الفصل 117: نقل
مترجم: محرر ترجمة قارب التنين: ترجمة قارب التنين
"الرئيسية ، إنها أمامك مباشرة. اتبع شعبنا الرجل ذو الوجه الندوب. سكارفيس ذهب إلى المستودع أمامه. لم يجرؤ شعبنا على الاقتراب كثيرًا خوفًا من أن يتم اكتشافهم ".
أشار قائد فريق العمل في مركز الشرطة إلى منزل قديم يبدو وكأنه مستودع ليس بعيدًا.
"لكم من الزمن استمر ذلك؟" أخذت شن زهي منظار ضابط الشرطة ونظرت حولها. لم يكن هناك شيء مميز حيال ذلك. وضع المنظار في خيبة أمل.
"لم يخرجوا منذ أن دخلوا الساعة 1 بعد الظهر. عندما دخل ، كان في يده علبة غداء "، أجاب ضابط الشرطة بسرعة كبيرة.
"أنتم يا رفاق ابقوا هنا واحرسوا .. وسأذهب أنا وشو شان ونلقي نظرة." سلمت شين جي المنظار إلى ضابط الشرطة وتبادلت نظرة مع شو شان. ثم بحث عن غطاء وسار بحذر إلى المستودع.
عندما اقتربوا ، تجمد تعبير شين جي. لم يستطع شو شان التحكم في عواطفه ولم يستطع إلا أن يلعن ، "اللعنة ، هل هؤلاء الناس فئران؟ يحبون حفر الثقوب كثيرًا. كيف يمكنهم الهروب مع حراسة الكثير من الناس؟ "
"رئيس ، انظر ، هناك!" أشار شو شان إلى العمود ليس بعيدًا أمامه. كانت الحبال المتناثرة على الأرض هي الأكثر رعبا ، بل كانت هناك قطرات من الدم.
كانت عيون شين زهي جليلة وهو يتصل برقم. "اجعل موظفيك يأتون ويجمعون الأدلة. لقد هرب الشخص بالفعل ".
بعد أن انتهى شين جي من الكلام ، نظر حوله ورأى أن البيئة المحيطة كانت في حالة من الفوضى. مشى إلى صندوق الغداء المفتوح وحرك إصبعه أقرب. "الطعام لا يزال دافئًا. كان من المفترض أن يكونوا قد غادروا منذ وقت ليس ببعيد. متى قال ضابط الشرطة أن سكارفيس جاء؟ "
"الساعة 1 بعد الظهر." نظر شو شان إلى الوقت وواصل ، "إنها الساعة الثانية والربع. كان يجب أن يكون قد رحل لمدة نصف ساعة على الأقل."
"هذه الأشياء عديمة الفائدة لا تزال تحرس. إنهم لا يعرفون حتى أنهم ذهبوا ". كانت شن زهي تغضب أكثر فأكثر. كانت عيناه مليئتين بالغضب. كان لا يزال لديه الجرأة ليقول إنه كان يحرس أمامه. لقد كان محرجًا حقًا.
"الرئيس ، زجاجة النبيذ على الأرض ، والحبل ، والدم على الأرض. يبدو أن حبيبتك الصغيرة لم تحظ بوقت جيد هذه الأيام القليلة. الآن بعد أن تم كسر القرائن مرة أخرى ، ماذا يجب أن نفعل؟ "
نظر شو شان إلى الأشياء الموجودة بجانب العمود ثم نظر إلى درجة البلى على الحبل. كان يرى أن إميلي قد تم ربطها بالعمود خلال الأيام القليلة الماضية.
رأى شين جي بطبيعة الحال ما رأى شو شان. تحولت عيناه على الفور إلى اللون الأحمر. لقد فكر في كيف كانت تبدو مثل هذه الفتاة الصغيرة عندما وصلت لأول مرة إلى عائلة شين وكيف كانت تبدو عندما سئمت من قبل عائلة شين. كيف يمكن لهؤلاء الناس أن يكونوا قساة بما يكفي للتعامل مع مثل هذا الطفل الصغير؟ كانوا حقا أسوأ من الخنازير والكلاب.
"شو شان ، اذهب وراقبه شخصيًا. اكتشف مكان وجود هذا الخردل. أنت تتبعه شخصيًا "، أمرت شين زهي بصوت عميق. أضاء أثر نية القتل في عينيه.
"رئيس ، تقصد ..." قبل أن ينهي xu shan عقوبته ، رفع shen zhe يده وقاطعته.
"الرائد ، هذا ..." ، رأى قائد فريق العملية الذي تبعه المشهد أمامه وشعر على الفور بالدوار. كان رجاله يحرسون طوال الوقت. كيف يتركون أحدا يهرب تحت أنوفهم؟
"الكابتن لي ، أعتقد أن رجالك بحاجة إلى التدريب بشكل صحيح. كم مضى على هروب شخص ما؟ قل لي ، ماذا علينا أن نفعل الآن؟ " كان وجه شين جي داكن اللون.
"شين الكبرى ، هذا هو خطأنا. سأحثهم على الفور على استخراج أدلة مفيدة ومعرفة من هم ".
علم الكابتن لي أنه كان على خطأ. لم يستطع تحمل الإساءة إلى عائلة شين ، ولم يكن يستطيع تحمل الإساءة إلى هذا الشين الكبير أمامه.
"ثم اسرع وافعلها." لا يمكن أن يزعج shen zhe أن يضيع أنفاسه على الكابتن li. عدة مرات ، تم قطع القرائن ، وليس لها علاقة بمكتب الأمن العام؟ لم يصدق ذلك حتى لو تعرض للضرب حتى الموت.
كيف عرف سكارفيس بكاميرا تشي يان؟ كيف غادر بسرعة الضوء بعد أن وجدوا القرائن؟
"نعم نعم نعم. سأجعل شخصًا ما يفعل ذلك على الفور ". أحنى الكابتن رأسه وانحنى. سارع بإصدار تعليمات إلى ضباط الشرطة المحيطين به لفعل شيء ما.
أخذ shen zhe لمحة وكان أكثر نفاد صبر. غادر مع شو شان. على أي حال ، لقد رأوا بالفعل ما يريدون رؤيته.
"الأخ الأكبر ، الأخ الأكبر ، كيف الحال؟ أي أخبار عن ميلي؟ " بمجرد أن صعدت شين جي إلى سكن شين ، هرعت شين نان بالفعل وتابعت وراء شين يو. كان يحدق به أيضًا كما لو كانت تتطلع إلى شيء ما.
تنهدت شين جي بعمق ومدّ يدها لتلمس شعر نان. "دعونا نتحدث عنها بعد أن ندخل."
أغمق وجه شين يو على الفور. يبدو أنه لم تكن هناك نتيجة. كيف كان emi الخاص به الآن؟
أنت تقرأ
My Genius Sister is Only Seven!?
General Fiction" كانت الفتاة الريفية إميلي يتيمة. نجت من القصاصات التي يمكن أن تجدها من العائلات من حولها. كل واحد منهم احتقرها. ذات يوم ، جاء أخ صغير يشبه الجنيات إلى المدينة وأعادها إلى المنزل. في البداية ، لم تكن إميلي مشهورة في منازل الآخرين ، لكنها سرعان...
