عالمة تاريخ تقع في حب أحد ملوك الفراعنة الذي انتقل عبر الزمن لتجمعهما الصدف ويعيش في منزلها حتى تجد طريقة لتعيده إلى زمنه.
فهل سيعود إلى زمنه مجددا أم سيكملا قصتهما التي ابتدؤها...
ثم تذهب ( يارا) للبحث عنه وتبدأ بالنظر حولها هنا وهناك وبعد عدة خطوات من المنزل تجده في حالة لا استطيع أن اخبركم إنها كانت رائعة فقد كان مثل المشردين مبللا تحت الأمطار لا يستطيع فعل شئ في هذا الوقت العصيب من حياته ، ولكن رغم كل شئ لا زالت ملامحه الوسيمة ظاهرة
يارا : هيا لنذهب للمنزل سويا أمنح تب : لا أريد الذهاب معك ، يمكنني أن أدبر أمري لست بحاجتك _ أنا حقا أسفة على ما حدث في هذا الصباح ، لقد كنت غاضبة _ لكني حقا لست بحاجتك....... _ هيا بسرعة كفاك ثرثرة ، لنذهب للمنزل قبل أن نلتقط البرد
يظل ( أمنح تب) يخرج من عينيه نظرات التعجب التي تقطعها ( يارا) قائلتا : _ آوه !! بسرعة لقد ابتللت بالكامل ثم يسرعا بالرقض الى المنزل _ هيا بسرعة اذهب للاستحمام قبل أن تلتقط البرد هيا أريد الاستحمام بعدك
_ حسنا لكنه لا يستطيع التعامل مع التقدم الذي حدث في العالم ، ويبدأ بتحطيم كل شئ من حوله عن دون قصد ، فتبدأ ( يارا ) بمساعدته وعندما تقترب منه تلاحظ ملامحه الوسيمة وعضلاته المفتولة ، ثم تسرح في هذا الجمال لعدة لحظات يقاطعها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
( أمنح تب ) قائلا :
_ اهم اهم !!ألم ترين رجالا وسيمين من قبل _ ماذا ؟ هل تقول شيئا _ الست وسيما ثم ترقض ( يارا ) على غرفتها من شدة الخجل ، فتحدث نفسها قائلتا : _ آوه يا إلهي ما هذا الموقف المحرج الذي تعرضت له قبل قليل ، هل حقا سأعيش مع رجلا بهذه الوسامة في منزل واحد ، واو ما أجمل هذا الحظ ( يارا) ماذا تقولين هل جننتي ؟؟؟
وفي نفس الوقت يحدث ( أمنح تب ) نفسه قائلا : _هل أنا حقا بهذا الجمال ؟
ثم يحل المساء ويحين وقت الغداء (يارا) : هيا لقد أعددت الطعام لكن ( أمنح تب) ينظر للطعام بذهول فهذه المرة الأولى التي يجد فيها هذا الطعام الغريب فيخبرها باللغة المصرية القديمة :
_ ما هذا ؟!! هل هذا هو الطعام _ الم ترى مثله من قبل _ أنا حقا لم أرى هذا الطعام من قبل ، لكن ما أعرفه أني اتضور جوعا ....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
