part four

2.9K 17 10
                                    

.....

في السنة الأخيرة من الثانوية مسرح (كوهيم) الوحيد

"أنت بريئه جدا"، وقال مازحا عندما التفت للنظر إلى شاشة الفيلم في المسرح الفارغ، "سوف تجعلك تبكي."

حدّقت (ليلي) بعيني (ديلان) الخضراوتين، وعضت شفتها السفلية. بعد عدة ثوان ضحكت، "أنا لست بريئة إلى هذا الحد". بعيداً عن نظرته الثاقبة بدأت تمضغ شفتيها السفليتين مرة أخرى

ابتسامة بطيئة انتشرت على وجه ديلان وهو يفكر في عدة أشياء هو يفضل أن يكون لها أن تفعل مع تلك الشفاه. فسأله مازحا وهو يعرف الحقيقة. جالسا مستقيما على كرسي مسنن ينحني ويهمس،
"لنلعب لعبة"

وابتسامة في وجهه أومأت برأسها الفضولي متسائلةً عن اللعبة التي يلعبونها في مسرح شبه فارغ وعندما نظرت وهي في حيرة قال ببطء: "سنلعب دور سايمون يقول". وعندما بدت مترددة، توسعت ابتسامته، "أم أنك خائف للغاية"
في محاولة للعب بهدوء، قررت (ليلي) أن تسحب سروالها الداخلي الأنثوي الكبير وتلعب. "حسنا من سايمون؟"

"سيكون (سايمون) وعليك أن تفعل ما يقوله (سايمون)" لقد أومأ برأسه ببطء وشاهد وهو يستمتع برجوعها وهذا سيكون مثيرا للاهتمام/متسائلا عما إذا كان ينبغي أن أسألها عما إذا كانت تريد كلمة آمنة.

كان على (ديلان) أن يغير مقعده لأن فضولها البريء جعله قاسي جداً

ابتسم, "سايمون يقول اخلع ملابسك الداخلية"
رمشت (ليلي) عدة مرات لم تكن متأكدة أنها سمعته بشكل صحيح "أم ديلان" بدأت.
وهو يتسلل ويواجه شاشة الفيلم "كما قلت. أنت بريء جدا ".

(فلاشينغ)، وقفت (ليلي) تنظر بالجوار لتتأكد من أن لا أحد رآها تنزلق من سروالها القطني الأبيض بمجرد خروجهم جلست هي
وابتسم على شاشة السينما وقال "سايمون يقول أعطني ملابسك الداخلية".
جلبنغ، نزلت ليلي للأسفل وأخذتهم من على الأرض وعندما سلمتهم اليه، راقبت وهو يدخلها في جيبه.

"فتاة مطيعة" قال كما لو كان يتحدث مع كلب
فسألت بتردد: « هل سنتبادل الأدوار مع سيمون؟ ».
فأجاب عابسا ببرود: « لا ». وبعد التفكير بابتسامة صغيرة، نظر اليها وقال: « افتحي ساقيك ».
فتحت (ليلي) ساقيها ببطء.
ضحك ديلان همس بشكل مثير في أذنها، "ضربة واحدة"
لعق شفتيها أغلقت ساقيها،
"ماذا"
يحدث في الضربة الثالثة؟ "
يحدّق إلى الأمام في شاشة السينما قال، "أنت متعاقبه ."

فنظر إليه فقال: "أي نوع من العقاب؟" حاولت أن لا تدع الخوف يتسرب إلى صوتها ولكن لهجته وسلوكه الباردين كانا على خلاف ديلان التي عرفتها وأحبتها.

"مممم" قال بشكل مثير بينما كان يراها تقلق شفتيها وبإبتسامة مغرية سقطت نظرته
على شفتها في وجهها، وقال "سوف أفكر في شيء"

شعرت ليلي بدفء شديد في معدتها، وهي تتحرك في مقعدها وأومأت برأسها بثقة إليه.
ربت على رأسها بلطف وقلب قضيبه أكثر، 'لم أكن أريد امرأة كما يريدلها. ؟......أخذ نفساً عميقاً وقال "سايمون يقول باعد بين ساقيك" كان يراقبها وهي تفتح ساقيها. "سايمون يَقُولُ، يَرْفعُ تنورتَكَ ويُشوّفُني فرجَكَ." ابتسم عندما نظرت حولها قبل أن ترفع تنورتها حول خصرها. "العبي في نفسك" حاول أن لا يتحمس كثيراً عندما ذهبت يدها الصغيرة بين فخذيها الموكا ولمست نفسها. "الضربة الثانية" قال وهو يئن

حدّقت (ليلي) فيه باستفسار لكنها حرّكت يديها عن فرجها المبتل.

"سايمون يقول تذوق نفسك" شاهدها وهي تضع إصبعها اللامع في فمها.

ابتلاعه بصعوبة، تراجع كما يئن، "سايمون يقول العب مع نفسك". شاهدها وهي تفرك البظر بإصبعها الأوسط، وتضع سبابتها في فمها عندما تطلب منها تذوق نفسها. وتجاهل أنه قرر أنه لا يريد معاقبتها حتى الآن. كان يبتسم لنفسه في المسرح المظلم، لم يكن هناك سوى زوجين آخرين في المقدمة يقبلان بعضهما.

"سايمون يقول دعني أتذوقك" انتظر وهي توقفت عن اللعب مع نفسها وترفع أصابعها نحو شفتيه فمها كان مفتوحاً عندما قام بمص إصبعها الأوسط إلى فمه العق وقضم عليه شعر أن قضيبه أصبح أقوى، إذا كان ذلك ممكنا..

(ليلي) كانت تئن بينما كان لسانها يمص إصبعها ولعقت شفتيها لم تقم حتى بتقبيل (ديلان) وكانوا يفعلون هذا

وحرك إصبعها من فمه وابتسم لها، "يقول سايمون انزل على ركبتيك أمامي" شاهدها وهي راكعة على الأرض المفروشة بالسجاد. سايمون يقول فك أزرار بنطالي حبس أنفاسه بينما كانت يداها الصغيرتان تتلاقطان مع زر سرواله وهو يمسح قضيبه. سايمون يقول فك سحاب بنطالي لقد كان مركّزاً لدرجة أنه كان يستطيع سماع سحاب سيارته وهو يعمل
"سايمون يَقُولُ إسحبْ قضيبه لل خارج." شاهدها وهي تصل إلى الشق أدركت أنها لن تنجح وسحب ملابسه الداخلية وهو يكشف قضيبه
حاولت أن تفهمه في المسرح المظلم لكنها بالكاد تمكنت من لف يدها حوله.
ابتسم، نظر إلى الشاشة متسائلاً إن كان حجمها سيخيفها. "سايمون يقول قبله"
وشعر بأنفاسها عليه وكاد يكسر، أمسك مسند الذراع أخذ نفساً عميقاً بينما كانت شفتيها تقبلان طرف قضيبه. "ألعقه" هو

ضحك عندما سمعها تقول "سايمون لم يقل"
وأغلق عينيه وقال: "سايمون يقول العقها من القاعدة إلى الطرف في لعقة واحدة رطبة". لقد شد مسند الذراع مرة أخرى عندما شعر بتنفسها على خصيتيه وأخذ كل شيء فيه حتى لا يدفع قضيبه عميقا في حلقها.
شعر بلسانها الرطب ينزلق من القاعدة إلى طرف قضيبه أخذ نفساً عميقاً مرر أصابعه عبر شعرها "ألعق المنطقة"، وشعر لسانها ينقر عليها وكاد أن يخرج من المقعد. أمسك رأسها ودفع نفسه برفق إلى فمها، كان يشعر بأن شفتيها تتسع لأخذه. قال "ليلي" بصرامة

"تلك كانت الضربة الثالثة"
"إفتح فمك على مصراعيه" لقد دفع قضيبه إلى فمها "هذه هي لعبة العقاب"، قال وهو يضع رأسها في مكانه. وشعر بأسنانها ترتعش به وهدر "لا تعضني" رفع وركه عن المقعد بينما دفع رأسها لأسفل، "امتصني بقوة بفمك ولكن لا تعضني".

وبعد أن دخل فمها عدة مرات ضحك، "يجب أن تتنفسي عندما أخرج وإلا سيغمى عليكِ". لقد ضحك عندما شعر بأنها تتراجع "ليلي، تنفسي من أنفك وليس من فمك" فَمَكَثُكَ تَمْتَلِئُ، « لِذلِكَ غَرَسَ نَفْسَهُ فِي فَمِهَا. وتوقف لفترة وجيزة ويداه تقبضان على شعرها بشكل مؤلم، وسحبها إلى ظهرها وهدير، "من خلال أنفك، ليلي. إذا قلت لك مرة أخرى سوف تندم على ذلك!"
عندما ذهبت للرد، ضرب قضيبه في فمها بقوة لدرجة أنه شعر بردة فعلها البلعمية.
دفع عدة مرات أكثر، سعيد أنها كانت أخيرا تتنفس من أنفها.....متيبس في جلوسه، تم إمساكه بإحكام على مؤخرة رأسها بينما كان يكسر حنجرتها...... يئن من الراحة كان يشعر بها ويسمعها تتكيأ على مؤخرتها

"سايمون يقول ابتلع يا ليلي"

After 8 Year'sحيث تعيش القصص. اكتشف الآن