عزيزي بيلي ،
في كل محاولاتي لفهم طبيعة سير الأمور أفشل ، أسقط ، أجدني تحت حائط من فولاذ ، و لا أصل لأي نقطة خلاص.
الأمر مخيف ، فكرة عدم تحكمنا في حياتنا مخيفة جدا .أتعلم ، ربما المعنى وراء كل الأشياء التي أبحث عنها ، المعنى الذي أظل أردد حاجتي لإيجاده و إعطاءه لحياتي .. غير موجود .
أبدا .محبتي
كن بخير
و تمنى لي أن أكون بخير أيضا .