استيقظت وجدان من النوم على صوت العصافير وكانت تدق الخاله الباب الغرفة و تدخلت الخاله إلى الغرفة و جلست على طرف السرير و قالت
الخاله : وجدان استيقظي أنا لدي اقتراح من أجل اليوم
وجدان(تفرك عينها) : و ماهو هذا الاقتراح
الخاله : ما رايك أن ذهب إلى رحلة عائلية في المزرعه
وجدان : ها صح أنا بحاجة إلى رحلة حتى اتخلص من العالم
الخاله : ماذا
وجدان : لا لا لا شيء حسنا أنا سوف أجهز الحقيقه
و الكل جاهز نفسه و نزلوا الجميع إلى الأسفل و ذهبوا الجميع إلى السيارة عدا وجدان صعدت إلى فوق لكي تجلب الهاتف و عندما نزلت كان لم يعد لها مكان لتجلس على السيارة و كانت وجدان لا تعرف إين تجلس و قالت الخاله
الخاله : اجلسي على رجل كاران
وجدان : مستحيل أنا سوف أخذ تاكسي
مارك : لا تعالى اجلسي هنا او في وسط بيني و بين كاران
وجدان(تحك شعرها) : حسنا
و جلست و كانت تشعر أنها محبسه بين اثنين و عندما كانت وجدان تشعر بي البرد عطاء رجل وجدان بي غطاء و كاران غطاء كتفها بي المعطف و بعد ساعه نامت وجدان و رأسها على وراء و امسك مارك رأسها ووضعها على كتف و رغد انتبهت أن كاران و مارك يتصارعون من أجل من يضع راس وجدان على كتفه و
و اليوم التالي
وصلوا إلى المزرعة و كانت وجدان مازالت نائمه حتى كان كاران يريد تقبلها و جاء مارك و تدفعه و استيقظت وجدان و كانوا يتكلمون أمام وجدان و كانوا يريدون أن يضربون بعض و قالت وجدان
وجدان : ماذا هناك و لماذا تفعلون
مارك : كان كاران أن يريد قبلك
وجدان : انتم مجاني كاران أريد التحدث معك
كاران(سحبها) : ماذا هناك
وجدان : انت شخص مستحيل أنا خبرتك انو لزم تنسى فهمت
كاران : مستحيل ان انسى تلك الليلة
وجدان : انتي مو معقول باي
و عندما انتهت من الحديث و ذهبت إلى الغرفة و جلست على السرير وبعد ساعة نزل الجميع إلى أسفل و اجتمعوا معا و جلسوا على طاولة الطعام و كانت الخادمة تضع هم الطعام على كل صحن منهم و عندما وصلت الخدمة إلى صحن وجدان و قالوا كل من كاران و مارك بي صوت واحد
مارك و كاران : لا وجدان عندها حساسية من البيض
رغد(تضحك) : هناك الكثير من يهتم بك وجدان
وجدان(محرجه) : لا مو هيك
و عندما انتهوا من الطعام و ذهب الجميع إلى الغرفة و في غرفة وجدان و عندما كانوا الجميع نائمون هناك من يتسلل إلى غرفة نوم وجدان و فتح الباب بهدوء و دخل و اغلق الباب وراه و جلس على طرف السرير و كان يلمس خدها و يمسح على شفتها و شعرها و فتحت وجدان عينها و رأت شخص يرتدي قناع على وجه و كانت تريد أن تصرخ و لكن هو قفل فمها بي يده و كانت عين وجدان تبكي و قال هو