الفصل 29: العودة إلى عائلة شين
مترجم: محرر ترجمة قارب التنين: ترجمة قارب التنين
قال شين نان على عجل ، "لو لم يكن ذلك لأنني بريء ، لما استُخدمت من قبل shen xue. ثم لم أكن لأهين أخي الخامس ".
نظرت شين نان إلى إميلي وقالت بجدية مرة أخرى ، "ميلي ، أعترف أنه عندما رأيت لأول مرة أن الأخ الخامس كان جيدًا بالنسبة لك ، شعرت بعدم الارتياح إلى حد ما. أخي الخامس شخص بارد. حتى لو كان الجد والجدة يتجاهلهما دائمًا. ومع ذلك ، منذ أن جئت إلى عائلة شين ، أدركت أن الأخ الخامس يحب أن يبتسم. علاوة على ذلك ، سيكون قلقًا بسبب أمرك. حتى أنه سيكون على استعداد لمرافقتك إلى مسقط رأسك ".
توقفت شين نان مؤقتا. لم ترغب شين يو في مقاطعته ، فتابع.
"رأى كل فرد في العائلة تغيير الأخ الخامس. هذا كله بسببك يا ميلي. لذلك ، كنت ضيق الأفق. بسبب ما قالته شين شي ، اعتقدت أنك ستنتزع الأخ الخامس بعيدًا. لهذا قلت هذه الكلمات لكم باندفاع. لقد علمني جدي بالفعل درسا. لقد فهمت أخيرا. طالما أنك في عائلة شين ، سيكون أخي الخامس سعيدًا ".
اتسعت عيون إميلي. لم تصدق ما سمعته للتو.
لم تكن تعرف أبدًا أنها مهمة جدًا. لكن لماذا؟ لم تفعل أي شيء. لماذا كانت شين يو جيدة جدا لها؟
إيميلي نقل الإدراك إلى shen yu ، على أمل الحصول على إجابة منه.
سعلت شين يو بخفة وقالت ، "بما أنك تريد العودة ، فلنعد."
"حسنا يا أخي ، لنعد. لكنك وعدتني أنك ستجلب لي طائرة ورقية غدًا. لا يمكنك نسيان هذا ".
لم تقصد إميلي أن تطلب منه حتى النهاية. وثقت شين يو. ستقول لها شين يو دائما.
كانت شين نان أسعد شخص لسماع كلمات إيميلي. لم يكن يتوقع أنه سينهي ما قاله جده بهذه السرعة. بعد عودته ، فإن جده بالتأكيد لن يلومه بعد الآن.
"نعم ، لنعد. سأطير بطائرة ورقية معكم غدا ".
قال شين يو بفارغ الصبر "ليست هناك حاجة لك".
لقد تحمل بالفعل شين نان قول الكثير من الأشياء اليوم.
"لا بأس إذا لم تكن بحاجة لي ، لكن ميلي الصغير يحتاجني ، أليس كذلك ، ميلي الصغير؟"
تجاهلت شين نان تمامًا وجه شين يو البارد ونظرت إلى إميلي بابتسامة وقحة.
كانت إميلي في موقف صعب. إذا قالت أنها لا تحتاج إليه فهل يحزن الأخ السادس؟ إذا قالت أنها بحاجة إليه ، فهل سيكون الأخ الخامس غير سعيد؟
عضت إميلي شفتها في وضع صعب. ربت على رأسها. شعرت أن رأسها على وشك الانفجار ، لكنها لم تستطع التفكير في إجابة جيدة.
"انظر أيها الأخ الخامس. قلت لك ، ميلي تحتاجني أيضًا ".
كان شين نان سعيدا عندما رأى تردد إميلي. كان يعتقد أن إيميلي في حاجة إليه.
شين يو شم ووقف لتغيير حذائه عند الباب.
"لماذا لا تغير حذائك؟"
كان شين يو أكثر استياءًا عندما رأى إميلي لا تزال جالسة في نفس المكان.
في قلبه ، يجب أن تقف إميلي إلى جانبه دون قيد أو شرط. ومع ذلك ، فقد ترددت إميلي في الواقع الآن. هذا جعله غير سعيد للغاية.
ردت إيميلي بـ "أوه" في حالة ذهول وسارعت بسرعة لتلمع جانبك.
كان غريبا جدا. لماذا شعرت أن شين يو كانت غاضبة؟
هل أغضبت شين يو؟
لكنها لم تفعل أي شيء.
لم تكن إميلي تعلم ، لكن شين نان كانت تعلم أن شين يو كانت غاضبة بالتأكيد.
لم يجرؤ شين نان على قول أي شيء لأنه كان يخشى أن يغضب مرة أخرى. بعد ذلك ، سيكون الشخص الوحيد غير المحظوظ.
كان قد تلقى بالفعل ما يكفي من العقوبة اليوم. كان من الأفضل له التزام الصمت.
بعد فترة وجيزة ، تم إرسال الثلاثة إلى منزل عائلة شين القديم بواسطة السائق.
"ميلي ، تعال بسرعة. تعال ودع العمة الثانية تلقي نظرة ".
كما دخلت إيميلي غرفة المعيشة في المسكن القديم ، لوحت عمتها الثانية بإميلي بحماس.
تقدمت إميلي على عجل. لقد أحببت هذه العمة الثانية اللطيفة كثيرا. ما زالت تتذكر أنه عندما جاءت لأول مرة إلى عائلة شين ، كانت عمتها الثانية هي التي أحضرتها إلى الغرفة لتغيير ملابسها.
شعرت عمتها الثانية بمشاعر الأم.
"أيها الطفل ، لقد ظلمت. حسنا. ستكون عائلة شين منزلك من الآن فصاعدًا. أنت فقط تبقى في عائلة شين. سأرى من يجرؤ على قول أي شيء سيء عنك في المستقبل ".
العمة الثانية سحبت يد إيميلي وقياسها. كلما نظرت إلى إميلي ، كلما أحبتها أكثر.
"العمة الثانية؟"
نظرت إميلي إلى العمة الثانية ببعض الارتباك. لماذا شعرت أن عائلة شين قد تغيرت؟
العمة الثانية قد تغيرت. حتى العمة الثالثة ، التي كانت تجلس بجانب العمة الثانية ، قد تغيرت.
أنت تقرأ
My Genius Sister is Only Seven!?
General Fiction" كانت الفتاة الريفية إميلي يتيمة. نجت من القصاصات التي يمكن أن تجدها من العائلات من حولها. كل واحد منهم احتقرها. ذات يوم ، جاء أخ صغير يشبه الجنيات إلى المدينة وأعادها إلى المنزل. في البداية ، لم تكن إميلي مشهورة في منازل الآخرين ، لكنها سرعان...
