تتمايل بخصرها على انغام الطرب الشرقي والذي تفضله هي..
ترقص في تلك القاعة المضلمة حيث نورها الوحيد المسلط عليها..
بينما هناك من ينفث في سم سجارته وهو يراها كيف تتمايل بخصرها الذي جعله مجنون بها..
يراقب كل من خصرها ومؤخرتها كيف يهزان في آن واحد وكأ...
استيقضت على صوت الطيور وانا افرك في عيني.. لازلت نعسة فأنا لم انم سوى ساعتان فقط لقد سهرت على حاسوبي البارحة بسبب رؤيتي لرقصات شرقية جميلة فأنا لاامل منها...
نزلت للاسفل بعد ان انهيت روتيني الصباحي، قابلني وجه والدتي البشوش وهي تعد الافطار..
: صباح الخير لاحلى ام.. ابتسمت في وجهي رادفة: صباح الخير صغيرتي ارى انكي سهرتي البارحة : همم امي كيف تعرفين اني سهر طوال الليل.. : انا امكي واعرف كل شيئ عنكي وهي تعالي لتفطري..
جلست على المائدة وجلست والدتي امامي لاكني لاحضت عدم وجود والدي.. : امي اين ابي : طرأ له عمل طارى في الصباح وذهب ليتفقده...
هممت لها بينما شرعت بتناول طعامي، عند انتهائنا من تناول الطعام ساعت امي في غسل الصحون وايضا في تنضيف البيت ايضا رغم انها لاتحبذ ان اساعدها لاني ووالدي نعمل في الخارج ولاتريد ان تشغلني في اعمال المنزل كونها تضن انها سوف تتعبني.. بعد انتهائي من مساعدة والدتي طلبت منها الخروج قليلا وبالتأكيد وافقت فهي مطمأنة البال علي لان اعرف جميع طرق منطقتي..
خرجت من المنزل بعد ان ارتديت ملابس مريحة..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عند مارسيلو...
استيقضت كالعادة حيث اختي جالسة فوقي تغني اغنيتها المفضلة فهي لاتزال تحب ازعاجي رغم ان هذا لايزعني فهي بالاخير مدللتي الصغيرة..
استقمت بعد ان حملتها في الهواء بطرفت عيني جعلتها تشهق لتفاجئها..
: اخي كت تصيبني بسكتة قلبية بسبب حملك لي هكذا : اسفة صغيرتي لاكنك تستحقين حتى لاتجلسين فوقي..
: لاتقلق يااخي فأنا مثل الريشة كما تقول لي دائما..
: دعينا من هذا واذهبي للخادمة لكي تجهزكي للمدرسة لاتنسي بأن اليوم دوام.. : اخي مارايك ان تحرق لي المدرسة وبهذا لم اطر للذهاب أليها...
