part five

2.7K 17 15
                                    

.....

جرعة (ليلي

أشعر بقضيبه يضطرب على مؤخرتي العارية وأتساءل إذا كان سيضاجعني أخيرا لقد انتظرت لمدة عامين، 5 أشهر، أسبوعين و 6 أيام له ليتعرف علي كالمرأة التي يريد أن يكون معها (نعم يائس أعرف ولكن ماذا يمكنك أن تقول أنا انتظر من أحب). أنا أطحن ضد انتصابه وأستمع إلى أنين مؤخرته المثيرة

"هل أحضرت الواقي الذكري" سألته وأنا قلق من أنه سيرفض

أشعر به يبتسم بينما يداه تقبضان على صدري وتعصرانه "نعم، لماذا؟"

تتنفس الصعداء، نذري بأن أكون عفيفة قد انتهى.
أميل إلى الوراء أنا طحنت إليه متحمس أنه كان أخيرا سيضاجعني.

إنها مبللة لدرجة أن عصاراتها تنقع سروالي بينما تطحن علي أبتسم قليلاً بينما أتذكر نذرها قبل أن أذهب للجامعة لقد وعدتني أنها ستحبني للأبد و كما شعرت بجسدها الغني عرفت أنها لم تكذب
فسألت: « لماذا اعتنيت بوالديَّ كل هذه السنوات؟
حيث تحاولين شرائي يا (ليلي)

توقفت عن الطحن واستدارت لتنظر إليّ، وقالت، "أردت المساعدة. أنت كنت في المدرسة وأنا كان لدي الوسائل."

وقفت ويدي حول خصرها ضحكت، "كنت جيدا جدا معهم. لم يحاولوا أبدا مساعدة أنفسهم عندما بدأت مساعدتهم."

فتنهدت كما لو انها مرهقة وأدير عيني لعدم رغبتها في ادراك انها مكَّنت والديّ من استغلالها.

عندما انتقلت من قدم إلى أخرى عرفت أنها تريد أن تقول شيئا، "ماذا؟"

لقد جفلت في نبرتي لذا فركت بطنها محاولا أن يأخذ اللدغة من كلمتي فقالت بلطف: « ديلان لم اردك ان تترك المدرسة لتعود فقط للاعتناء بهما ».
حولت وجهها إلى وجهي حدقت إلى أسفل في عينيها البنيتين وأدركت أنها كانت تقول، هي، الحقيقة. "ماذا لو قلت أنهم استغلوكي؟ ماذا لو قلت أنني استخدمتك؟ " راقبت بصمت وهي تتأمل في كلماتي.

عبوسها الصغير أخبرَني هي أبداً ما فكرتْ في هو، يَلْفُّ ذراعَي حول قبلتِها على الجبهةِ. "دعينا نذهب لغرفتك" لا أصدق كم هي ساذجة، لم أقم بصرف

بنس واحد من مالها لكنها لا تعرف ذلك
تبعتها إلى غرفة نومها الصغيرة وضحكت في مزخرفة الغرفة الدانتيل الوردي والأبيض في كل مكان أخذتها ورميتها على السرير، وتبعتها تقبّل شفتيها الحلوّتين لكلّ ما أستحقه.

أنهي القبلة وابتسم عندما أسمع أنينها من خيبة الأمل للوصول إلى الحقيبة الصغيرة التي كانت معي سحبت عصب العينين، خرز شرجي، قضيب صناعي، هلام وحبال مخملية. أسمعها تلهث وهي تنظر إلى كل الألعاب التي أحضرتها للعب
هل كل شيء على ما يرام؟

أنا أعرف الجواب قبل أن أغادر ثملنا وضاجعتها في مؤخرتها لكن انتظر حتى تومئ برأسنا مبتسمة، "هل فعلت ذلك مع أي شخص آخر" شاهدتها مسلية وهي تهز رأسها. "هل مارست الجنس مع أي شخص منذ أن تركتك؟" على الرغم من أنني سمعت الإشاعة كنت لا تزال سعيدة عندما هزت رأسها.

After 8 Year'sحيث تعيش القصص. اكتشف الآن