Part-5
قرائه ممتعه -->
جزيت خيراً يَ هذا ..فأنت هو قدوتي وعذري أمام أحبتي حينما أكذب )
نظر إلى تلك الوجهُ وقال لمن بجانبهَ:من هذا
أجاب حارسهُ الشخصي "قاسم":هذا رئيس فرع أثيوبياء
أبتسم زين وقال:جيد جيد ..من هذا ياقاسم
أجاب قاسم:لحظة زين سأرا ى بين قائمة المدعوون...ءءءءء..أظن أسمهُ أوردوغان كوراي نائب رئيس الفرع التركي
قال زين وهو يمد يدهُ لتحيته:قاسم..هل ترى مصاص الدماء هناء
أجاب قاسم مبتسم:لاء فقد ذهب مع منهم أكبر منه لأجرى المناقصات في الأعلى
أبتسم زين وهو ينظر إلى مجموعة الفتيات هناك ويقول:هذا الحفل لمن ياقاسم
أجاب القاسم مبتسم ويعرف نواياء صديقهُ منذوسبع سنوات:حفل عيد مولدك سيدي
أجاب زين:وكم أصبح عمري حسب الأوراق الرسمية المزورة على يدا رئيسك
صدع قاسم بالضحك وأجاب:أثنان وعشرون..
أجاب زين:اذاً لاتخبر أحداً أنني لم أتجاوز التاسعة عشر..هياء
وذهبا إلى مجموعة الفتيات العابثات ليصبح زين مشهوربـ"يتيم المافياء اللعوب"
..
أجاب خلدون:حسناً ..
قال لهُ أحد الرئساء:يجب أن تدخلهُ الثانوية العامة ليجلب شهادة مرموقة يمكننا من خلالها تغطيت نشاطهُ بهااا
أجاب خلدون:لقد قلت لك حسناً يارجل ..نخبة يتيم المافياء
أجابوا بإبتسامة تقتل البرائة في مهدهاا:نخبهُ ..
..
قالت لهُ إحدى الفتيات البريطانيات:أنك صغيرٌ جداً فأنت لم تتجاوز الثانية والعشرون
أبتسم قاسم وقال:ماذا لو علمتي بعمرهُ الحقيق......"ثم صرخ متألم من ساقهُ وهو يقول":لقد نسيتُ يارجل
أجاب زين مبتسم بتظاهر:يقصد أنني أكبر من ذلك في الحقيقة ولكن شكلي يجعلني في الثانية والعشرون .
..
في نفس الليلة وعلى ضفاف النهر الإصطناعي في الحديقة الخلفية لقصر خلدون..
قال خلدون لهُ وهو يضع ذراعيه خلف ظهرهُ:أنت الآن يجب أن تكمل تعليمك في المدارس العامه أليس هذا صحيح
أبتسم زين وهو يقول:ماذا ..مدارس عامهَ وهؤلاء المعلمين اللذين يملئون مكتبي كل يوم من الساعة 8 صباحاً إلى ..
><قاطعهُ خلدون وهو يقول:يارجل ..أنت الآن في التاسعة عشر
أجاب زين:من قال ذلك ..انا في أوراقي الرسمية في الثانية والعشرونأبتسم خلدون وقال:انا قلت ذلك ..أهناك الأعتراض سيد زين!
أجاب زين:وكيف لي بملف عن مراحل حياتي السابقة
أجاب:كل شئ بيدي الآن ليس عليك سوا الدراسة بجد في أجواء العامة
أبتسم زين مغتاضاً وهويقول:منذو الثامنة وانا حبيس هذا القصر وقصر أسبانيا الصيفي والآن تريدني أن أخلط العامة ..
أجاب خلدون:أتريدني أن أقتل الجميع لأجلك ..سأعمل على ذلك
أبتسم زين ببرود وقال:حتى وأن قتلتني الآن فهذا رهن أشارتك سيدي وروحي تملكها انت "ثم نظر إلى تلك الأنية المتدلية على صخرة يتدفق منها الشلال الإصطناعي وقال:أريد أن أسألك شئياً سيدي
أجاب خلدون اللذي يراء قدرات زين الخارقة وتمكنهُ وحب الرؤساء لهُ:لك هذا
أجاب زين:دُولي ..هل يعلم أباها بمقتلها
نظر خلدون إلى أعين زين وقال ولأول مرة:أتريد نصيحة من عدوك ياعدوي ..
أجاب زين وهو يفترش الأرض:هات ما عندك..
أجاب خلدون بأعين صادقة:لاتصدق احداً أبداء حتى الأطفال فهم يكذبون وفي كل مرة تحاول معاودة سؤالهم عن نفس الشئ يأتون بمبررات مختلفة ..الكل كاذب وفي هذه الدنياء لاتجد الصادقون إلى في أوراق القصص .
أبتسم زين وقال:وأنت ايضاً سيدي تكذب الآن
أبتسم خلدون لأول مرة وقال:لقد فهمت الدرس جيداً حقاً أنت ذكي
قال زين وهو ينهض:حسناً سأخلد إلى النوم .."ثم تقدم خطوتين فرجع وقال:أوه صحيح سيدي لقد أُعجبت بفتاة تدعى كارولين هلي بها"ثم غمز وتقدم فرجع وقال:لأخر مرة سيدي ماهو أسم المدرسة اللتي سأرتادهاا
أجاب خلدون:اولاً انا ايضاً سأخلد إلى النوم ثانياً الأمريكية الجنسية تقصد حسناً لك بها عما قريب وثالثاً سترداد المدرسة الأمريكية أو مدرسة retالخاصة
قفز زين في حالة فرح يتسصنعها لنفسهُ وقال وهو يضرب يديه بتلك القبضة:أجل ...
"ثم نظر إلى قاسم اللذي يقلد تلك الحركة وقال:سيدي
أجاب خلدون غاضب:ماذا ايضاً!!!!!!!!
قال زين وهو يبتسم:ذلك الرجل أريدهُ أن يرتاد المدرسة معي
أبتسم خلدون لثبات وقفت قاسم وقال:حسناً .انتهاء البارت
انشالله اعجبكم
توقعاتكم
سلام♤
أنت تقرأ
شريك الغرفه..
De Todoشريك الغرفة .. كمشاهد أفلام الأوسكار , كقصص الجدة الخيالية ,كأساطير الأولين , كرواية الزوجة لقلادة على عنق زوجها الجندي اللذي قد أمسى صديقهُ نسياً منسيا , كتابات د.طالب عمران اللتي تسبح في اللاوجودي, كتلك المنافي اللتي طرزها نزار قباني بين نثرهُ , ك...