بارت 23

1.8K 40 2
                                    

بينما هي كانت تصارع حتى لا يتم اغتصابها،
سمعت صوته الحنووون ينادي عليها،
تعرفه من صوته ايييه

: صباا، صباا
حست بالامان، جاء منقذها

: صبا

صارت تنادي عليه وهي تبكي: راكاان

مسك خصرها بقوة وحاول ينتزع ينتزع ملابسها

صرخت بقووة: لااااااا
.
.
.
.
.
.
فتحت عيونها، كانو كلهم مجتمعين حولها وعلى وجوههم علامات القلق

همست بخوف: راكان،

حاوط وجهها بيديه: لا تخافين يا عين راكان، انا هنا

تكلمت ببكاء: شفتته انا شفته مسكني ودخلني ذاك البيت مرة ثانيه ووحاول ييي

حظنها راكان بقوة: شششش خلااص، انتي بخيرر

سلطان بقلق: خلااااص انتهى لا تخافيين

وضعت يديها حول راسها: لا لالا، هو ما بيتكرني، اناااا خاااايفه خااايفه،
خله يبعد عنييي، لا يقرب مني


راكان مسك يديها: لا تخافين ما بيقرب منك هديييي

صرخت بقووة: لاااا بعدد عني لا تقرب
منييي

.
.

بعدوو عنها بفزع

سحبت المغذي من يدها بقووة لدرجة نزفت يدها،

.
.

ام نواف بفزع:  بسم الله على بنيتي، امسكها لا تأذي نفسها

مسكها راكان من يديها بقووة: صباا خلاص اهدييي

ما ردت عليه بس مستمرة تصارخ: بععد عني تكفى تكفى لا تلمسنيي

يحاول يهديها بس بدون فائدة
: سلطان نادي نواف

سلطان ما زال واقف بصدمه من حالتها

صرخ راكان عليه وهو يحاول يهديها: سلطااااان، تحرك

سلطان: هاا، ايييه

طلع بسرعه ينادي نواف

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
...
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

.
.
.

.

.
.
.
.
متمددده على سريرها وهي تلعب بشعرها

: همممم، من ووين طلعت لي ذي صبا من ويييييين
حتى راكان بس يهتم فييييها افف

اعتدلت بجلستها: لا مستحيييل اسكت لهاا
عن  حركتها ذيك خلتني مضحكه عند البنات،

رح اخليها تندم عشان تعرف انها مو منافسه لزينب ال،،،،

جعلها ما تصحى افف

وقعت اسير عينيها العسليةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن