part 1

3.8K 256 205
                                    

يوم جديد قصه جديده
"كلام"  •ردود افعال•تفكير   (كلامي)
هدول راح استعملهم في قصه
لاتنصو تصويت وتعليق. ونسيت اخبركم هو يتكلم ببرود لذا ما في داعي اكتبها وعيونو ناعسه

.
.
.
.
.
.
عنوان: انتقال لجسد اخر
.
.
.
.
.
.
.

هناك سرير وسط غرفة بيضاء لا يزينها غير سرير مغلف بالاسود دعنا نرى ماذا يوجد في سرير جسد نائم يبدو ان شبابه ذائع نائم وسط ذالك سرير كبير مريح وكأن بهذه طريقه سيزيل هموم دنيا  دعنا نرى ما يحلم به

.... "واخيرا وجدتك"

"ما الذي تريده"

... "هل يمكنك اخد مكاني"

"لماذا"

"فقط تعبت من ارتداء اقنعه من اجلهم"

"اذا لما إخترتني"

"لانك وحيد الذي سيفهم هذا عالم وألمي اذا ما رأيك"

"هل يمكنني فعل ما اريد"

"بتأكيد لك تصرف في كل شيء"

"موافق"

"هل يمكنك فعل شيء اخير من اجلي"

"ما هو"

".................."

"حسنا"

"شكرا لك"

اختفى ذلك صوت  ليشع ضوئا ابيض يعمي عينين و عندما حاول فتح عينيه اغمض ليرمش بعينيه  ليتكيف مع ضوء لتلتقي عيناه سطح غرفة بيضاء عندما استدار احس بسرير ناعم الذي عندما تنام عليه كأنك تنام على غيمه احب ذلك احساس بنسبة لي شخص يحب نوم كأنها امنيه تحققت عندما كان يتمتع بنعومتها أتاه فضول لي يرى شكله ومن حسن حظه كانت هناك مرآة كبيره بجانبه وما رآه هو فتى سمين لم يلاحظ ذلك عنما كان نائما كان لديه شعر ابيض  خفيف طويل  وعينين ياقوت حمراء وجسد ابيض  شاحب  بارد و هذا ما احبه  لقد كان جميلا لو لم يكن له ذلك وزن، يستطيع انزاله بسهوله بنسبة له لكنه كسول جدا لفعل ذلك .  عندما استدار للجهه آخرى رآى  رساله مكتوب عليها الى من يسكن  جسدي  يبدو ان صاحب الجسد ترك له رساله كان مكتوب فيها كالآتي

"لا اعرف اذا كنت متفاجئ ام لا أظنك عرفت اين انت"

هو بالفعل يعرف اين هو  في روايه التي كان قرأها «نور امبراطوريه» التي تتكلم عن ابن دوق ضائع الدي وجدوه في مزاد العبيد وهنا تبدأ قصته في انقاذ و مساعده اخرين وحل مشاكلهم  لانه كان ذكيا بنسبه لعمره كانت عائلته بجانبه وتساعده وهدا ما تركه يتطور لكنهم نسو اخوه توأم والذي هو ساحب جسد  حيث انهم لم يهتموا به بل كان عالة عليهم لذلك لم يهتموا له لكن عندما اتى اخيه توأم بدء يضره  و  يحاول ان يثبت وجوده لكنه فشل بكل طرق حتى عندما حاول ادارة مانا انتفخ كالخنزير لو لم يقطعه بوقت مناسب لكان انفجر وعندما اكتشف خيانة خطيبته مع اخيه و لامه على ذلك استخدموا ذريعة انه لا يفهم بحب وحنان لكن عندما لم يرضي  وهذا ما جعلهم ينفونه لقصر مهجور قديم في غابة مظلمه مليئه بالوحوش مؤقتا  لكي لا يكررها لكنهم نسوه  هذا ما جعله يأخذ طريق شر بنسبة لكنه مات مسموما لم يوضحوا كيف او من فعلها بنسبة الي انها قصه تافها تقرأها وقت ملل وهذا ما فعلته لو كنت مكانه لكنت نائما في سرير احلام هذا لما كل هذا تعب وهذا ما سأفعله لن ولم افكر بأثبات نفسي لهم  ؛ فمهما نفخت في نار لن تبرد ؛
مزال هنا كلام في رساله

ارغب فقط بالنومحيث تعيش القصص. اكتشف الآن