الفصل 32: لا يمكن تفسيره
مترجم: محرر ترجمة قارب التنين: ترجمة قارب التنين
شعرت إميلي أنها كانت تعبد شين يو أكثر وأكثر. كان يعرف بالفعل كيفية صنع الطائرات الورقية.
نظر شين يو إلى إميلي وتغيرت نظرته قليلاً ،
"ماذا ترتدي؟ عد وغيّر ملابسك أولاً ".
نظرت إميلي إلى ما كانت ترتديه ونظرت إلى شين يو ببعض الارتباك.
كانت ترتدي ثوب نوم أعدته لها العمة الثانية. كان مصنوعًا من الحرير الأبيض الخالص ومغطى بقليل من الفراولة.
لقد أحب إيميلي ثوب النوم هذا حقًا ، لكن لماذا كرهت شين يو كثيرًا؟
رأى شين يو أن إميلي كانت لا تزال في نفس المكان. بمجرد أن لم تتفاعل ، تغير تعبيره على الفور.
سلمت شين يو الطائرة الورقية في يده لشين نان. ثم ، بتعبير قاتم ، أمسك بيد إيميلي ودخل المنزل.
حمل شين نان الطائرة الورقية في يده بتعبير فارغ.
مالذي جرى؟
في الصباح الباكر امتلأ وجه أخيه الخامس بالغضب؟
"شياو يو ، كبير الخدم ..."
صدمت العمة الثانية عندما رأت أن شين يو تتجاهلها تمامًا.
"ماذا يحدث هنا؟"
"شقيق؟"
استدارت إميلي لتنظر إلى العمة الثانية ، لكن شين يو شدتها إلى الأمام دون أن تهتم بأي شيء. كادت أن تسقط على الأرض.
دخلت شين يو غرفة إميلي وفتحت خزانة ملابس إميلي.
"غير ملابسك."
خدشت إميلي رأسها في ارتباك. لم تطلب أي شيء. بدلاً من ذلك ، سارت بطاعة أمام خزانة الملابس وبدأت في البحث بعناية.
ترددت إميلي للحظة ونظرت إلى شين يو.
"شقيق؟"
رفع شين يو عينيه ورفع حاجبيه.
"أخي ، ألا تخرج؟ أحتاج إلى تغيير ملابسي ".
رفعت إميلي الملابس في يدها وأشارت.
كان وجه شين يو أحمر قليلاً حيث خرج مسرعاً.
ابتسمت إميلي وغيرت ملابسها على عجل قبل الخروج.
رأت شين يو أن الباب قد فتح وحجم إيميلي. كان راضياً قليلاً فقط عندما رأى أن إميلي قد غطت جسدها بالكامل.
"شياو يو ، لقد طلبت بالفعل من كبير الخدم تحضير الأشياء. هل تريد إلقاء نظرة؟ "
رأت العمة الثانية شين يو وهي تحضر إيميلي إلى الطابق السفلي وتقول ما لم تنته بعد.
"ايا كان."
لم تهتم شين يو إلا بإمساك يد إيميلي أثناء سيرهم نحو المطعم.
العمة الثانية كانت مذهولة. ألم يقلوا أن شين يو قد تغيرت الآن؟ لم يكن هذا مختلفًا عن ذي قبل.
استدارت إميلي ونظرت إلى العمة الثانية معتذرة. لم تكن تعرف ما حدث للأخ شين يو اليوم.
لم تقل شين يو كلمة من البداية إلى النهاية. ألقت العمة الثانية شين نان نظرة. كما هز شين نان كتفيه مشيرا إلى أنه لا يعرف ما حدث لأخيه الخامس.
نظرت العمة الثانية في شين يو بعناية مرة أخرى. وهل عاد للماضي بعد نومه فترة؟
لكنها لم تكن صحيحة. على الرغم من أن شين يو بدت غير سعيدة ، إلا أنه ظل يضع الطعام في وعاء إميلي. خاصة عندما نظرت إيميلي إلى الأطباق ، ستأخذ شين يو زمام المبادرة لوضع الطعام في وعاء إميلي.
أما بالنسبة للآخرين ، فلم تكن شين يو مستعدة لإلقاء نظرة واحدة عليهم.
تنهدت العمة الثانية. يبدو أن اللطف كان لإميلي وحدها.
"ميلي ، طلبت من كبير الخدم تزويدك بطارد البعوض. تأخذه لاحقًا. تذكر أن تقوم بتطبيقه عندما يلدغك البعوض ".
وقفت العمة الثانية بجانب باب السيارة وتحدثت بقلق.
نظرت العمة الثانية إلى شين يو عديمة التعبيرات ثم نظرت إلى شين نان غير الموثوقة. لم تكن تعرف سبب قلقها الشديد.
ومع ذلك ، عاد ابنها وشين هاو إلى المدرسة أمس. خلاف ذلك ، ستكون قادرة على السماح لهم بالذهاب معًا. بعد ذلك ، يمكن أن تشعر براحة أكبر.
"شياو نان ، عليك أن تعتني بأختك جيدًا ، هل تفهم؟"
إذا أرادها شخص ما أن تطلب shen yu ، فسيكون من الأفضل توجيه تعليمات لـ shen nan.
"العمة الثانية ، لا تقلقي. سأحمي أختي بالتأكيد ".
ربت شين نان على صدره كما لو كان بالغًا ووعد.
تصلب وجه شين يو. لم يكن يعرف السبب ، لكنه شعر بسوء.
"العمة الثانية ، لا تقلقي. يمكنني الاعتناء بنفسي ".
رؤية القلق على وجه العمة الثانية ، تحدثت إميلي على عجل.
نظرت إميلي بعناية في شين يو. لماذا شعرت أن الأخ شين يو كان غاضبًا مرة أخرى؟
بالأمس ، قالت العمة الثانية أنهما سيذهبان معًا ، لكن أخي شين يو رفض. قال إنهم لم يكونوا سعداء عندما ذهب الكبار.
نظرًا لإصرار شين يو ، لم تستطع إيميلي قول أي شيء. ولكن اليوم ، عندما استيقظت شين يو في الصباح ، كان هناك خطأ ما. لم تكن إميلي تعرف ما إذا كانت قد فعلت شيئًا خاطئًا؟
"لنذهب."
من الواضح أن شين يو كان قليل الصبر.
ولوح الخالة الثانية بيدها وأشارت للسائق ليبدأ القيادة.
لحسن الحظ ، أصر شين يان على أن يتبع الخادم الشخصي. خلاف ذلك ، شين يو بالتأكيد لا تريد أن يكون الخادم الشخصي موجودًا.
أنت تقرأ
My Genius Sister is Only Seven!?
Ficção Geral" كانت الفتاة الريفية إميلي يتيمة. نجت من القصاصات التي يمكن أن تجدها من العائلات من حولها. كل واحد منهم احتقرها. ذات يوم ، جاء أخ صغير يشبه الجنيات إلى المدينة وأعادها إلى المنزل. في البداية ، لم تكن إميلي مشهورة في منازل الآخرين ، لكنها سرعان...
