.
.
.
.
.
✨رن منبه هاتفي.
فتحت عيناي بثقل على صوت المنبه بعدثوانٍ قمت بالجلوس على السرير ارفع شعري بـ ربطة الشعر .
متجهة الى الحمام ابحث عن منشفة؛
لكنّي لم أجد،ذهبت الى حقيبتي أقوم بإخراج بعض المنديل اجفف بشرة وجهي بها؛
أكملت متجهة الى السلم أنزل بخطوات بطيئة و للحظة اسمع السيد يونغي يتحدث بصوت مرتفع بهاتفه؛
ويقوم بتهديد أحدهم و لكن لم يكن بشخص غريب، كان والده.
!! هل من المعقول أن يهدد والده بالشرطة.
ولماذا؟؟
عندما أنهى مكالمته التفت ينظر لي ،رآنيي خلفه تظاهرت بعدم سماعي لأي شيء
و رسمت ملامح طبيعية على وجهي ثم ابتسمت أقول له صباح الخير
نتمنى لي صباح خيرٍ هو الآخر.
سوف أقوم بتجهيز طعام الفطور ،قلت جملتي متجهة الى المطبخ
يونغي: لا داعي تناولت الفطور مع أبي سأذهب الى العمل ، صاعداً الى ألاعلى يرتدي ثيابه
ذهبت الى المطبخ أقوم بآخراج زجاجة ماء من الثلاجة اروي عطشي، أغلق السيد مين
الباب بقوة شديدة ما جعل من أركان المنزل تهتز ،فزعت من شدة الصوت
اول مره أشاهده بهذه الحالة من الغضب ،شخصيته هادئة وملامحه مريحة
شكله لا يوحى الى شخص عصبي لهذه الدرجة لكن اليوم اكتشفت شيء جديد..
هو يحاول يكون هادئ لكن تبين لي انه على العكس تماماً.
رن هاتف و المتصل هاته المرة ليست أمي انها لونا.
لونا:مرحبا
هالينا: مرحبا
لونا: اين انتِ
هالينا: بمنزل السيد مين لقد قضيت ليلة أمس بـ منزله.
لونا: بمنزله؟ كيف هذا؟
هالينا:لقد رأى أن الوقت تأخر على ذهابي لذلك طلب مني المكوث لديه
لونا:حسناً انا ذاهبة الى العمل الى اللقاء.
أنت تقرأ
An author....ما يكتب قلمي
Romansaبعدَما كان السّبب في جعلي أرغب بإنهاء وجودي في تلك الحياة، أصبح هو سَندي الذي أتكّئ عليه كلما تعِبَ قلبي. -مين يونغي -كيم هالينا ارجو من عزيز القارئ الدعم لا اريد تعليقات سيئ كون كاتبة مبتدئة 🤍✨ @i6.0.6 👈 حسابها انستا طلب الغلاف رواية