وبين ضلوع هيكله الأربع وعشرون كانت هي ذلك الضلع الأعوج رقم خمس وعشرون ، إذا قسى كُسِرَت وإذا رأف عُدِلَت
عَينُ كمالِها في إعوجاجها وفسادِها في إعتِدالِها
عيبها في إستِقامَتِها ودوائِها لِكل داء في إمائاتها
فكيف للضلع أن يستقيم ويتخلى عن إعوجاجه الذي ما هو إلا جدار فولاذي يحمي ذلك النابِض
أنت تقرأ
خربشات قلم متمرد ✒
Non-fictieخربشات بقلم سكيرة و مختلة عقليا و متلبسة بشياطين يهودية و مسيحية ولا انصح اي شخص عاقل بقرائتها لتجنب عدم إضاعة الوقت