part three

2.7K 19 0
                                    

..

ليلي 
استيقظت وحدي في غرفته نظرت في جميع أنحاء الغرفة إفترضت أنه في الحمام
فنزلت من السرير ولم ازال اشعر بوخزات من المتعة بسبب الاكل في الخارج اكثر من ساعة.........
ذهبت إلى الحمام وطرقت الباب ولم يرد أحد..... لقد أديرت المقبض مصدوم، و قد هجرني أنا امرأة ناضجة، امسح دمعة ضالة. استخدمت الحمام، استحممت بسرعة وبدأت أبحث عن شيء لأغادر الفندق
سأكون ملعوناً لو قمت بمشية العار بفستان ممزق إرباً إرباً

ابحث عن قميص و سروال قصير تركته وصلت إلى بيتي الصغير وأسرعت على أمل أن لا أحد من جيراني الفضوليين رآني. تخلصت من ملابسه وألقيت بها في سلة الغسيل ووضعتها في سريري. أغمض ت عيني و لاحظت أن الأصفاد تركت كدمات
نقطة تحكم ديلان

لقد غادرت غرفتي وأنا أفكر أن (ليلي) ستكون هناك عندما أعود ابتسامة، ادركت انها بحثت في ادراجي وأخذت بعض ثيابي..... مشيت إلى المكتب ورأيت الرسالة التي تركتها غير مفتوحة

مشيت إلى الحمام أتساءل كيف أجعلها تدفع ثمن هذا
عند خروجي من الحمام أتفقد هاتفي وأرى بعض الرسائل النصية الجديدة (لكن لا شيء من (ليلي
أجيب على واحد وأحذف الثلاثة من عاهرتي الأخيرة كنت أظن أنها ستدرك أنني أنتهيت منها عندما أعطيتها لـ (دوم) آخر بالضغط على الزر الذي اتصلت به بجدتي لم يمض وقت طويل حتى أعطتني عنوان (ليلي) ورقم هاتفها
أحضرت حقيبة صغيرة وأغادر الفندق، (هيديا) إلى منزل (ليلي) وصلت إلى شارع تصطف فيه الأشجار مع منازل صغيرة مع فناء أمامي أنيق....... خرجت من سيارتي أتساءل لماذا تعيش هنا بدلا من أحد تلك المنازل الكبيرة مثل والديها.
إبتسامة، تَسائلتُ إذا هو كَانَ لأن هي كَانتْ تَعطي مالَ أبويَّ.
أطرق الباب، أصغي بانتباه
جرعة (ليلي)

لقد انتهيت للتو من حمام منذ أن استحميت في الفندق وكنت على وشك الخروج إلى صالة الألعاب الرياضية عندما سمعت قرعا على بابي الأمامي وأنظر إلى الميكروويف، أتساءل عما إذا كان والدي قد جاء للزيارة مرة أخرى. فتحت الباب وجهاً لوجه مع (ديلان)

عيناه الخضراوان كانتا داكنتين بالغضب، ألا يجب أن أغضب؟ لقد تركني في المنزل لقد شق طريقه لغرفة معيشتي الصغيرة كاد أن يجعلني أسقط مرة أخرى
أنظر إليه، "توقف عن دفعي"

ابتسم لي وأردت أن أصفع الطعم من فمه
"أنا آسف"، وقال لي هذا وأمسكني من ظهري بينما كان رأسي يصفع فمه على فمي. حاولت دفعه إلى الوراء، ولكن كان مثل محاولة لتحريك جبل عضضت شفته وانسحب هو إلى الوراء
"تريدين أن تكون قاسياً"، يجذبني إلى الأريكة ويجبرني على حضنه.

يداه تمص مؤخرتي وأفخاذي أحاول الوقوف فقط لأشعر بإحساس الغناء وهو يصفع مؤخرتي.

في حالة الصدمة، أحاول فقط أن أسمعه يضحك ويضربني بقوة أكبر.
وجاء ساخرا: « انتي لم تعدي ».


وعندما لم استجب وُضعت عدة لطمات لاذعة على فخذيّ. أنا أهتز لأن بنطالي النحيف لم يساعد عندما يهتز صوتي، يتوقف عن التذمر

فرك مؤخرتي الدافئة وقال بإغراء، "سأتوقف عندما تعدّي إلى 5." يديه انزلقت من مؤخرتي بين ساقي فرك بلطف المهبل كان يأكل بشكل جيد ليلة أمس. أنا أومئ برأسي

إنه يعيد يده إلى مؤخرتي ويعصرها قبل أن أشعر بها
"واحد
إزاي.
سماك
"اثنين." يحرك يديه على مؤخرتي والدفء يبدأ بالانتشار ويجعل أنيني. إنه يضحك مجدداً
**

أستطيع أن أشعر بأنها تدخل في الموضوع قبل أن تئن بنطالها لليوغا كان به لطخة جميلة من عصاراتها أضع يدي بين ساقيها أبتسم وهي تدفع للخلف

أرفع يدي وأضع صفعة مدوية على مؤخرتها وأنا أشاهدها ترتد أسمع صوتها المثير يقول ثلاثة فرك البقعة كنت أصفعها لإزالة بعض اللدغة انتظر حتى تسترخي وأصفعها في نفس البقعة أنا أحب الطريقة ساقيها تسلخ قليلا وأنها فشلت في العد.
أهمس إلى أذنها، "لقد نسيت العد لذا سأبدأ من جديد." صوت الرؤية المتذمر يجعل قضيبي يلطخ بنطالي أضحك على مؤخرتها بسرعة وأنا أستمع إلى عدها إلى أربعة

برفع يدي قررت أنها اكتفت وصفعت مؤخرتها برفق واستمعت وهي تتنهد خمسة بالنظر إلى سراويل اليوغا قررت أنني مستعد لرؤية عملي اليدوي
سأطلب منها أن تستدير وتخلع سروالك فالتفت بسرعة وأزالتها..... لقد كنت وجها لوجه مع مؤخرتها المحمرة

***★***********

د
مؤخرتي تحترق وهو لعقها وعضها أشعر بيده تتحرك نحو فرجي المبتل وأشعر بالإحراج لأنني بللت من الضرب.

أحاول الإبتعاد حتى لا يشعر بذلك لكنه يجذبني للخلف يعض مؤخرتي بقوة وأنا صرخت وحاولت أن أرتشي بعيداً

"توقف" يطالبني وأنا أحاول أن أتذبذب من قبضته لقد صفع مؤخرتي بقوة حتى ركبتي و عصارتي بدأت تغلف فخذيّ

يذرف دموع الإهانة، ويتراجع إلى الوراء حتى أضغط على حضنه..

"اخلع قميصك" يقول وهو يعض ويلعق اللدغة
احاول ان اخذ نفساً عميقاً اجلس على ساقه و فرخي مفتوح له و اتذكر عندما كنا في المدرسة الثانوية.....

تابع

After 8 Year'sحيث تعيش القصص. اكتشف الآن