فصلية الشيخ ذياب

البارت الواحد وعشرون

.

خلود : زين شنو ذنبنه احنة هيج نسوي علمودهة
مثل ما هي الهة حق بيك احنة هم النه حق

شيخ ذياب : بس نعدي هل جم شهر

خلود : نشوف الله كريم

شيخ ذياب : اروحن فدوة للفاهمة،
شني ما تكملين ريوكج؟!

خلود : لا شبعت الحمدلله

شيخ ذياب : شبعتي لو انسدت نفسج

خلود : اممم اثنينهم، بس فدوة الك حبيبي

شيخ ذياب : اووف شعاملة بيه انتي

خلود : ممسوية شي بس احبك واريدك دائماً يمي
طلبت اكثر من حقي يعني؟!

شيخ ذياب : لا بوية اقل من حكج لجن تعرفين الحال

خلود : سد الموضوع وخلي اكل جعت ههههه

شيخ ذياب : تعاي اكليني بعد

خلود : اي عادي

( وعضيته)

شيخ ذياب : أنا خوك موش سنون،
شني شكد شاربة حليب بزغرج

خلود : اصلاً ما احب الحليب

شيخ ذياب : لعد شتحبين

خلود : احبك انته

شيخ ذياب : يا يابة يا بوية، اروحن للزرع احسن
آنا بس اضل هنا اسوي العمايل، اودعناج

خلود برطمت : ويهون عليك تعوفني

شيخ ذياب : لا ما يهون، لجن لزوم اروحن للزرع
من امس ما شايف الفلاليح

خلود : على راحتك حبيبي، بس بليل انت يمي
واذا ماجيت ازعل منك

شيخ ذياب : ليش آنا اكدر ما أكدر

خلود : احبك

شيخ ذياب : اروحن آنا

خلود : هههههههههههههههه

شيخ ذياب : اودعناج

( راح الشيخ واني بقيت حيل فرحانة معقولة
يعني الشيخ يحبني هم مثل ما أحبه اني
يمكن اكثر مما احبه لان احس يصير مثل المراهق يمي وسوالفه تخبل)

سويت غدة اليه لحم وطماطة
لان الشيخ يسوولهم بلبستان يشوون
ورحت رتبت غرفتي وعطرتهة
ودزيت على بسعاد حتى تروح للسوك
محتاجة كم شغلة علمود سهرة اليوم
بس الشيخ وصاني ما احجي لأي احد انو هوه
يجي يمي، علمود ليوصل حجي لشيخة جمارة
وراحت جابت كرزات وحلويات ومن السما
واني عندي ثوب نوم حلو نورة اختي انطتني اياه
ولكيت راديو شيخة كريمة اخذته بلغرفه
علمود الاجواء الحلوة
وقفلت الغرفة وكعدت بلصالة

العصر أجه عذاب

عذاب : السلام عليكم

خلود : وعليكم السلام اهلاِ عيني