الفصل 34: غير مقتنع
مترجم: محرر ترجمة قارب التنين: ترجمة قارب التنين
صعدت إميلي بسرعة لتريح شين نان ، ثم نظرت إلى الطائرة الورقية بيد شين نان.
"الأخ السادس ، هل تريدني أن أحاول؟"
"لا ، أنا لا أصدق ذلك. يجب أن أطير الطائرة الورقية اليوم. "
بعد قول ذلك ، قام شين نان ، غير مقتنع ، بسحب خيط الطائرة الورقية في يده.
نظرت شين نان حولها ورأت أن شخصًا ما كان يركض بطائرة ورقية ، يركض صعودًا وهبوطًا خلفهم. تبعت شين نان حذوها وركضت أيضا.
"الأخ السادس ..."
اتصلت إيميلي بقلق ، ولكن رؤية أن شين نان كانت تعمل بسعادة ، فقد تجاهلته ببساطة.
يجب أن يفعل شين نان ما يريده.
سارت إميلي بطاعة لتلمع جانبك ورأت أن شين يو يبدو أنه ألقي تعويذة على الطائرة الورقية. كان مطيعًا للغاية في يد شين يو. من ناحية أخرى ، يبدو أن الطائرة الورقية في يد شين نان تتجه عمدًا ضد شين نان.
نظرت إميلي إلى شخصية شين نان القافزة وشعرت أنها كانت مضحكة بعض الشيء.
"هل هذا مضحك؟"
تحدثت شين يو ببعض الاستياء.
نظرت إميلي إلى شين يو في حيرة.
"أخي ، ما الخطب؟ أنت غريب جدًا اليوم. "
عبرت إميلي مباشرة عن شكوكها. في عائلة شين ، كان الشخص الذي عالج أفضل ما لديها هو شين يو. لم تكن تريد أن ترى شين يو غير سعيدة.
"لا شيء"؟ قالت شين يو بحزن.
رمشت إميلي عينيها ومدَّت يدها لسحب كم شين يو.
"أخي ، أخبرني فقط. لا أريد أن أراك غير سعيد ".
"هل تريد أن تجربها؟"
لوّح شين يو بسلسلة الطائرة الورقية في يده وغير الموضوع بشكل مناسب.
"هل استطيع؟"
كانت إميلي متحمسة على الفور. كانت طفولية تمامًا وقد نسيت السؤال الذي طرحته للتو.
أومأ شين يو ومرر مقبض الطائرة الورقية في يده إلى إيميلي ، لكن يديه لم تتوقفا عن الحركة.
"افعل ما فعلته الآن. إذا شعرت أن خيط الطائرة الورقية ضيق قليلاً ، فعليك فكه. إذا شعرت أنه فضفاض قليلاً ، فقم بسحب الخيط للخلف قليلاً ".
أومأت إميلي برأسها وأخذت على عجل مقبض الطائرة الورقية من يد شين يو.
في هذه اللحظة ، شعرت إيميلي أن الطائرة الورقية تسحب الخيط في يدها. استمعت إيميلي على عجل إلى shen yu وخففت خيط الطائرة الورقية. ومع ذلك ، كلما تم فكها ، زاد سحب خيط الطائرة الورقية. كانت خيط الطائرة الورقية على وشك الوصول إلى النهاية.
قم بزيارة n (o) velb (i) n.com للحصول على أفضل تجربة قراءة للرواية
"أخي ، ساعدني بسرعة. لا يمكنني سحبها ".
نظرت إميلي إلى شين يو طلبًا للمساعدة.
أمسك شين يو على عجل بمقبض الطائرة الورقية من ظهر إميلي واحتفظ بالخيط.
صُدمت إميلي. شعرت بالدفء وراءها. عندما رأت يد شين يو تغطي يدها الصغيرة ، شعرت إميلي على الفور ببعض الحرج ، لكنها لم تجرؤ على التحرك.
"حسنًا ، حاول مرة أخرى."
"لا ... لا حاجة. لا أستطيع حمله. من الأفضل أن تفعل ذلك ".
قالت إميلي على عجل ، ثم جلس القرفصاء وانسحب من ذراعي شين يو. وقفت بطاعة بجانب شين يو.
نظر شين يو إلى إميلي ببعض الارتباك ، لكنه لم يفكر كثيرًا في الأمر.
وقفت إميلي في حالة ذهول. كانت شين يو قريبة جدًا منها الآن. شعرت أنها كانت متوترة لدرجة أنها لم تستطع التنفس.
شعرت إميلي بالحرارة على وجهها وسرعان ما مدت يدها لتربت على وجهها.
"ماالخطب؟"
نظرت شين يو إلى إميلي بنظرة قلقة.
ترددت إميلي للحظة وهزت رأسها بسرعة.
"أشعر أن البعوض كان يعضني الآن. سأذهب لأجد كبير الخدم للحصول على طارد البعوض ".
ركضت إميلي كما لو كانت تهرب.
لا عجب أن والدتها أخبرتها من قبل ألا تقترب كثيرًا من الأولاد. اتضح أنها في الحقيقة لم تستطع الاقتراب أكثر من اللازم.
شعرت كما لو أنها بالكاد تستطيع التنفس الآن.
"ملكة جمال ميلي؟"
رأى الخادم الشخصي إيميلي تسير نحوه وصعد إليها على عجل.
"قال كبير الخدم ، العمة الثانية إنها أعدت بعض الأدوية المضادة للبعوض. سآخذ بعض ".
أخذ الخادم الدواء من حقيبته بسرعة وفتحه.
"آنسة ميلي ، ما عليك سوى وضع هذا الدواء على كاحلك. بهذه الطريقة ، لن يعضك البعوض ".
طبقت إميلي الدواء بطاعة ، لكنها سمعت صوت أنين قادم من بعيد.
استدارت إميلي على عجل ورأت شين نان ملقاة على الأرض.
تقدمت إميلي على عجل لتسأل ، "أخي السادس ، كيف حالك؟ انت بخير؟"
نظرت إميلي على عجل إلى شين نان. لقد رأت أن كف شين نان قد تهالك بالفعل ، وركبتيه كانت متآكلة أيضًا. كانت هناك حتى أوعية دموية تتسرب.
"كيف حالك؟ سألت إيميلي بقلق.
غالبًا ما كانت تطرق وتصدم في الماضي. لقد كانت تعاني من ألم شديد لدرجة أنها ماتت. يجب أن تكون شين نان في ألم شديد الآن.
"دعونا نذهب إلى المستشفى."
لم يكن معروفًا متى ظهرت شين يو بجانب إميلي وشين نان.
أنت تقرأ
My Genius Sister is Only Seven!?
General Fiction" كانت الفتاة الريفية إميلي يتيمة. نجت من القصاصات التي يمكن أن تجدها من العائلات من حولها. كل واحد منهم احتقرها. ذات يوم ، جاء أخ صغير يشبه الجنيات إلى المدينة وأعادها إلى المنزل. في البداية ، لم تكن إميلي مشهورة في منازل الآخرين ، لكنها سرعان...
