجدان إلى جاكسون و قالت
وجدان : ماذا هناك سيد جاكسون
جاكسون : وجدان انتي اليوم جميله جدا
وجدان : شكرا
و كان جونكوك يبحث عن وجدان بي عينه و ترك السيد رامفير و ذهب لي يبحث عنها و وجدها مع جاكسون تتكلم و تضحك و ذهب إليه و امسك بي يدها و قال
جونكوك : انتي أن لا تتركي يدي أبد
وجدان : جونكوك بس
جونكوك : لا جونكوك و لا شئ مفهوم ابقي بي جانبي
و من كم ساعه شعرت وجدان بي الجوع و جونكوك قال لها أن لا تتحرك من جانبه و ذهبت إلى مكان الطعام ووضعت كل شئ في الصحن و بدأت أكل و فجأة جاء جاكسون و رآها على خدها قريب من شفتها و مسح بي إبهامه شفتها و جاء جونكوك و اخذها و عندما ألتفت إلى جاكسون راء أن جاكسون لحس إبهامه الذي مسح به شفت وجدان و قال لي جاكسون
جونكوك (غاضب) : اسمع مهما كان لا تقترب من وجدان ابد حتى عن طريق الخطأ
جاكسون (يبتسم) : من انت لي تقول هذا
جونكوك : و لماذا اقول لك
جاكسون : أنا معجب بي وجدان لا بل مهوس بها و اعشقها
و جاءت وجدان ( هل هناك مشكله
جاكسون : لا فقط كلام عادي
وذهبت وجدان و جونكوك معا الى المنزل بعد انتهاء الحفله و في السيارة و جونكوك يقود السيارة و هو ينظر إلى وجدان و الصمت يعم السيارة و كسر جونكوك الصمت و قال
جونكوك (يقود) : متى ينتهي هذا الحفله
وجدان : بقي يوم واحد فقط
جونكوك : وجدان أنا لا أريد أن أن تتدخل في شؤونك ولكن جاكسون لست مرتاح لها
وجدان : لماذا ماذا حصل
جونكوك : لا شئ فقط انتبهي منه
وجدان : حسنا امرك
و عندما وصلوا ذهبت وجدان إلى الغرفة و استلقت على السرير و استحمت قليلا و عندما خرجت من الحمام و وضعت المنشفه على شعرها لكي يجف و بعدها ارتدت ملابس النوم و استلقت و فجأة اتصل جاكسون بها و قال
جاكسون : وجدان تعالى تحت أنا بجانب منزلك و لا تخبري جونكوك بي شئ
وجدان : حسنا انتظر
و اخذت معطف الشتاء و نزلت بي خفه حتى لا يشعر جونكوك و نزلت إلى جاكسون و بدون أن تتكلم و لا كلمه قبلها جاكسون بقوى و فصل القبله و قال
