بينما تظل ( يارا ) في غرفتها حزينة
فهي لا تعلم ماذا تفعل لأنها تحبه ولا تريد رحيله
Amenhotep #
هو الأخر يشعر بالحزن لا يعلم ما هذا الشعور تجاه ( يارا ) لا يعلم ما هو الحب فيقرر البحث على الإنترنت ، وبعد محاولات عديدة وساعات أكثر يستطيع معرفة ما يريده ، فيقول هامسا :
_ ستقعين بحبي مهما كلف الأمروتمر الأيام من معاملة ( أمنح تب ) ل( يارا ) بغرابة
وهي لا تفهم السبب فهي تشعر بأنها في فيلم رومانسي أو ما شابه فهو دائما ما يحتضنها من الخلف وهي تطبخ ويقبلها عندما تدخل المنزل وغيره .... لكنها لا تفهم السبب وتظل تخجل من تصرفاتهوفي يوم من الأيام *
تعود ( يارا ) من العمل
_ ( أمنح تب ) هل انقطعت الكهرباء .
تنادي بصوت مرتفعوفجأه تجد يد تلتف حولها بشدة وتشعر بشفاه تهمس خلف عنقها قائلتا :
_ لا حبيبتي لم تنقطع الكهرباء بل أنا من أطفأتها_ ( أمنح تب ) ماذا تفعل
_ أنا فقط أحبك
ثم يعتدل في وقوفه ويقول بصوته الرجولي
_ أنا أحبكثم يشعل الشموع على المائدة إلى جانب الموسيقى
ويدعوها للجلوس وتناول الطعام برفقته
جلست وحل الهدوء المكان الذي قطعه ( أمنح تب ) بعد فترة قائلا :
_ هل لي برقصة معكولكن ( يارا ) لا زالت لم تستعب الموقف ولكنها عندما أفاقت وافقت على الفور وبدأ الرقص معا وبينما يرقصان سأل ( أمنح تب ) ( يارا )
_ هل يمكنك أن تبادليني هذه المشاعر
_ لماذا مهتم ألن تذهب لعصرك على أي حال
_ لا تغيري الموضوع هيا اخبريني
_ جاوبني أولا هل ستعود أم لا
_ هذا مرتبط بك
_ كيف ..قاطعها بقبلة ثم أخبرها :
_ هل تحبيني
_ نعم ، أحبك
_ بصوت أعلى
_ أحبك
_ اعلى
_ أحبك ( أمنح تب ) . قالت بصراخ
اذا هل ستذهب أم لا
_ بالطبع ...... لا ظنت ( يارا ) أنه
سيعود ، لكنه أكمل
_ ألا تريد العرش
_ لا أريد شيئا سواكسعدت كثيرا لكلامه الجميل فالأن سيبقيا
معا الى الأبدومن هذه اللحظة لم تعرف حياتهما سوى السعادة ، يخرجان للتنزه كل يوم ويستمتعا بوقتهم معا
The End *
I Love you , so
أنت تقرأ
جولة بين العصور
Romanceعالمة تاريخ تقع في حب أحد ملوك الفراعنة الذي انتقل عبر الزمن لتجمعهما الصدف ويعيش في منزلها حتى تجد طريقة لتعيده إلى زمنه. فهل سيعود إلى زمنه مجددا أم سيكملا قصتهما التي ابتدؤها...