#Part_5.✧
#مِلك_وحش_الصعيد♕بكر.... بسسس انااااا مظلوووم يا روح.
روح..... وانا بكرهك يا بكر بكرهــــــــــــك.
بكر بحسره.... لي كدا يا روح لي بتحكمي علي من غير ما تعرفي الحقيقه.
روح.... اتجوزت عليااا وانا مكملتش اسبوع معاك للدرجادي انا رخي*صه يا بكر وحقيقه اي الي تخليني افكر حتي اني اسامحك.
بكر... عارف اني غلط بس لازم تعرفي السبب يا روح.
روح بضحكه كلها الم.... هههه ياااااه يا بكر لو تعرف اني طول الوقت دا كنت بفكر هو انا اقل من الي اتجوزتها في اي ومهما كان السبب لي عاملتني كدااا.
بكر... امي يا روح مكنش اقدر اكسر كلمها باي شكل دييي امييي.
روح... واناااا كنت مراااتك ومسأوله منك انتي كنت كل حاجه في حياتي كنت الاخ والاب والصاحب والحبيب مكنش ليا غيرك في الوقت دا رمتني وسديت في وشي الباب وكانت اخر كلما قولتها مترجعيش تاني.... دلوقتي عايزني ارجع.
بكر... صدقيني ماما ندمت وبقينا ندور عليكي مش لقينا ليكي اثر.
روح..... لا قولها تطمن انا مش رجعالها تاني انما انتااااا مكانتك في قلبي اختفت تماماً.... ابعد عني انا ست متجوزه ومخلفه كمان.
بكر بغيره ممزوجه بصدمه.... متجوووزه من غير معرف.
روح... هو انت مش مطلقني يبقي انا حره.
بكر.... طيب انتي كويسه تعالي اوديكي لدكتور شكلك تعبانه اوي.
روح بسخريه.... لا وفر قلقك يا بكر باشا انا مش لازمني دكتور...لان ربنا معايه وهو الي قادر يتولاني..
روح دخلت المصنع وبكر بص ليها بكسره وفتكر ابنه اخوه وبنتك...
في الكمين.....
مازن... واقسم بالله يا باشا دي بنت اخويااا جنه كفايه كداااا بقي.
جنه وبتاكل ساندوتش الظابط ادهولها.... خلاص يا حضره الباشه فكه اصل صعب عليا وشكل الموضوع هيكبر ولا اي.
مازن بغيظ.... هو لسه هيكبر دا انا هنفخك.
جنه.... اي دااا انا حسه انك زعقتلي.
مازن وغيظ... خلاص حقك عليااا يا استاذه جنه.
جنه... ايوه كدا خاااف..
الضابط... هو صحيح قريبك.
جنه بمحلسه.... والله يا حضره الظبوطه انت طيوب جدا جدا علشان اختلي حقي منه خالو المجرم.
مازن... حتي مستعريه تقولي عمي.
جنه.... يا مازن العم علطول ببقي شرير وانت اهطل اصلا خاليها خالو.
مازن.... باشا اق*تل البت دي وانا هشهد انه قتل خاطئ.
جنه... ينهارك ابيض عايز تبوض الحكومه تؤ كدا عيب يا ولد.
أنت تقرأ
مـِ لك وحش الصعيد..
Misteri / Thrillerعندما يلمس احد شئ يكن خصيصاً لهذا الوحش الكاسر فيجب ان يكون اعد قبره جيداً... فأنه وحش ولاكن صعيدي.. أياك والاقتراب. 🪔 بقلم.. Asmaa Habib.