الفصل 21: الخوف
مترجم: محرر ترجمة قارب التنين: ترجمة قارب التنين
"shen xue ، ما الذي فعلته معك نان الصغير الذي كان عليك استخدامه بهذه الطريقة؟" استدارت العمة الثالثة على الفور وحدقت في شين زوي التي كانت مخبأة خلف كبير الخدم.
وضعت شين شي رقبتها للحظة قبل أن تبرز رأسها قليلاً لإلقاء نظرة خاطفة. عندما أدركت كيف كانت العمة الثالثة غاضبة ، سحبت شين شي رأسها بسرعة مرة أخرى ومدّ يدها لسحب ملابس الخادم الشخصي. لم تستطع إلا أن تبدأ في الارتعاش.
"قل شيئا!"
كانت العمة الثالثة أكثر غضبًا عندما رأت شين شي مختبئة خلف كبير الخدم.
الآن عرفت أن تختبئ؟ لماذا لم تكن خائفة عندما استخدمت نانها الصغير لأول مرة؟
"العمة الثالثة ... لم أفعل ..."
"لم تفعل؟ ثم أخبرني من قال لشين نان أن يقول تلك الأشياء السخيفة؟ " العمة الثالثة لم تقع في خدعة شين زوي.
لقد رأت شين شي عدة مرات. اعتادت أن تبدو لطيفة للغاية ، لكن منذ متى أصبحت ماكرة جدًا؟ أصبحت تشبه والدتها أكثر فأكثر.
لم تستطع العمة الثالثة إلا أن تشعر ببعض الأسف. لماذا طور مثل هذا الطفل الجيد شخصية ملتوية؟
تهربت عيون شين زوي من نظرة عمتها ، لكنها لم تجد عذرًا مناسبًا لنفسها وبدأت في الذعر.
لو سألها جدها عما حدث فيما بعد ماذا ستفعل؟
نظرت شين شي إلى شين يان من زاوية عينيها ورأته يحدق بها بغضب. سرعان ما تجنب شين شي نظرته حيث ازداد الخوف في قلبها.
بدأت shen xue فجأة بالنحيب ، "لم أفعل. لم أقل شيئا ".
لم يتوقع أحد رد فعل شين شيويه بهذا الشكل.
تذكرت شين شي كيف أن والدتها طلبت منها أن تبكي فقط عندما لا تعرف ماذا تفعل. وفقا لوالدتها ، بمجرد أن تبكي ، توقف الآخرون عن وضعها على الفور.
تمامًا كما هو الحال الآن ، صُدم الجميع. وبطبيعة الحال ، توقفوا عن استجوابها.
كانت شين يان منزعجة من عويل شين زوي. لم يشفق عليها ، ولا حتى ولو قليلاً. بدلا من ذلك ، كان يمقت ذلك بصراحة.
"شين نان ، أخبرني ، ماذا قال لك شين زوي أيضًا؟"
لم تشعر شين شو بالأسف لشين زوي عندما رآها تبكي. هو أيضا شعر بالاشمئزاز.
انه لن يترك shen xue بعيدا. إذا لم يوضح الأمر لشين نان ، فلن يكون ذلك شيئًا جيدًا لأخيه الصغير.
كان شين نان لا يزال صغيرًا ولم يعرف كيف يحمي نفسه. ومع ذلك ، كان الأخ الأكبر لشين نان ، وكان من المناسب له فقط حماية شقيقه الأصغر.
"أنا…"
عندما رأى شين نان أن شين شي كانت تبكي ، أصيب بالذعر على الفور. لقد شعر أنه كان خطأه أن shen xue كانت تبكي.
قام شين نان بخفض رأسه وهو يشعر بالظلم.
لم يكن يريد الاستمرار في الحديث ، لأنه إذا قال أكثر من ذلك ، فسيؤذي شين شيوي.
"شين نان ، أختك shen xue ألقت باللوم عليك. هل ما زلت تريد الاعتناء بها الآن؟ " سأل شن هاو. تم الآن استبدال الاهتمام والقلق في صوته ببرودة غريبة على شين نان.
لطالما كانت شين هاو شخصًا لطيفًا ولم تتحدث معه بهذه النبرة من قبل. وسع شين نان عينيه ونظر إلى شين هاو. هو كان مصدوما.
"الأخ الرابع! كيف يمكنك التحدث عني هكذا؟ "
شعرت شن زوي بمزيد من الحزن بعد سماع شين هاو. لقد قالت بالفعل إنها لم تقل شيئًا. لماذا لم تصدقها شين هاو؟ حتى أنه أراد إجبار شين نان على فضحها. ألم تكن أختهم الصغرى؟
"shen xue ، الله يراقب كل تحركاتنا. أنت تعرف جيدًا ما قلته لشين نان. أنت تهتم بنفسك فقط. هل فكرت يومًا في أي نوع من السمعة التي يمكن أن يتمتع بها شين نان في عائلة شين إذا كان يتحمل حقًا اللوم على كل ما حدث اليوم؟ "
مدّ شين شو وعدّل نظارته. كانت عيناه باردتين.
ارتجفت شين شيويه بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كان الأمر كما لو أن أخيها الثالث أصبح غريبًا عنها وغريبًا عليها.
لم يسبق له أن تحدث معها بهذه النبرة الباردة الخالية من المشاعر من قبل.
توقفت شين شو عن النظر إلى شين زوي. بدلاً من ذلك ، التفت لينظر إلى شين نان الذي يشعر الآن بالذنب وخفض رأسه.
"شين نان ، لم تعد طفلاً في الثالثة من عمره. لا ينبغي أن تنخدع بهذه السهولة. إذا كانت أختك shen xue معجبة بك حقًا ، فلن تدفعك إلى الأمام وتحيل كل اللوم إليك. هل أنت متأكد من أنك ما زلت تريد حماية أختك شين زوي؟ "
كلما تحدث شين شو ، أصبح صوته أعمق. شعرت كل كلمة وكأنها كانت تخفق في قلب شين نان.
"شين شو ، شين نان لا تزال صغيرة. لا تخيفه هكذا ".
عندما رأى شين هاو أن شين نان كانت خائفة جدًا لدرجة أنه بدأ يرتجف ، سرعان ما حاول إخبار شين شو بالتراجع قليلاً عن أخيه الصغير. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها شين شو تعامل شين نان بقسوة شديدة.
كونهما في نفس العمر ، فقد أمضى الاثنان معظم وقت فراغهما معًا. كان يعرف بطبيعة الحال مدى إعجاب شين شو بأخيه الأصغر.
منذ أن ولدت شين نان ، شعرت شين شو بسعادة غامرة. لقد بذل قصارى جهده دائمًا لإعطاء شين نان ما يريد.
"شين نان ، لماذا لا تزال مترددًا؟ أخبرني ، هل ما زلت تريد حماية أختك شين زوي؟ "
أنت تقرأ
My Genius Sister is Only Seven!?
Ficção Geral" كانت الفتاة الريفية إميلي يتيمة. نجت من القصاصات التي يمكن أن تجدها من العائلات من حولها. كل واحد منهم احتقرها. ذات يوم ، جاء أخ صغير يشبه الجنيات إلى المدينة وأعادها إلى المنزل. في البداية ، لم تكن إميلي مشهورة في منازل الآخرين ، لكنها سرعان...
