وقعت اسير عينيها العسلية

بارت 38

إلا العيون أبخل بها مقدر أعطيك
وش فايدة دنياي من غير شوفك

.

.

.

.

.

.

: اييييش

: وش تخبص انت

: اكييد انت جنييت علشان تجي تطلبها

ابو زايد بغضب: راكااان سلطان، انا ما سمحت لكم تدخلوووون

راكان بعصبيه: يبا منت سامعه، بكل قلة أدب جاي بعد الي سواه يطلب صباااا

يزن: ليييه ما اطلبها، هي بنت عمي ومن حقي انا وبسس

سلطان: وش الي من حقك هااا، يا كل،،

زايد: سلطاان، خلااص

ابو يزن: ابو زايد انا كلامي معك مو مع ذولي،،
وانا جاي اعطيك خبر بسس، لان بالنهاية هي بنت عمه والبنت لولد عمها

راكان: لا مو من حق،،

ابو زايد: راكان، انت مالك دخل، انا ابوها وولي امرها مو انت تفهمممم

راكان بغضب: بس يبا ان..

ابو زايد رفع يده: انا قلت الي عندي والقرار بالنهاية بيدي انا وبس وانتم مالكم دخل

توجه راكان بغضب ناحية الباب وقبل يطلع التفت لابوه: سوي الي تبغاه يبه، بس تأكد اني مستحيل اسمح لك تدمر حياة صبا مثل ما دمرت حياتي

وطلع وصك الباب وراه بقوووة

ابو يزن: يابو زا،،

ابو زايد: توكل على الله يابو يزن، وانا بكرة برد لكم خبر

ابتسم يزن بشرر، وهو يناظر بعيال ابو زايد الي تطاير من عيونهم الشرار

ابو يزن قام: ننتظر الرد، يالله بامان الله

ابو زايد: جالسيين

ابو يزن وهو يناظر بعيال ابو زايد: لا مشكور، واضح جلستنا بتضايق بعض الناس، يالله يا يزن

يزن: ابشر يالغالي، مع السلامه عمي

.

.

.

.

.

.

.

.

.

يقود سيارته بأعلى سرررعه عنده ولا يشوف قدامه، وولا همه،، ما يدري وين يروح بس محتاج انه يبعد قد ما يقدر يحتاج يريح نفسه ويفضفض لأحد،،،،،

بذي اللحظة رنن جواله،،، بس ما التفت له وضل مكمل يقود سيارته بسرعه عاليه،،، رجع الجوال يرنن