اخذت عناصر الشرطة بالبحث في الغابة ، وبعد عدة ايام ذهبت عناصر الشرطة الى منزل سلمى ، وأكدت لوالد سلمى بأنه لايوجد ولادليل واحد يدل على ان سلمى قد دخلت الغابة ، وانه من المفترض ان يكون هناك آثار للأقدام في الغابة خاصة ، لأن الغابة تكون موحلة ، ولكنهم لم يجدوا شيئا من هذا القبيل ، وفقدوا الامل ، وقالوا بأنه ربما لم تدخل سلمى الى الغابة منذ البداية ، مع ان الجميع قد اكد بأنها قد ضلت طريقها في الغابة ، ولكن لم يكن يعرف احد بأن هناك من يدبر كل هذا ، هناك من اخفى آثار الاقدام ، شخصا مجهولا ، يحاول ان يفقد الاب ابنته ، فمن هذا المجهول ، تابعونا.
أنت تقرأ
صرخات من ألم
Azioneفي ظلمات الليل الحالكة ، وعندما تغلق ابواب النجاة ، صرخات الالم ، لاتزال تتردد ، ولكن لايسمعها احد ، فتاة وحيدة تعيش في بيت في الغابة ، تترقب وصول خصلات النجاة فهل سيتحقق حلمها ؟ تابعونا